صدى البلد:
2025-04-07@07:01:53 GMT

تفاصيل المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

نشرت الصفحة الرسمية للمؤتمر العالمي للسكان والتنمية تفاصيل عن فاعليات والهدف من المؤتمر وبعض المعلومات والحقائق بالارقام عن القضية السكانية العالمية 

 

وقالت الصفحة الرسمية للمؤتمر في حين أن النمو السكاني يمكن أن يحقق فوائد اقتصادية، فإنه يمكن أيضا أن يشكل ضغطا على الموارد والبنية التحتية، مما يؤدي إلى تحديات صحية واجتماعية.

 ويهدد هذا النمو السريع توافر الخدمات الأساسية وجودتها، بما في ذلك الصحة والتعليم والضمان الاجتماعي، ويساهم في الاستنفاد السريع للموارد الطبيعية. هذا بالإضافة إلى التهديدات التي تلوح في الأفق عالميًا المتمثلة في ندرة المياه، وأزمة الغذاء، وتغير المناخ، والتي تعرض جميعها الاستدامة والتنمية الاقتصادية للبلدان في جميع أنحاء العالم للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يواجه العالم شيخوخة ديموغرافية.

 من المتوقع أن يصل عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا فما فوق إلى ملياري نسمة بحلول عام 2050، مما يزيد من الحاجة إلى الخدمات المتخصصة بما في ذلك الرعاية الصحية والحماية الاجتماعية وإعادة التأهيل. وبما أن الديناميات السكانية تساهم في تعقيد عملية توفير الصحة للجميع، فيجب على النظم الصحية أن تستجيب بفعالية للتغيرات التي تحدث في نمو سكان العالم وبنيتهم وتوزيعهم. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. .

 

 وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. ويجب أن تستجيب النظم الصحية بنشاط للتغيرات التي تحدث في نمو وبنية وتوزيع سكان العالم. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. . وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. 

ويجب أن تستجيب النظم الصحية بنشاط للتغيرات التي تحدث في نمو وبنية وتوزيع سكان العالم وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. 

 وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. . وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. وهذا يتطلب الاستفادة من دور الرعاية الصحية الأولية بالإضافة إلى اعتماد تدابير مبتكرة لمواجهة هذا التحدي. 

كما أن العبء العالمي للمرض آخذ في التحول، مع تزايد العبء الناجم عن الأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، فضلا عن اضطرابات الصحة العقلية، التي أصبحت مشكلة صحية عالمية رئيسية، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. .

 وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات والتي أصبحت مشكلة صحية عالمية كبرى، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات. والتي أصبحت مشكلة صحية عالمية كبرى، حيث يؤثر الاكتئاب والقلق على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.

 وهناك أيضا حاجة إلى تحسين الصحة الجنسية والإنجابية، حيث لا تزال العديد من البلدان تكافح من أجل توفير الوصول الكافي إلى وسائل منع الحمل والرعاية الصحية للأمهات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سکان العالم

إقرأ أيضاً:

الأغذية العالمي يغلق جميع مخابزه في غزة لنقص الوقود والدقيق

أعلن برنامج الأغذية العالمي، الأحد، إغلاق جميع المخابز الـ25 التي يدعمها في غزة بسبب نقص الوقود والدقيق، مع دخول الإغلاق الإسرائيلي للمعابر أمام المساعدات الإنسانية شهره الأول.

وقال البرنامج الأممي، في منشور على منصة إكس، إن الإمدادات الغذائية الحالية في مطبخ الوجبات الساخنة التابع له بقطاع غزة "يمكن أن تكفي لمدة تقل عن أسبوعين".

وأشار إلى أن "الوجبة الساخنة الواحدة توفر 25% أو أقل من الاحتياجات الغذائية اليومية للشخص".

ويدعم برنامج الأغذية العالمي 25 مخبزا، موزعين في مناطق مختلفة من قطاع غزة، وفق منشور لأمجد الشوا، رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية بغزة على منصة فيسبوك.

والمخابز المدعومة تقدم الخبز للفلسطينيين بأسعار رمزية تصل إلى شيكلين (الدولار يعادل 3.7 شواكل) للربطة الواحدة التي تزن كيلوغرامين بعدد أرغفة متوسطة الحجم تتراوح بين 23-24، وسط حالة غلاء اجتاحت البضائع والسلع الشحيحة.

وأسهمت هذه المخابز في التخفيف من المعاناة الإنسانية للنازحين الفلسطينيين الذين أفقدتهم حرب الإبادة الجماعية المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كل ما يملكونه، وحوّلتهم وفق بيانات البنك المركزي إلى فقراء.

إعلان

ومع توقف المخابز، يتخوف فلسطينيو غزة الذين دخلوا أولى مراحل المجاعة الشهر الماضي، من عدم توفير الخبز لأطفالهم في ظل انعدام وصول المساعدات الغذائية إليهم.

وضع كارثي

وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة، أعلنت في وقت سابق اليوم أن الوضع الصحي والإنساني في القطاع بلغ مستويات "خطِرة وكارثية" حيث يعاني من انهيار شبه تام في ظل استمرار إغلاق المعابر وزيادة الاحتجاجات الطبية والإنسانية بصورة غير مسبوقة.

كما أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن مخزون الإمدادات في غزة "آخذ في النفاد والوضع يزداد سوءا"، حيث مر أكثر من شهر منذ أن منعت إسرائيل دخول المساعدات والإمدادات التجارية إلى قطاع غزة.

وأمس، رجحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن ترتفع معدلات سوء التغذية والأمراض في قطاع غزة نتيجة عدم سماح الاحتلال بدخول المساعدات إلى القطاع وبالتالي نقص الغذاء والمياه الصالحة للشرب والمأوى والإمدادات الطبية، الأمر الذي توقعت أن يؤدي إلى زيادة في عدد وفيات أطفال غزة.

وفي 2 مارس/آذار الماضي، أغلقت إسرائيل معابر قطاع غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما تسبب بتدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية محلية.

وفي 18 مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/كانون الثاني الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حماس بجميع بنود الاتفاق.

وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الأغذية العالمي يغلق جميع مخابزه في غزة لنقص الوقود والدقيق
  • «حزب المؤتمر»: استئناف مناقشات الحوار الوطني تأكيد على إرادة سياسية لترسيخ الاستقرار والتنمية
  • تجارة بنها تنظم مؤتمرها العلمي الثاني الرقمنة والتنمية المستدامة الخميس
  • تجارة بنها تنظم مؤتمر "الرقمنة والتنمية المستدامة في ضوء رؤية مصر 2030"
  • ربع مليون متظاهر في أكثر من ألف مدينة .. احتجاجات ارفعوا أيديكم المناهضة لترامب تنطلق في جميع أنحاء أمريكا
  • الرقمنة والتنمية المستدامة في ضوء رؤية مصر 2030 مؤتمر علمي بتجارة بنها
  • الخدمات الصحية تتصدر نقاشات المؤتمر السنوي الأول للرعاية ‏الصحية الأولية في سوريا‏
  • استشاري صحة نفسية: اضطرابات الساعة البيولوجية تؤثر على المناعة والصحة العقلية
  • أن أم سي للرعاية الصحية تحتفل بالبدايات الصحية والمستقبل المشرق للجميع من خلال فحوصات صحية مجانية في يوم الصحة العالمي 2025
  • أجواء اليوم مستقرة وأمطار خفيفة تلطف السواحل| تفاصيل طقس الجمعة