الخليج الجديد:
2024-11-22@03:03:45 GMT

هل يستطيع العراق التوسط لإنهاء الحرب في اليمن؟

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

هل يستطيع العراق التوسط لإنهاء الحرب في اليمن؟

سيكون من الصعب تصور أن يحل العراق محل سلطنة عمان باعتباره الوسيط الدبلوماسي الأجنبي الرئيسي في الصراع اليمني، لكن قربه من إيران قد يساعده في التأثير على الحوثيين، وجلبهم إلى حل وسط ينهي الحرب المستعرة منذ سنوات.

هكذا يتحدث تحليل لـ"منتدى الخليج الدولي"، وترجمه "الخليج الجديد"، مشيرا إلى تحديات عدة تواجه العراق في مهمته التي عرضها وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، في 23 يوليو/تموز، للتوسط في محادثات وقف إطلاق النار الجارية في اليمن.

وقال حسين خلال استقباله نظيره اليمني أحمد بن مبارك في بغداد: "العراق مستعد للوساطة.. لدينا علاقات جيدة مع جميع الأطراف.. ويمكننا استخدام نفوذنا لتحقيق الاستقرار والأمن في اليمن".

ووفق التحليل، يستند عرض العراق إلى صعود نجمه في السنوات الأخيرة، كوسيط إقليمي، حيث ساعد دول المنطقة على إصلاح العلاقات كجزء من التقارب الإقليمي الأوسع في حقبة ما بعد 2021.

ولعب العراق، إلى جانب الصين وسلطنة عمان، دوراً بالغ الأهمية في جلب السعودية وإيران إلى اتفاقهما الدبلوماسي الأخير، فضلا عن تسهيله استعادة النظام السوري علاقاته مع الدول العربية، وإعادة اندماجه بشكل عام في السلك الدبلوماسي في الشرق الأوسط.

وجاء طلب وساط العراق، في ظل وقف فعلي لإطلاق النار في اليمن، على الرغم من انتهاء الهدنة الرسمية بين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والمتمردين الحوثيين الشماليين منذ أكتوبر/تشرين الأول 2022.

اقرأ أيضاً

العراق يبدى استعداده للتوسط لإنهاء الحرب في اليمن

ورغم أن العنف لم يتوقف بشكل كامل، إلا أن مستوياته ظلت منخفضة للغاية مقارنة بذروة الحرب، وهو ما سمح بانخفاض الأضرار الجانبية التي لحقت بالمدنيين وغير المقاتلين باستئناف بعض برامج المساعدات الإنسانية.

ومع ذلك، في حين أن هذا الهدوء النسبي مناسب للأطراف المتحاربة، إلا أنه لا يضمن عدم عودة القتال إلى اليمن في المستقبل.

وإدراكاً لعدم إحراز تقدم في مفاوضات السلام هذا الصيف، إلى جانب تحذير زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي مؤخراً من أن الهدنة الحالية في اليمن لن تصمد إذا لم تستجب السعودية لمطالب الحوثيين، فإن هناك مخاوف مشروعة بشأن مصير الحرب في اليمن.

وأمام ذلك، يتساءل التحليل: "إلى أي مدى يمكن للعراق البناء على مناوراته وإنجازاته الدبلوماسية السابقة للعب دور وسيط بناء في اليمن؟".

ويضيف: "من العدل النظر في كيفية تأثير القرب النسبي لبغداد من طهران على المعادلة، فمنذ أن خلف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني سلفة مصطفى الكاظمي، العام الماضي، أصبحت الحكومة العراقية بلا شك، مدينة أكثر بالفضل لإيران".

ويتابع: "قد يخلق التحالف الوثيق بين بغداد وطهران انطباعا داخل المعسكر الموالي للحكومة بأن العراق غير مناسب للتوسط بشكل فعال في اليمن، نظرا لرعاية إيران للحوثيين، كما يمكن أن تساهم علاقة الحوثيين الودية مع بعض الجهات الفاعلة الموالية لإيران في العراق، في تصورات مفادها أن الحكومة العراقية ليست محايدة بما يكفي للتوسط بين الفصائل اليمنية المختلفة".

