نشر الحساب الرسمي لـ ولي عهد الأردن، الأمير الحسين بن عبد الله الثاني صورة حديثة تجمعه بوالدته الملكة رانيا العبد الله، وزوجته الأميرة رجوة الحسين بمناسبة الاحتفال بعيد ميلادها الـ 53. 

وعلق الأمير الحسين بن علي، على الصورة التي تجمعه بوالدته وزوجته من تجمع عائلي احتفالا بعيد ميلاد الملكة، قائلا: "يا رب احفظ أمي وأدم عليها الصحة والعافية.

. كل سنة وأنتِ سعيدة وبألف خير".

View this post on Instagram

A post shared by Al Hussein bin Abdullah II (@alhusseinjo)

عيد ميلاد الملكة رانيا 

وأظهرت الصورة التي نشرتها الأمير حسين برفقة والدته وزوجته الأميرة تألق الملكة رانيا العبد الله بإطلالة كاجوال أنيقة مكونة من تيشيرت أبيض وبنطلون جينز تاركة شعرها منسدلا بتسريحتها الكلاسيكية ومكياج ناعم باللون المشمشي اللامع. 

الملكة رانيا والأميرة رجوة احتفالا بعيد الميلاد 

أما الأميرة رجوة فظهرت بإطلالة راقية بـ جمبسوت بيج بتصميم سفاري  بحزام خصر عريض وأقراط متدلية وتسريحة نصف مرفوعة. 

View this post on Instagram

A post shared by Al Hussein bin Abdullah II (@alhusseinjo)

جدير بالذكر أن حساب الديوان الملكي الأردني الرسمي نشر على موقع إنستجرام، صورة تجمع بين الملكة رانيا العبد الله وزوجها جلالة الملك عبد الله الثاني، تم التقاطها في حفل زفاف ابنتهما سمو الأميرة إيمان العبد الله، وملحق بالصورة معايدة للملكة رانيا "أحر التهاني إلى جلالة الملكة رانيا العبدالله بعيد ميلادها، وكل عام وجلالتها بألف خير".

بأغنية لـ أحمد سعد .. شاهد كيف احتفلت الملكة رانيا بعيد ميلادها الـ 53 جلست بالخلف..صورة تجمع الملكة رانيا بولي العهد الأردني والأميرة رجوة تثير جدلا View this post on Instagram

A post shared by Royal Hashemite Court (@rhcjo)

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأردن اخبار الاردن الحسين بن عبد الله الثاني الملكة رانيا الأميرة رجوة الحسين عيد ميلاد الملكة رانيا الأمیرة رجوة العبد الله

إقرأ أيضاً:

حكمة قائد تُتوَّج بوسام الأمير نايف للأمن العربي

 

 

مصطفى بن مبارك القاسمي

 

في لحظة تاريخية تجسد مكانة سلطنة عُمان الرفيعة في العالم العربي، تم منح مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- أرفع وسام أمني عربي، "وسام الأمير نايف للأمن العربي" من الدرجة الممتازة.

وهذا التكريم الرفيع هو إشادة بمسيرة قائد حكيم وملهم استثنائي أرسى دعائم الأمن والسلام برؤية متزنة وحكمة بالغة.

لقد استطاع مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- منذ توليه مقاليد الحكم، أن يرسخ مكانة سلطنة عُمان كأنموذج يحتذى به في الاستقرار الإقليمي والعالمي. فمن خلال سياساته المتزنة والمبنية على الاحترام المتبادل والحوار البناء، أصبحت سلطنة عُمان منارة للسلام ومركزًا للتفاهم بين الشعوب. إن هذه السياسة التي انتهجها جلالته -حفظه الله ورعاه- لم تكن مجرد خيار، بل كانت انعكاسًا لرؤية قائد حكيم وملهم فذ يدرك أن الأمن الحقيقي ينبع من الاستقرار الداخلي والتعاون الإقليمي المبني على الثقة والمصداقية المتبادلة.

