منصة إكس تتيح إجراء مكالمات صوتية ومرئية
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
ستتيح شبكة التواصل الاجتماعي "إكس" ("تويتر" سابقاً) إمكان إجراء مكالمات صوتية ومرئية من خلالها، على ما أعلن مالكها إيلون ماسك، في خطوة ترمي إلى جعل المنصة "تطبيقاً شاملاً".
وكتب إيلون ماسك في منشور على المنصة أن "المكالمات الصوتية والمرئية آتية إلى إكس"، لكنه لم يُشر إلى موعد إطلاق هاتين الوظيفتين الجديدتين.
وأوضح أنهما ستكونان متوافرتين على الأجهزة العاملة بـأنظمة "أندرويد" و"آي أو إس"، إضافة إلى أجهزة "ماك" والكمبيوتر الشخصي (بي سي)، ولا يحتاج استخدامها إلى رقم هاتف. ووصف "إكس" بأنها "دليل الهاتف العالمي". أخبار ذات صلة
وأعلن ماسك والمديرة العامة الجديدة للمنصة ليندا ياكارينو في يوليو الفائت تغيير اسم "تويتر" إلى "إكس"، مؤكدين أن الشبكة ستصبح تطبيقاً شاملاً متنوع الأغراض مستوحى من منصة "وي تشات" في الصين، تتيح لمستخدميها التواصل الاجتماعي وإدارة شؤونهم المالية في آن واحد.
المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصة إكس تويتر المكالمات الصوتية
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.