بيشحن في 22 دقيقة.. فيفو تفاجئ مستخدميه بـ موبايل فخم بشاحن سريع
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أطلقت شركة فيفو Vivo الصينية، هاتفها الأحدث iQOO Z7 Pro، الذي يأتي كأحدث إصدارات سلسلة Z7 في الهند، فهو يتميز بإمكانات فوق متوسطة إلى جانب شاحن خارق بقدرة 66 وات.
مواصفات هاتف فيفو iQOO Z7 Proوبحسب ما ذكره موق "gsmarena" التقني، يتميز هاتف فيفو الجديد iQOO Z7 Pro، بتصميم شبابي أنيق، مع شاشة منحنية كبيرة من نوع AMOLED، بقياس 6.
يتميز هاتف iQOO Z7 Pro، بأداء قوى وذلك بفضل معالج ثماني النواة من نوع Dimensity 7200، والمطور من قبل شركة ميدياتك بدقة تصنيع 4 نانومتر، والذي يقترن مع معالج رسوميات من نوع Mali-G610 MC4.
ويوفر الجهاز ما يصل إلى 8 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام و 128 أو 256 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية، غير قابلة للتوسعة، ويعمل الهاتف بواجهة المستخدم Funtouch 13 التابعة لشركة فيفو، والمستندة على نزظام التشغيل أندرويد 13.
وبالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، يتمتع هاتف فيفو iQOO Z7 Pro، بإعداد مزدوج للكاميرا الخلفية يضم مستشعرا أساسيا بدقة 64 ميجابكسل، وعدسة لصتوير بيانات العنق بدقة 2 ميجابكسل، وفلاش LED، ويحتوى الهاتف على كاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويحزم هاتف فيفو الجديد iQOO Z7 Pro، بطارية كبيرة بقوة 4600 مللى أمبير في الساعة، مع دعم تقنية الشحن السريع بقوة 66 وات، والتي يمكنها شحن الهاتف من 1% إلى 50% في غضون 22 دقيقة فقط.
وتشمل المواصفات المتبقية بهاتف iQOO Z7 Pro، على بطاقة SIM مزدوجة، ومقاومة الماء والغبار وفقا لمعيار IP52، ويدعم شبكة Wi-Fi مزدوجة النطاق، وبلوتوث 5.0 ، ومنفذ شحن USB-C، ومقبس لسماعات الرأس بقياس 3.5 ملميتر.
سعر هاتف فيفو iQOO Z7 Pro
يتوفر هاتف فيفو iQOO Z7 Pro، للبيع في الهند مقابل سعر يبدأ من 290 دولار (أي ما يعادل 8960 جنيه مصري) للإصدار بسعة 8 رام + 128 جيجابايت، ومن المقرر أن تبدأ المبيعات الرسمية للهاتف في 5 سبتمبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفو
إقرأ أيضاً:
فايننشال تايمز: تصريحات ترامب حول تهجير الفلسطينيين من غزة لم تفاجئ إسرائيل
نقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مصدر مقرب من الحكومة الإسرائيلية أن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة "لم تكن مفاجئة" لتل أبيب.
وأضاف المصدر للصحيفة البريطانية أن "إسرائيل كانت على علم بما سيقوله ترامب، مشيرا إلى أن هناك تنسيق بين واشنطن وتل أبيب، بهذا الشأن.
وترى الصحيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه "لحظة حاسمة" بشأن مستقبل غزة، وذلك بعد 16 شهرًا من الحرب دون أن يعلن عن رؤية واضحة للقطاع.
كما اعتبرت أن "الانتصار الكامل" الذي وعد به نتنياهو لم يتحقق، إذ سرعان ما عادت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى الواجهة بعد توقف القتال، حيث ظهر مسلحوها في شوارع غزة مستعرضين أسلحتهم ومنظمين مسيرات جماهيرية.
أجندة نتنياهو
وتوجه نتنياهو إلى واشنطن أمس الأحد للقاء الرئيس الأميركي، ليصبح أول زعيم أجنبي يستقبله ترامب منذ تنصيبه.
وقال نتنياهو إنه سوف يبحث مع ترامب "قضايا حرجة بينها الانتصار على حماس وإعادة جميع المحتجزين بغزة ومواجهة المحور الإيراني".
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي من مطار ديفيد بن غوريون في تل أبيب قبيل توجهه إلى واشنطن "من خلال العمل المشترك والجاد مع الرئيس ترامب، يمكننا تغيير الأمر أكثر نحو الأفضل، وتعزيز أمن إسرائيل، وتوسيع دائرة السلام، وتحقيق حقبة رائعة لم نحلم بها أبدًا، من الرخاء والسلام انطلاقا من القوة".
وقبل يومين، أعرب ترامب، عن ثقته بأن مصر والأردن سيستقبلان فلسطينيين من قطاع غزة، خلال إجابته عن أسئلة الصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض.
إعلانوردا على سؤال عن رفض مصر والأردن تهجير الفلسطينيين من غزة، قال ترامب "سيأخذون سكانا من غزة".
ومنذ 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمقترح تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ"عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة"، الذي أبادته إسرائيل طوال نحو 16 شهرا.
والأربعاء الماضي، شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي بالقاهرة، على أن "ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه"، مؤكدا عزم بلاده على العمل مع ترامب للتوصل إلى سلام قائم على حل الدولتين.
وأضيفت إلى ذلك، مواقف رافضة لمقترح ترامب من جهات عدة، بينها الأردن والعراق وفرنسا وألمانيا، وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، والأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة قدمت دعما عسكريا مطلقا لإسرائيل خلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، التي أسفرت عن أكثر من 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني المنصرم، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار الذي يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وتضغط عائلات أسرى إسرائيليين ما زالوا بغزة، من أجل إتمام نتنياهو اتفاق تبادل الأسرى بمراحله الـ3، بعد تلويحه بالعودة إلى الإبادة في القطاع، ما يقطع الطريق أمام إطلاق سراح أبنائهم.