وزير الأوقاف يخطب الجمعة اليوم من مسجد الفتح بالزقازيق
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يلقي الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، خطبة الجمعة اليوم، من مسجد الفتح بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، ويتلو قرآن الجمعة الشيخ محمود علي حسن.
بينما ينقل التليفزيون المصري، وعدد من القنوات الخاصة، والإذاعة شعائر شعائر صلاة الجمعة، في الأول من سبتمبر 2023.
موضوع خطبة الجمعةوحددت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة، لتكون تحت عنوان "النبي صلى الله عليه وسلم كما تحدث عن نفسه" موجهة الأئمة بضرورة الالتزام بالضوابط والموضوع المحدد لخطبة الجمعة.
كما تفتتح وزارة الأوقاف، اليوم الجمعة، 15 مسجدًا، منها 11 مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و4 مساجد صيانة وتطويرًا؛ ليصل إجمالي ما تم افتتاحه من 1/ 7/ 2023 م حتى تاريخه 133 مسجدًا منها 98 مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و35 مسجدًا صيانة وتطويرًا.
أولًا: مساجد الإحلال والتجديد:
مديرية أوقاف الفيوم
1. أبو بكر الصديق - عزبة فايز - مركز طامية
2. الشيخ سعد– فيديمين - مركز سنورس
مديرية أوقاف الأقصر
3. التقوى – قرية الروافعة الغربية –البياضية
مديرية أوقاف المنيا
4. الرحمن - عزبة عاصم –ادمو
مديرية أوقاف الإسكندرية
5. مالك الملك – نجع العرجي – العامرية أول
مديرية أوقاف قنا
6. النور – ساحل البقيلي - نجع حمادي
7. النصر – جزيرة مطيرة - قوص
مديرية أوقاف البحر الأحمر
8. الهادي – عمارات مبارك (ك1) - سفاجا
مديرية أوقاف الشرقية
9. الرحمن – ع أبو يحيى صفيطة- الزقازيق
10. أبو محفوظ سويلم – سماكين الغرب الحسينية
11. طيبة – صان الحجر
ثانيًا: مساجد الصيانة:
مديرية أوقاف بني سويف
م المسجد وعنوانه
1. الوالدة سارة – قرية هربشنت - مركزببا
2. علي بن أبي طالب – شارع صلاح سالم – بندر بني سويف
مديرية أوقاف المنيا
م المسجد وعنوانه
3. نور الإسلام - عزاقة - طوخ
مديرية أوقاف البحيرة
م المسجد وعنوانه
4. الطارق بالطريق الدولي - رشيد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف خطبة الجمعة خطبة الجمعة اليوم مسجد الفتح الشرقية التليفزيون موضوع خطبة الجمعة مسجد ا
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُعالج مواد الترميم الحديثة بمسجد الزبير بن العوام ويُعيد له أصالته
بالقرب من قصر الإمارة التاريخي في منطقة نجران، يقع مسجد الزبير بن العوام، أحد المساجد القديمة، الذي دخل ضمن قائمة المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، حيث يعمل المشروع على تجديد المسجد ومعالجة ما لحق به من ملامح بناء حديثة بعد أن تعرض لعمليات ترميم استخدمت مواد غير أصيلة، ليعيد المشروع المسجد لأصالته على طراز منطقة نجران التراثي.
ويعتمد بناء مسجد الزبير بن العوام الذي بُني في العام 1386 هـ على مساحة 1436م2، وطاقة استيعابية عند 1000 مصلٍ، بشكل رئيس على طريقة بناء تقليدية تستخدم فيها المداميك الأفقية، كما تُسقف مبانيه بملامح تراثية تأخذ شكل الخشب المستخرج من جذوع وسعف النخيل وأشجار الأثل أو السدر.
وسيطور مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الزبير بن العوام، الذي يعد أول جامع في منطقة السوق الشعبي القديم بمدينة نجران، ” https://goo.gl/maps/3XPN7bYpMDfF8MU36 ” بنفس مواده الطبيعية المستخدمة في تأسيسه، وسيحافظ المشروع على شكله وفق أسلوب إنشائي فريد.
ويعمل مشرع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على حفظ القيَّم التاريخية وإعادة العناصر الجمالية لمسجد الزبير بن العوام، الذي تعرض لترميمات متعددة وأُدخلت فيه مواد حديثة، حيث يعيد له ما يتسم به من فن معماري يظهر على شكل زخارف بارزة ونقوش مستوحاة من الثقافة المحلية، من خلال استبدال الملامح الحديثة في المسجد وإعادة السمة التراثية له، في حين ستُطور المئذنة التي تحتوي على سلم داخلي ونوافذ وتمثل البناء المحلي، مع المحافظة على نظام بنائه المخروطي الذي يجعل المباني قادرة على مقاومة الظروف المناخية والهواء.
اقرأ أيضاًالمجتمع“الغطاء النباتي”: رصد 2930 مخالفة خلال 2024
ويأتي مسجد الزبير بن العوام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
يُذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتمثّل في تأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويُسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير وتصميم المساجد الحديثة.