البوابة نيوز:
2025-03-10@17:39:02 GMT

بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية بسنغافورة

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

فتحت مراكز الاقتراع في سنغافورة أبوابها، اليوم الجمعة، أمام الناخبين من أجل الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس التاسع للبلاد.
وذكر راديو شبكة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرته الناطقة بالإنجليزية، أن مراكز الاقتراع فتحت أبوابها في الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي لسنغافورة، حيث يتنافس ثلاثة مرشحون في هذه الانتخابات وهم "نج كوك سونج" كبير مسئولي الاستثمار السابق لدى صندوق الثروة السيادية في سنغافورة "جي.

آي.سي"، والوزير الأول السابق "ثارمان شانموجاراتنام"، و"تان كين ليان" الرئيس التنفيذي السابق لشركة "إن.تو.يو.سي إنكم".
وأضاف الراديو أنه من المقرر أن تستمر عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية حتى الساعة الثامنة مساء اليوم بالتوقيت المحلي.
يشار إلى أن رئيسة سنغافورة حليمة يعقوب "68 عاما" كانت قد أعلنت في شهر مايو الماضي عزمها عدم الترشح لولاية ثانية، وهي ثامن رئيسة للبلاد وأول سيدة تتولى المنصب في سنغافورة، وتنتهي ولايتها "ست سنوات" في 13 سبتمبر الجاري.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سنغافورة

إقرأ أيضاً:

ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟

بغداد اليوم - بغداد

توقع المحلل السياسي عبد الله الحديدي، اليوم السبت (8 آذار 2025)، تغيّر موازين القوى داخل المشهد السُني في العراق خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى تراجع دور الأنبار مقابل صعود نينوى في صناعة القرار السياسي، لا سيما في الانتخابات البرلمانية القادمة.

وقال الحديدي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، إن "الأنبار التي تصدرت المشهد السُني لسنوات ستشهد تراجعا، بينما ستستعيد نينوى ثقلها السياسي بعد فترة من التراجع بسبب الصراعات الداخلية بين قياداتها".

وأوضح أن "نينوى، بوصفها المحافظة الأكبر من حيث عدد المقاعد البرلمانية والسكان، ومع حالة الاستقرار الإداري والخدمي التي تشهدها، ستكون لها كلمة قوية في رسم ملامح المرحلة القادمة".

وأضاف، أن "التنافس على قيادة القرار السُني، الذي يتمثل تقليديا في رئاسة البرلمان، سينحصر هذه المرة بين نينوى وصلاح الدين، مما يعكس تحولات واضحة في مراكز الثقل داخل المكون"، في حين يتوقع أن "يتراجع دور الأنبار التي استحوذت على النصيب الأكبر خلال السنوات الماضية".

ومنذ عام 2003، عاشت المحافظات السنية في العراق حالة من التقلبات السياسية والتحديات الأمنية، حيث كانت الأنبار تعدّ من أبرز المحافظات التي لعبت دورا كبيرا في المشهد السياسي العراقي، خاصة في أعقاب حرب العراق ضد داعش في 2014.

ولكن مع مرور الوقت، شهدت الأنبار تحديات متعددة، مثل زيادة التأثيرات الأمنية والصراعات السياسية الداخلية، مما أثر على استقرارها السياسي. في المقابل، دخلت نينوى على خط المنافسة، خصوصا بعد استعادة الاستقرار في المحافظة.

الجدير بالذكر أن المنافسة السياسية بين المحافظات السنية ليست جديدة، وقد شهدت السنوات الماضية توترات متزايدة على قيادة هذا المكون داخل العملية السياسية العراقية، حيث تتفاوت الأنظار بين دور المحافظات الكبرى مثل الأنبار، نينوى، وصلاح الدين، في التأثير على القرار السياسي داخل البرلمان العراقي، خاصة في ما يتعلق بتوزيع المناصب العليا مثل رئاسة البرلمان، وهو المنصب الذي يعتبر "الأهم" بالنسبة للمكون السني.

مقالات مشابهة

  • رومانيا تمنع المرشح اليميني كالين جورجيسكو من خوض الانتخابات الرئاسية
  • منع مرشح اليمين المتطرف كالين جورجيسكو من الترشح في الانتخابات الرئاسية الرومانية بسبب مزاعم تدخل روسي
  • مفوضية الانتخابات: أكثر من (28) مليون ناخباً لهم الحق في التصويت الانتخابي
  • إنتخابات مجلس الأمة: عملية الاقتراع تتم في ظروف جيدة
  • الرئيس السابق لمؤتمر ميونخ يحذر ألمانيا من الاعتماد على "أف 35" الأمريكية
  • وفاة حاتم حسن بخيت مدير مكتب الرئيس السوداني السابق عمر البشير
  • ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟
  • هل تغيير سلوك البشر أمراً ممكناً؟
  • السلطة المستقلة للانتخابات: التصويت في انتخابات تجديد نصف أعضاء مجلس الأمة اجباري
  • عبد الرحيم علي: بكيت عند فوز الإخوان في الانتخابات الرئاسية 2012.. لكن ربنا كان له ترتيبات أخرى