جدول خطباء المساجد في غزة ليوم الجمعة.. تعرف على خطيب مسجدك اليوم
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
غزة - صفا
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في غزة، اليوم، عن قائمة أسماء الخطباء لخطبة الجمعة في جميع مساجد قطاع غزة، ووضعت الأوقاف في غزة جدولاً لخطباء الجمعة يتضمن أسماءهم والمساجد التي سيخطبون فيها.
تتمنى لكم وكالة "صفا" جمعة طيبة مباركة لمعرفة خطيب مسجدك ليوم الجمعة اضغط من هنا
وتُحدّث الوزارة جداول الخطباء في كل أسبوع، وهو ما يتيح للمصلي التعرف على خطيب مسجده، وإمكانية ذهابه إلى الخطيب الذي يفضل الاستماع إليه.
يصلي المسلمون صلاة الجمعة بشكل جهرّي وهي عبارة عن ركعتين، وذكرت بالقرآن الكريم بشكل صريح، ويجب ترك البيع والعمل والذهاب للصالة في المسجد، أّما إن كان المسلم مريض فلا حرج عليه إن لم يذهب للصلاة، وذلك عند توفر العذر الشرعي.
من السنن التي يستحب فعلها يوم الجمعة هي: "الاغتسال، والتطيب، وقراءة سورة الكهف، تحري ساعة الإجابة، لبس أحسن الثياب، كثرة الصلاة على النبي، التبكير إلى المسجد، التسوّك".
مكروهات يوم الجمعةيُكره على المسلم الإتيان ببعض الأمور يوم الجمعة، وقد يقع فيها البعض بسبب عدم معرفتهم بها، ومن تلك المكروهات:
- إيذاء بعض المصلين وتجاوزهم.
- عدم إفساح الطريق للمصلين وحجز الأماكن، وأخذ مكان أحد المصلين؛ فالمسجد مكان الناس جميعاً لا فرق بينهم في ذلك.
- تشبيك المصلي لأصابعه في طريقه لأداء الصلاة، أو في المسجد حين انتظار بدء الصلاة أو أثنائها؛ لأن حكمه حكم المصلي، أما حين الانتهاء من الصلاة فلا بأس أو حرج من التشبيك، وتندرج فرقعة الأصابع تحت مكروهات الجمعة كذلك، فكلا الأمرين حاصلهما العبث والتلهي في الصلاة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: غزة خطيب مسجدك خطباء المساجد قطاع غزة خطبة الجمعة جدول خطباء المساجد جدول خطباء المساجد غزة تعرف على خطيب مسجدك يوم الجمعة الجمعة صلاة الجمعة سنن يوم الجمعة وزارة الاوقاف غزة برنامج الخطباء والوعاظ جدول الخطباء والوعاظ
إقرأ أيضاً:
خطيب الأقصى: 2024 الأكثر تصعيدا في انتهاكات الاحتلال بحق شعبنا ومقدساته
الثورة نت/
أكد خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري، أن عام 2024 كان الأكثر تصعيدا في انتهاكات العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته الإسلامية.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن الشيخ صبري في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، قوله: إنّ “العدو الصهيوني استهدف خلال العام الماضي الأبرياء والمقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك”.. مُضيفاً: إنه “رغم كل هذه الجرائم يظل شعبنا صامدا متمسكا بحقوقه واثقا بالله عز وجل”.
وأوضح أن العام المنصرم كان قاسيا ومؤلما بكثرة الأحداث المتوالية والمتعاقبة، وبخاصة فيما يتعلق بمدينة القدس والمسجد الأقصى، وما تضمنته من زيادة في وتيرة الاقتحامات وأعداد المقتحمين المستوطنين ونوعيتهم من وزراء وأعضاء كنيست.
وتابع قائلا: “هذا يؤكد أن الأطماع بحق الأقصى ليست مقصورة على الجماعات اليهودية المتطرفة، لكنه موقف سياسي وديني لدى اليهود، وسبق أن أصدرنا عدة فتاوى وبيانات بهذا الخصوص”.
وأشار إلى أن الهيئة الإسلامية عقدت مؤخرا مؤتمرا أكاديميا بعنوان (الأقصى تاريخ وحضارة)، للتأكيد على أهمية الأقصى ومدى ارتباط المسلمين بهذا المسجد.
وذكر خطيب الأقصى أن “الواجب الملقى على عاتق المسلمين يمكن تقسيمه لنوعين، بالنسبة لأهل فلسطين هم ملتزمون بنداء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد، والذين يستطيعون الوصول هم الذين ينفذون هذا النداء، وعليهم أن يكثفوا شد الرحال للأقصى”.
وأردف بالقول: “أمام بالنسبة للمسلمين خارج فلسطين فمطلوب منهم الضغط على دولهم للقيام بحراك دبلوماسي ورسمي وسياسي على سلطات الاحتلال حتى تتراجع عن اعتداءاتها وانتهاكاتها بحق الأقصى، فالأقصى ليس لأهل فلسطين لوحدهم إنما هو لكل المسلمين في أرجاء المعمورة”.