تفاعل جماهيري بأمسية الفرقة الموسيقية للقومي للمسرح مع الشاعر محمد بهجت.. صور
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قدم المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان إيهاب فهمي أمسية شعرية غنائية للشاعر محمد بهجت بمصاحبة فرقة المركز الموسيقية بقيادة المايسترو أحمد ماهر، وذلك في تمام الساعة التاسعة مساء أمس الخميس، على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وفي إطار برنامج "صيف الإنتاج الثقافي" الذي ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج الكبير خالد جلال.
تضمن برنامج الأمسية قصائد شعرية من إلقاء الشاعر الكبير محمد بهجت، ومجموعة من أروع الأغاني التراثية منها: "أحسن ناس"، "هوى يا هوى"، "شايف البحر"، "أنا بعشق البحر"، "القلب يعشق"، "قولوا لعين الشمس" غناء: الفنانة نهى حافظ.
"بين شطين ومية"، "عالرملة"، "طاير يا هوى"، "والله تستاهل يا قلبي"، "عمار يا إسكندرية" غناء: الفنان ياسر سليمان.
دويتو، "هي الحياة كدة ليه" غناء: الفنان ياسر سليمان والفنانة نهى حافظ.
واختتمت الأمسية بالنشيد الوطني "بلادي بلادي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمسية شعرية محمد بهجت وزيرة الثقافة خالد جلال
إقرأ أيضاً:
إعتقال الناشط السوداني محمد فاروق سليمان في سجون الإمارات ..مصير غامض وأسرته توضح
المهندس محمد فاروق سليمان معتقل لدى السلطات الأمنية الإماراتية منذ 19 يناير 2025 تم توقيفه في مطار دبي بينما كان يستعد للسفر في رحلة قصيرة إلى خارج الإمارات، ومنذ ذلك الحين وهو رهن الاحتجاز لمدة تجاوزت أكثر من خمسين يومًا.
متابعات ـ تاق برس – أعلن بيان صادر باسم” أصدقاء ورفاق” الناشط السوداني ونائب رئيس حزب التحالف الوطني السوداني، محمد فاروق سليمان (55 عامًا)، انه لايزال رهن الاعتقال بواسطة سلطات الإمارات منذ 19 يناير 2025.
ونوه البيان الى ان السلطات الاماراتية قامت باعتقال فاروق من مطار دبي، بينما كان يستعد للسفر في رحلة قصيرة إلى خارج الإمارات، ومنذ ذلك الحين، وهو رهن الاحتجاز غير القانوني منذ أكثر من خمسين يومًا، دون أن تُوجَّه إليه أي تهم رسمية أو تُعلن بحقه مخالفات قانونية.
وكان رئيس تنسقية تقدم د.عبدالله حمدوك ـ المقيم بالامارات، طمأن اسرة فاروق.
وقال البيان إن اعتقال فاروق التعسفي لا يُعدّ “حادثة معزولة، بل هو جزء من نمط متكرر لانتهاكات تمارسها السلطات الإماراتية بحق المواطنين السودانيين”.
وتابع “سبق وأن تعرّض عدد من الناشطين السودانيين المنخرطين في غرف الطوارئ، الذين لجأوا إلى الإمارات هربًا من الحرب في السودان، للاعتقال والمضايقات والضغوط بواسطة السلطات الأمنية الاماراتية، بهدف إجبارهم على التوقف عن توثيق انتهاكات قوات الدعم السريع، لا سيما تلك المتعلقة بالعنف الجنسي”.
كما قام الأمن الاماراتي “بمحاولات لرشوتهم ماليًا للتعاون مع السلطات الإماراتية وقوات الدعم السريع”.
واضاف البيان “هذه الممارسات تكشف عن تواطؤ واضح للتستر على جرائم تُرتكب بحق الشعب السوداني، وتؤكد أن اعتقال محمد فاروق سلمان يُعد انتهاكًا متعمدًا لحقوق الإنسان وتجسيدًا صارخًا للتدخل الأجنبي في الشأن السوداني”.
وادان بيان الاصدقاء، “الدور المقلق لبعض الشخصيات السياسية السودانية المرتبطة بأجهزة الأمن الإماراتية، في استغلال الاعتقالات التعسفية والتحريض عليها لتصفية الحسابات السياسية ضد الأصوات التي لم يتمكنوا من رشوتها او شرائها”.
وفى المقابل، نفت اسرة فاروق ــ فى بيان لها، علاقتها بالبيان الذى اصدره “اصدقاء فاروق”، واوضحت ” كاسرة لا علم لنا بالجهة التي اصدرته ، ولم تتم استشارتنا بخصوصه وعليه أرجو ان اطمئن كل من يهمه امر محمد فاروق أو يسأل عنه فهو بخير وعلى تواصل مستمر معنا ولم يشتكي من اي شيء”.
واضاف ” اماً بخصوصنا فارجو ان أوضح أننا محل احترام وتقدير من الكل ولم يتعرض لنا اي احد باي نوع من المضايقات ، كما أرجو ان لا ينتهز البعض هذه القضية لأي تصفيات سياسية أو مكايدات من اي نوع، نسأل الله ان يحفظ الجميع من الفتن ماظهر منها وما بطن”.
وقالت الاسرة فى بيانها “اشكر كل من تواصل معي بغرض الاستفسار أو السؤال عن هذا البيان الذي لا يحمل اي اسماء أو جهة إصداره لذلك كتبت هذا البوست بغرض التوضيح”.
ومحمد فاروق شقيق كل من عضو التجمع الاتحادي مأمون فاروق، و الوزيرة السابقة منى فاروق، يُعد فاروق من الأعضاء المؤسسين لتحالف قوى الحرية والتغيير إبان ثورة ديسمبر 2019، وعضوًا في أول لجنة تنسيقية للتحالف.
الإماراتمحمد فاروق سليمان