9 معلومات عن «بعوضة النمر» بعد انتشارها في فرنسا.. خطرها يتفاقم (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قررت فرنسا شن حملة لتطهير مناطق في العاصمة باريس، لقتل بعوض النمر حامل الأمراض الذي يعتقد أن تقدمه عبر شمال أوروبا تسارع بسبب تغير المناخ، حيث قالت آن سويريس نائبة عمدة باريس المسؤولة عن السياسة الصحية: «كانت الحملة الأولى في باريس، لكنها ليست الأولى في فرنسا، تأثر جنوب فرنسا ببعوض النمر لعدة سنوات»، كما تخطط السلطات لعمليات تطهير أخرى، بعد إصابة شخص بحمى الضنك عقب عودته إلى باريس من رحلة خارجية.
- بدأ بعوض النمر بدأت رحلتها في القارة الأوروبية في عام 1979 في ألبانيا من الصين.
- وصل بعوض النمر، المعروف أيضا باسم «الزاعجة المنقطة بالأبيض»، إلى جنوب أوروبا في العقد الأول من الألفية الجديدة.
- تتجه أسراب حشرة بعوضة النمر بسرعة نحو الشمال، لتستقر في فرنسا وألمانيا وسويسرا.
- إذا لدغت «بعوضة النمر» شخصا يحمل فيروسا فإنها تصبح حاملة للمرض.
- يقول خبراء الصحة العالمية إن هذا النوع من الحشرات ازدهر في أوروبا جزئيا بسبب تغير المناخ، حيث أدى الطقس الدافئ إلى تقصير فترة حضانة بيضه، بينما لم يعد الشتاء باردا بما يكفي لقتله.
مخاطر بعوض النمر- بعد اكتشاف بعوض النمر لأول مرة في فرنسا عام 2004، أصبح الآن موجودا في 71 من أصل 96 مقاطعة فرنسية، حتى في المناطق القريبة من ساحل القنال الشمالي، وفقا لبيانات وزارة الصحة الفرنسية.
- في أبريل الماضي، قالت رئيسة وحدة مراقبة الأمراض المعدية في هيئة الصحة العامة ماري كلير باتي، لوكالة «فرانس برس»: «نحن مقتنعون أن الخطر سيتفاقم».
- يمكن أن تعيش بعوضة النمر في مجموعة واسعة من المناخات، لذلك انتشرت بسرعة من شمال آسيا، إلى مناطق مختلفة من العالم.
- بعوضة النمر الآسيوي نشطة خلال النهار، لكنها تفضل الظروف المظللة والغائمة على ضوء الشمس المباشر، وتحدث أغلب مراحل دورة حياة بعوضة النمر في الماء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بعوضة النمر بعوض النمر حمى الضنك فرنسا بعوضة النمر بعوض النمر فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
سفير فرنسا بالقاهرة: مؤتمر وزاري حول سوريا في باريس 13 فبراير الجاري
أعلن سفير فرنسا لدى القاهرة إيريك شوفالييه، أن بلاده ستنظم في الثالث عشر من شهر فبراير الجاري مؤتمراً وزارياً حول سوريا.
وقال شوفالييه - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الاثنين، إن المؤتمر يعد الثالث من نوعه بعد المؤتمرين الذين عقدا بالأردن والسعودية.
ورداً على سؤال لوكالة أنباء الشرق الأوسط، قال السفير إن بلاده تأمل أن تسير المرحلة الانتقالية وفق تطلعات الشعب السوري، وأن تكون سلمية ويتم خلالها احترام تعددية المجتمع بكافة أطيافه وكذلك حقوق المرأة واستعادة استقرار سوريا ولصالحها وأيضا المنطقة.
وأضاف أن هناك رسالة يتعين إيصالها للإدارة الانتقالية السورية خلال المؤتمر الذي سيفتح المجال أيضا لمشاركة المجتمع المدني السوري.
وتابع : أن فرنسا تتحلى بالفطنة والذكاء لإيصال الرسائل للسلطة الانتقالية في سوريا لكي تمر المرحلة الانتقالية بسلام.
وذكر أن فرنسا كانت قد أعربت عن سعادتها لسقوط النظام السوري السابق نظرا للانتهاكات التي دفعت نصف الشعب إلى مغادرة البلاد.