اقرأ أيضاً

موقع استخباراتي: الحرس الثوري الإيراني يسعى لدعم الحوثي بمقاتلين عراقيين 

ويزيد: "ولكن من ناحية أخرى، يمكن أن يكون للنظام السياسي الموالي لإيران في بغداد عواقب إيجابية على احتمالات الوساطة الناجحة بين الحوثيين وخصومهم اليمنيين".

وتقول الأكاديمية في كلية جيرتون بجامعة كامبريدج إليزابيث كيندال، إن "القيمة الحقيقية لعرض بغداد للتوسط تكمن على وجه التحديد في روابطها الوثيقة مع إيران".

وتضيف: "كانت إحدى نقاط الضعف في الجهود المبذولة للتفاوض على السلام في اليمن هي افتقار المجتمع الدولي إلى التأثير على الحوثيين.. وإذا تمكن العراق من استخدام نفوذه مع إيران، فقد يكون لذلك آثار غير مباشرة على جلب الحوثيين إلى حل وسط".

وبغض النظر عن مدى تأثير علاقة العراق بإيران على المعادلة، يشير بعض الخبراء وفق التحليل، إلى قضايا أخرى يمكن أن تحد من وسائل بغداد لمساعدة الفصائل اليمنية على التحرك نحو سلام دائم.

أبرز هذه التحديات، هو مستوى النفود المنخفض نسبياً للعراق في اليمن.

ويعلق الباحثة اليمنية في مجموعة الأزمات الدولية فينا علي خان، على ذلك بالقول: "بينما يطمح العراق إلى أن يكون وسيطاً إقليمياً، يبدو بصراحة أنه يفتقر إلى القدرة والنفوذ اللازمين".

ويوضح خان أيضاً أن عوامل مثل "رغبة الرياض في احتكار المحادثات ونفوذ العراق المحدود وعلاقاته على الأرض من أجل وساطة فعالة، يمكن أن تكون بمثابة حجر عثرة رئيسي في جهود بغداد".

اقرأ أيضاً

هل يمكن «زج العراق» في صراع اليمن؟

يشار إلى أن عمان أكبر لاعب أجنبي في الدبلوماسية اليمنية، وتحظى بثقة نسبية من قبل مختلف الأطراف، وقد كرست طاقة دبلوماسية كبيرة لإنهاء الصراع.

ورفضت مسقط الانضمام إلى التحالف العسكري العربي الذي تقوده السعودية، والذي يقاتل الحوثيين في عام 2015، واختارت الحفاظ على موقفها التقليدي المحايد في السياسة الخارجية تجاه الصراع.

وفي المراحل الأولى من الحرب، بدأت عُمان باستضافة محادثات بين مختلف الجهات الفاعلة اليمنية والأجنبية، وقد أدى هذا النهج المتطور للغاية والمتعدد الجوانب إلى نجاحات مذهلة.

كما أنه من الواضح أن الوساطة العمانية ساعدت في خفض مستوى العنف في اليمن، ولعبت مسقط كذلك دورا رئيسيا في دعم الشعب اليمني بالمساعدات الإنسانية.

ويقول التحليل: "سيكون من الصعب تصور أن يحل العراق محل عمان باعتباره الوسيط الدبلوماسي الأجنبي الرئيسي في الصراع، فمخاطر الحرب على السلطنة أعلى بكثير من العراق، نظراً لاحتمال امتدادها عبر حدود عمان المجاورة".

ويضيف: "تتمتع مسقط بسجل حافل من الدبلوماسية في اليمن وحصلت على مستويات عالية من الثقة من جميع أطراف النزاع تقريبًا".

اقرأ أيضاً

العراق يرفض بيان القمة العربية الطارئة والحوثي يشكره

ويتابع: "من الأهمية بمكان، أن يظل الوسطاء العمانيون ملتزمين بحل الأزمة، مما يلغي الحاجة إلى قوة بديلة".