وقيادة مولانا جلالة السلطان المفدى -أيده الله- تتميز بسمات قيادية فريدة، فهو القائد الحكيم والملهم الذي جمع بين الطموح لتحقيق التنمية والحرص على المحافظة على هوية الأمة وثقافتها. إن منهج جلالته -حفظه الله ورعاه- في إدارة شؤون الدولة يعكس إدراكًا عميقًا لمتطلبات العصر مع الالتزام بالثوابت الوطنية والقومية. كما أن رؤيته المستقبلية "رؤية عُمان 2040"، التي تركز على التنمية المستدامة، والتعليم، والصحة، والابتكار، والحوكمة وضعت السلطنة على مسار التقدم بخطوات واثقة وثبات نحو التقدم والازدهار.

إن منح وسام الأمير نايف للأمن العربي لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق-حفظه الله ورعاه- هو اعتراف مستحق بدور قيادي فذ وملهم أسهم في تعزيز الأمن العربي الشامل.

هذا الوسام هو تقدير لقائد جعل من سلطنة عُمان واحة للأمان وبلدًا يرتكز على قيم العدل والسلام. وقيادة جلالته -حفظه الله ورعاه- هي تجسيد للقيم النبيلة التي تقوم على التسامح والاعتدال، وهي القيم التي جعلت من سلطنة عُمان شريكًا أساسيًا في الجهود العربية الرامية إلى إحلال السلام وحماية المجتمعات من التحديات.

إن مسيرة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- حافلة بالعطاء، قائمة على بناء وطن متماسك يزدهر بالأمن والاستقرار.

وفي ظل قيادته الرشيدة، استطاعت عُمان أن تتبوأ مكانة مرموقة في المحافل الإقليمية والدولية، بفضل رؤية واضحة وأسلوب قيادي حكيم يضع مصلحة الوطن والمواطن في مقدمة الأولويات. فقيادة جلالته -حفظه الله ورعاه- تنطلق من رؤية شاملة "رؤية عُمان 2040"، التي تجعل من الإنسان محور التنمية وهدفها الأسمى، وتضمن للأجيال القادمة مستقبلًا مشرقًا قائمًا على أساسات راسخة من القيم والإنجازات.

لقد رسخ مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- مفهوم الأمن الشامل الذي لا يقتصر على الجوانب الأمنية التقليدية فحسب، بل يشمل أيضًا التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. هذه الرؤية المتكاملة جعلت سلطنة عُمان نموذجًا رائدًا في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي.

إن وسام الأمير نايف للأمن العربي الذي تم منحه لمولانا جلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- هو شهادة عربية بأن سلطنة عُمان، بقيادة مولانا السلطان المفدى، كانت ولا تزال منارة للحكمة، وركيزة للاستقرار في العالم، وجسرًا للتواصل بين الشعوب.

التاريخ يكتب بأحرف من ذهب عندما يقوده رجال بحكمة السلطان هيثم، الذين يسيرون بأوطانهم إلى بر الأمان في عالم مليء بالتحديات.

مقالات مشابهة

  • حنان مطاوع تحتفل بعيد ميلادها .. مسيرة فنية حافلة وتألق مستمر
  • حكمة قائد تُتوَّج بوسام الأمير نايف للأمن العربي
  • أعظم ثلاث دعوات فى القرآن.. داوم عليها كل يوم
  • أبو ريدة يهنئ الأمير علي بن الحسين بعد تأدية اليمين الدستورية نائبًا لملك الأردن
  • 7 معلومات عن الأمير علي بن الحسين بعد أداء اليمين نائبا لملك الأردن
  • الملكة رانيا تخطف الأنظار بأناقتها في أحدث ظهور مع العاهل الأردني
  • الأمير علي بن الحسين يؤدي اليمين الدستورية نائبا لملك الأردن
  • سيرين عبد النور تحتفل بعيد ميلادها
  • دعاء الجمعة الثالثة من شعبان للرزق.. يقوي العلاقة بين العبد وربه
  • علي طريقتها الخاصة.. سيرين عبد النور تحتفل بعيد ميلادها