تفاصيل المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
نشرت الصفحة الرسمية للمؤتمر العالمي للسكان والتنمية تفاصيل عن فاعليات والهدف من المؤتمر وبعض المعلومات والحقائق بالارقام عن القضية السكانية العالمية
وقالت الصفحة الرسمية للمؤتمر في حين أن النمو السكاني يمكن أن يحقق فوائد اقتصادية، فإنه يمكن أيضا أن يشكل ضغطا على الموارد والبنية التحتية، مما يؤدي إلى تحديات صحية واجتماعية.
ويهدد هذا النمو السريع توافر الخدمات الأساسية وجودتها، بما في ذلك الصحة والتعليم والضمان الاجتماعي، ويساهم في الاستنفاد السريع للموارد الطبيعية. هذا بالإضافة إلى التهديدات التي تلوح في الأفق عالميًا المتمثلة في ندرة المياه، وأزمة الغذاء، وتغير المناخ، والتي تعرض جميعها الاستدامة والتنمية الاقتصادية للبلدان في جميع أنحاء العالم للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يواجه العالم شيخوخة ديموغرافية.
من المتوقع أن يصل عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا فما فوق إلى ملياري نسمة بحلول عام 2050، مما يزيد من الحاجة إلى الخدمات المتخصصة بما في ذلك الرعاية الصحية والحماية الاجتماعية وإعادة التأهيل. وبما أن الديناميات السكانية تساهم في تعقيد عملية توفير الصحة للجميع، فيجب على النظم الصحية أن تستجيب بفعالية للتغيرات التي تحدث في نمو سكان العالم وبنيتهم وتوزيعهم. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. .
وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. ويجب أن تستجيب النظم الصحية بنشاط للتغيرات التي تحدث في نمو وبنية وتوزيع سكان العالم. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. . وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات.
ويجب أن تستجيب النظم الصحية بنشاط للتغيرات التي تحدث في نمو وبنية وتوزيع سكان العالم وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.
وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. . وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي.
كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. .
وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات والتي أصبحت مشكلة صحية عالمية كبرى، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. والتي أصبحت مشكلة صحية عالمية كبرى، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.
وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سکان العالم
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يعلن نفاد جميع مخزوناته الغذائية في غزة
أعلنت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، سيندي ماكين أن البرنامج استنفد جميع مخزوناته الغذائية في غزة، حيث تمنع إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية منذ 7 أسابيع.
وقالت ماكين، في تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، برنامج الأغذية العالمي أرسل آخر شاحنة من مخزون الغذاء لديه لغزة، مؤكدة أنه لم يتبقَّ شيء منه.
وأكدت أن الظروف في غزة مأساوية، وأن الناس يتضورون جوعا، مشددة على أن مزيدا من الناس سيعانون المجاعة نتيجة ما يجري في غزة بسبب عجز البرنامج عن الدخول وتقديم المساعدات، داعية إلى وقف إطلاق النار، والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالدخول.
وقالت ماكين إن الغذاء ليس أمرا سياسيا، وإنّ جَعْله كذلك في غزة غير مقبول، ولا ينبغي أن يحدث.
وأكدت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، ردا على سؤال بشأن مزاعم استخدام حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المساعدات كأداة للحفاظ على سلطتها، أن طاقم البرنامج لم يرَ أدلة على ذلك.
نقطة الانهيار
وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أن الحصار الإسرائيلي الحالي -وهو أطول إغلاق تواجهه غزة على الإطلاق- قد فاقم من تدهور الأسواق وأنظمة الغذاء الهشة أصلا.
إعلانوارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة تصل إلى 1400% مقارنة بفترة وقف إطلاق النار، وحذر البرنامج من أن نقص السلع الأساسية أثار مخاوف غذائية خطيرة لدى الفئات السكانية الضعيفة، بمن فيهم الأطفال دون سن الخامسة، والنساء الحوامل والمرضعات، وكبار السن.
