دنيا الوطن:
2025-03-16@07:14:07 GMT

وفاة ضابط الجيش المصري مدمر الحفار الإسرائيلي

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
توفي، مساء الخميس، الربان المصري، محمود سعد، من ضباط القوات البحرية المصرية، وأحد مدمري الحفار الإسرائيلي في أبيدجان، عاصمة كوت دي فوار، عام 1970.

وتعد عملية، تدمير الحفار الإسرائيلي، من أنجح العمليات المشتركة بين المخابرات العامة المصرية، والقوات البحرية، إذ منعت آنذاك إسرائيل من التنقيب عن النفط بواسطة الحفار.



واستأجرت إسرائيل، في حينها، حفاراً كندياً يقطره قطار هولندي، للبحث عن النفط في خليج السويس، أثناء احتلال شبه جزيرة سيناء.

وتحدث الربان، محمود سعد، في وقت سابق، عن تفاصيل العملية، أن الرئيس المصري الأسبق، جمال عبد الناصر، تواصل مع كندا، بطرق دبلوماسية لوقف تلك العملية، لكنها لم تتجاوب مع الطلب المصري، ومن ثم أمر عبد الناصر بتدمير الحفار. 

وأضاف أنه عند وصول القوات المكلفة لمدينة داكار عاصمة السنغال، مكان وجود الحفار، رفض السفير المصري هناك إجراء العملية، حيث أنه لم تصل إليه تعليمات بذلك، مختتما: تم تفجير الحفار بأربعة ألغام بشكل بطولي في أبيدجان بعيدا عن مصر.

المصدر: دنيا الوطن

إقرأ أيضاً:

لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»

كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “أن هناك أزمة متفاقمة تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد قوات الاحتياط، ما دفعه إلى تبنّي إجراءات استثنائية وغير تقليدية لسد العجز”.

وذكر التقرير الإسرائيلي أن “الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة حقيقية مع تآكل معنويات قواته، إذ أشار ضباط خدموا في غزة إلى استنزاف واضح بين الجنود بعد أكثر من 200 يوم من القتال، كما دعا التقرير القيادة العسكرية إلى مراجعة محادثات الجنود على مجموعات “واتسآب”، التي تعكس تنامي مشاعر الإحباط، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأداء العسكري في المستقبل”.

وبحسب الصحيفة، “على الرغم من أن نسبة الاستجابة للاستدعاء بلغت 90% في بداية الحرب على قطاع غزة، إلا أنها انخفضت تدريجيا إلى 70%، مع توقعات بتراجعها إلى 50% قريبًا، ما أثار مخاوف القيادة العسكرية حول استمرارية الجيش في ظل استمرار الصراع”.

وأرجع التقرير هذا التراجع “إلى غياب الروابط القوية بين الجنود، إذ يتم تجنيد أفراد جدد باستمرار دون تحقيق الانسجام المطلوب داخل الوحدات”.

ووفقا لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “لتعويض النقص، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” (أنشطة شركة “ميتا”، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”) للترويج لوظائف قتالية في غزة ولبنان، إلى جانب تقديم عروض مرنة غير مسبوقة تتجاوز شروط القبول المعتادة”.

وبحسب الصحيفة، “من بين الخطوات المثيرة للجدل، تقديم حوافز مالية، مثل رواتب للطهاة وعمال الصيانة، وعروض تدريب مكثفة لقيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط. كما استخدم الجيش أساليب دعائية عاطفية، أبرزها إعلانات تحفّز الشعور بالذنب، مثل صورة لجنود في شوارع فلسطينية مرفقة بتعليق: “إخوتكم يقاتلون، فهل ستبقون جالسين؟” لحث المواطنين على التطوع”.

مقالات مشابهة

  • المصري يواصل استعداداته لمواجهة زد في كأس عاصمة مصر
  • الجيش الإسرائيلي يطلق النار عشوائيا في غزة احتفالا بعيد "المساخر"
  • تحقيق: هكذا فشل الجيش الإسرائيلي في حماية نير عوز بـ7 أكتوبر
  • وفاة الفنان المصري إحسان ترك بعد صراع مع المرض
  • وفاة الفنان المصري إحسان الترك
  • كاتس: الجيش الإسرائيلي باقٍ في 5 مواقع استراتيجية بجنوب لبنان "إلى أجل غير مسمى"
  • لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»
  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
  • مساءً… هذا ما يفعله الجيش الإسرائيلي في عدد من البلدات الجنوبيّة
  • الجيش اللبناني يتسلم جنديًا أسيرًا من جيش الاحتلال