ويستطرد التحليل: "لكن لا العمانيين ولا العراقيين ينظرون إلى التحديات الدبلوماسية في اليمن باعتبارها لعبة محصلتها صفر، ولن تكون مسقط وبغداد متنافستين على الساحة السياسية في اليمن".

قبل أن يختتم التحليل بالقول: "يمكن لجهودهما وغيرهم أن تكمل بعضها البعض بسهولة، وإذا تمكنوا من تحقيق سلام دائم في اليمن، فإن منطقة الخليج الأوسع ستكون في وضع أفضل بكثير".

وتتكثف خلال الأشهر الأخيرة مساع إقليمية ودولية، لإيجاد حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، شملت جولات خليجية للمبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينج، والأممي هانس جروندبرج.

ووسط أوضاع اقتصادية وإنسانية صعبة، يشهد اليمن منذ أكثر 9 سنوات حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة المدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران، المسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.

وتتصاعد بين اليمنيين آمال بإحلال السلام منذ أن وقعت السعودية وإيران بوساطة الصين في 10 مارس/آذار الماضي، اتفاقا لاستئناف علاقتهما الدبلوماسية، ما ينهي قطيعة استمرت 7 سنوات بين الدولتين الأكثر تأثيرًا بمآلات الأزمة اليمنية.

اقرأ أيضاً

«الحرس الثوري»: الحرب في سوريا والعراق واليمن ولبنان أبعدت المعارك عن إيران

المصدر | منتدى الخليج الدولي - ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: العراق اليمن الحرب في اليمن وساطة إيران السعودية اقرأ أیضا الحرب فی فی الیمن یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أكاديميون وتربويون يطالبون مجلس القيادة الرئاسي بإقامة مؤتمر وطني للحفاظ على الهوية اليمنية من أفكار الحوثيين

يمن مونيتور/ مأرب/

طالب عدد من الأكاديميين والتربويين رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي بالتوجيه العاجل لإقامة مؤتمر وطني للحفاظ على الهوية اليمنية من الأفكار الملغومة التي تعمل على نشرها جماعة الحوثي.

جاء ذلك خلال ندوة فكرية عقدت يوم الثلاثاء بمدينة مأرب نظمتها مؤسسة القلم للفكر والثقافة بعنوان (ألغام سلالية في المناهج الدراسية)، في إشارة الى تغيير الحوثيين للمناهج الدراسية.

ودعوا قيادة وزارة التربية والتعليم لعقد اللجنة العليا للمناهج بهدف إدراج مواضيع تفند الأباطيل الحوثية وتعزز الثوابت الدينية والوطنية، كما دعوا إلى تسريع العمل بنظام التعليم الإفتراضي لتوفير فرص بديلة للطلاب تمكنهم من عدم الاضطرار لشروط الحوثي التعليمية.

وطالب المشاركون في الندوة، المنظمات الدولية ب”التنديد بالأفكار العنصرية والطبقية التي تفرضها المليشيا الحوثية على الطلاب اليمنيين تحت سيطرتها”.

خلال الندوة

وحثوا أولياء الأمور في مناطق سيطرة الحوثيين على الحفاظ على أبنائهم ومتابعة “ما يفرض عليهم في المدارس من خرافات وأباطيل كهنوتية وتفنيدها”.

وقدمت في الندوة التي تهدف إلى تحصين المجتمع اليمني والحفاظ على هويته الدينية والوطنية من “الاستهداف الممنهج الذي تقوم به المليشيا الحوثية”، ثلاثة أوراق عمل تناول عبد الحليم الهجري مدير مؤسسة القلم- مدير مكتب التربية والتعليم بأمانة العاصمة في المحور الأول نماذج من الألغام السلالية في مناهج التعليم العام في مناطق سيطرة الحوثي، وكيف غيرت من مضمون المناهج الدراسية السابقة الى ما يخدم من أفكارها الطائفية.