وصرح البرنامج بأن الوضع داخل قطاع غزة "وصل إلى نقطة الانهيار مرة أخرى، وتنفد لدى الناس سبل التأقلم، وتبددت المكاسب الهشة التي تحققت خلال وقف إطلاق النار القصير. وبدون اتخاذ إجراءات عاجلة لفتح الحدود أمام دخول المساعدات والتجارة، قد يُضطر برنامج الأغذية العالمي إلى التوقف".
ووفقا للبرنامج، تم وضع أكثر من 116 ألف طن من المساعدات الغذائية -وهي كافية لإطعام مليون شخص لمدة تصل إلى 4 أشهر- في ممرات المساعدات، وهي جاهزة للتسليم بمجرد إعادة فتح إسرائيل لمعابر غزة الحدودية.
كما صرّح مدير برنامج الأغذية العالمي في فلسطين أنطوان رينارد، لبي بي سي، بأن "أكثر من 80% من السكان نزحوا خلال الحرب، ومنذ 18 مارس/آذار فقط، نزح أكثر من 400 ألف شخص مرة أخرى"، مضيفا بأنه في كل مرة ينتقل البرنامج يفقد ممتلكاته، مما يجعل مطابخ الوجبات الساخنة ضرورية لتوفير وجبة أساسية للناس.
ومع ذلك أكد رينارد أنه حتى مع اكتمال إمداداتها، لا تصل هذه المطابخ إلا إلى نصف السكان بنسبة 25% فقط من احتياجاتهم الغذائية اليومية.
يذكر أنه في نهاية مارس/آذار، أُجبرت جميع المخابز الـ25 التي يدعمها برنامج الأغذية العالمي في غزة على الإغلاق بعد نفاد دقيق القمح ووقود الطهي، كما نفدت الطرود الغذائية الموزعة على العائلات، والتي تحتوي على حصص غذائية تكفي لأسبوعين.
سوء تغذية حادووفقا للأمم المتحدة، يتفاقم سوء التغذية بسرعة، وفي الأسبوع الماضي تم فحص 1300 طفل في شمال غزة، وتبين وجود أكثر من 80 حالة سوء تغذية حاد، بزيادة قدرها ضعفين عن الأسابيع السابقة.
إعلانويشير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إلى وجود نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية والمعدات للمستشفيات المكتظة جراء القصف الإسرائيلي، كما أن نقص الوقود يعيق إنتاج المياه وتوزيعها.
وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن غزة تعيش "لحظة عصيبة وقاتمة"، وطالب بإنها الحصار المفروض على المساعدات لأنها "الأرواح تعتمد عليه".
من جهته، صرح مدير الوصول الإنساني في المجلس النرويجي للاجئين، جافين كيليهر، لبي بي سي من وسط غزة بأنه بمجرد نفاد مخزونات الطعام في المطابخ، لن يعودوا قادرين على توفير أي شيء.
وقال إنه من أجل البقاء، يأكل الناس أقل، ويقايضون "باستبدال كيس حفاضات بالعدس أو زيت الطهي"، أو يبيعون ما تبقى لديهم من ممتلكات في محاولة للحصول على المال اللازم للوصول إلى الإمدادات الغذائية المتبقية، مؤكدا أن "اليأس شديد للغاية".
في وقت سابق من هذا الأسبوع، رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية انتقادات المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا للحصار التي وصفته بأنه "لا يُطاق" وطالبت بإنهائه فورا في بيان مشترك، وقالت إسرائيل إنها غير مُلزمة بالسماح بدخول المساعدات بزعم أن حماس تستولي عليها، وهو أمر سبق أن نفته الحركة، كما أكدت الأمم المتحدة أنها تحتفظ "بسلسلة حراسة دقيقة للغاية لجميع المساعدات التي تقدمها".
وكانت إسرائيل قطعت المساعدات بالكامل عن غزة في 2 مارس/آذار، واستأنفت حرب الإبادة على القطاع بعد تنصلها من اتفاقية لوقف إطلاق النار استمرت نحو شهرين، بذريعة الضغط على حماس لإطلاق سراح بقية الأسرى المحتجزين.