فيما تناول محمد مارش – مدير مكتب التربية بمدينة مأرب في المحور الثاني مشكلات التعليم والمعلم، أما المحور الثالث فتناول فيه الدكتور مطهر البرطي – عميد كلية التربية في جامعة إقليم سبأ، الألغام السلالية في مناهج التعليم العالي.

يمن مونيتور20 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي مقالات ذات صلة الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي 20 نوفمبر، 2024 لقاء نادر يجمع “البركاني” ورئيس المجلس الانتقالي.. هل تُعقد جلسات البرلمان اليمني في عدن؟ 20 نوفمبر، 2024 روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 إيران تتهم الولايات المتحدة بمعارضة استكمال عملية السلام اليمنية 20 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق مجتمع أطفال اليمن وبلجيكا يحيون اليوم العالمي للطفل 19 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية أكاديميون وتربويون يطالبون مجلس القيادة الرئاسي بإقامة مؤتمر وطني للحفاظ على الهوية اليمنية من أفكار الحوثيين 20 نوفمبر، 2024 الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي 20 نوفمبر، 2024 لقاء نادر يجمع “البركاني” ورئيس المجلس الانتقالي.. هل تُعقد جلسات البرلمان اليمني في عدن؟ 20 نوفمبر، 2024 روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 إيران تتهم الولايات المتحدة بمعارضة استكمال عملية السلام اليمنية 20 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي 20 نوفمبر، 2024 أطفال اليمن وبلجيكا يحيون اليوم العالمي للطفل 19 نوفمبر، 2024 إتلاف طن ونصف من الحشيش المخدر في مأرب 14 نوفمبر، 2024 جامعة إقليم سبأ تحتفل بتخرج الدفعة الرابعة ” إعلام من أوام” 9 نوفمبر، 2024 أمسية في ماليزيا حول مرجعيات الحل السياسي لليمن 5 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 12 ℃ 22º - 12º 46% 1.31 كيلومتر/ساعة 22℃ الأربعاء 22℃ الخميس 22℃ الجمعة 22℃ السبت 23℃ الأحد تصفح إيضاً أكاديميون وتربويون يطالبون مجلس القيادة الرئاسي بإقامة مؤتمر وطني للحفاظ على الهوية اليمنية من أفكار الحوثيين 20 نوفمبر، 2024 الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي 20 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬483 غير مصنف 24٬192 الأخبار الرئيسية 15٬048 اخترنا لكم 7٬087 عربي ودولي 7٬039 غزة 6 رياضة 2٬369 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬266 كتابات خاصة 2٬090 منوعات 2٬018 مجتمع 1٬847 تراجم وتحليلات 1٬812 ترجمة خاصة 91 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬425 حقوق وحريات 1٬332 فكر وثقافة 905 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 332 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

مقالات مشابهة

  • أكاديمي يمني يسخر من وعود الحوثيين بتحويل اليمن إلى دولة عظمى
  • عاجل: أسرع رد عسكري ضد الحوثيين بعد إطلاق صاروخ باليستي على اسرائيل من اليمن
  • ميليشيا حشدوية:سنقاتل إسرائيل حتى الموت من أجل الدفاع عن إيران
  • الكشف عن خطة ترامب الجديدة في اليمن ومصير ‘‘الحوثيين’’ بعد عودته للبيت الأبيض
  • مسؤول ايراني: الاستقرار في اليمن لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الحوار
  • أكاديميون وتربويون يطالبون مجلس القيادة الرئاسي بإقامة مؤتمر وطني للحفاظ على الهوية اليمنية من أفكار الحوثيين
  • إيران تتهم الولايات المتحدة بمعارضة استكمال عملية السلام اليمنية
  • هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟.. تراجع أداء ونتائج ريال مدريد ومانشستر سيتى.. صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة هذا الموسم
  • السعودية وإيران والصين .. بيان مشترك وخطوات جديدة لإنهاء حرب اليمن.. وهذا ما ورد فيه
  • إيران تضغط على حزب الله لإنهاء الحرب مع إسرائيل.. تقرير لـThe Telegraph يكشف