الوطن:
2025-03-04@15:25:37 GMT

7 أمور يستحب فعلها يوم الجمعة.. منها قراءة سورة الكهف

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

7 أمور يستحب فعلها يوم الجمعة.. منها قراءة سورة الكهف

أكد الشيخ أشرف صلاح، واعظ بالأزهر الشريف، أن هناك عدة أمور مستحبة يجب على المسلم القيام بها يوم الجمعة إذ لها فضل وثواب عظيم، لافتًا إلى أن يوم الجمعة هو أعظم أيام الأسبوع.

7 أمور يستحب فعلها يوم الجمعة

وأضاف «أشرف» لـ«الوطن» أن قراءة سورة الكهف تأتي من ضمن أبرز الأمور المستحب فعلها يوم الجمعة، قائلًا: ««قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين»، ومن ضمن الأمور المستحبة أيضًا هي التبكير للصلاة والاغتسال والتطيُّب، إلى جانب أيضًا لبس الثياب الحسن وقص الأظافر.

البيع والشراء وقت صلاة الجمعة

«من أكتر الأمور المحببة يوم الجمعة أيضًا هي الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وده في كل وقت، قبل الصلاة وبعدها وجهرًا وسرًا وجماعة وفردًا»، بحسب «صلاح»، الذي نصح بعدم البيع والشراء خلال وقت صلاة الجمعة.. ولمعرفة مزيد من التفاصيل اضغط هنـــــــــــا.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يوم الجمعة صلاة الجمعة سورة الكهف قراءة سورة الكهف یوم الجمعة

إقرأ أيضاً:

بث مباشر.. صلاتي العشاء والتراويح من الجامع الأزهر ليلة 2 رمضان

توافد المصلون على الجامع الأزهر لأداء صلاتي العشاء والتراويح، من مختلف محافظات الجمهورية والطلاب الوافدين من مختلف دول العالم، في الليلة الثانية من ليالي شهر رمضان المبارك لعام 1446 هـ

صلاة العشاء والتراويح من الجامع الأزهر

وتنقل صفحات الأزهر الشريف، على مواقع التواصل الإجتماعي، بث مباشر لصلاتي العشاء والتراويح طوال أيام الشهر الفضيل، كما يتم إذاعتها على عدد من القنوات الفضائية، أبرزها القناة الأولى، القناة الفضائية المصرية، بالإضافة إلى إذاعة القرآن الكريم على الراديو.

بتوجيهات الإمام الأكبر.. "بيت الزكاة والصدقات" يوزّع 3000 وجبة إفطار يوميًا بالجامع الأزهربروايات ورش والبزي وقالون.. آلاف المصلين يؤدون صلاة التراويح بالجامع الأزهر.. فيديو وصور

ويُحيي الجامع الأزهر خطته العلمية والدعوية لشهر رمضان المبارك بتوجيهات ورعاية فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتتضمن: مقرآت قرآنية، ملتقيات دعوية عقب الصلوات، دروسًا علمية بين التراويح، صلاة التهجد في العشر الأواخر، وتنظيم موائد إفطار يومية للطلاب الوافدين، مع تنظيم احتفالات بالمناسبات التي تقع خلال شهر رمضان، وذلك في إطار ما يقوم به الأزهر من جهود مكثفة لإحياء الأجواء الرمضانية ودوره الدعوي والديني.

الذكر في صلاة التراويح

ويظن بعض الناس أن الصلاة على النبي والذكر بين ركعات صلاة التراويح من مكروهات التراويح ومن البدع التي لم ترد عن النبي، ولذلك أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونة:"ما حكم الصلاة على النبي والذكر قبل إقامة صلاة العشاء وبين ركعات التراويح؟ فقد اعتاد الناس في بعض المساجد في شهر رمضان المُعظَّم قبل صلاة العشاء أن يُصَلوا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالصيغة الشافعية: اللهم صل أفضل صلاة على أسعد مخلوقاتك سيدنا محمد.. إلى آخرها، ثم يقيموا صلاة العشاء، وبعد صلاة سنة العشاء يقوم أحدهم مناديًا: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، صلاةَ القيام أثابكم الله، ثم يصلون ثماني ركعات، بين كل ركعتين يصلون على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرة واحدة، فاعترض أحد المصلين على ذلك بحجة أنها بدعة يجب تركها. فما حكم الشرع في ذلك؟".

لترد دار الإفتاء موضحة: أن أمر الله تعالى بالصلاة والسلام على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فقال سبحانه: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، ومن المقرر شرعًا أن أمر الذكر والدعاء على السعة؛ لأنَّ الأمر المطلق يستلزم عموم الأشخاص والأحوال والأزمنة والأمكنة؛ فإذا شرع الله تعالى أمرًا على جهة الإطلاق وكان يحتمل في فعله وكيفية أدائه أكثر من وجه، فإنه يؤخذ على إطلاقه وسعته ولا يصح تقييده بوجه دون وجه إلا بدليل، وإلا كان ذلك بابًا من الابتداع في الدين بتضييق ما وسَّعَه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.

وكذلك الحال في الذكر قبل صلاة التراويح وأثناءها وبعدها؛ فإنه مشروع بالأدلة الشرعية العامة، فقد ورد الأمر الرباني بالذكر عقب الصلاة مطلقًا في قوله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103]، والمطلق يُؤخَذ على إطلاقه حتى يأتي ما يقيّده في الشرع، وقد ورد في السنة ما يدل على الجهر بالذكر عقب الصلاة؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّ رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "كُنْتُ أَعْلَمُ إِذَا انْصَرَفُوا بِذَلِكَ إِذَا سَمِعْتُهُ" متفق عليه.

مقالات مشابهة

  • كيف تؤدى صلاة التراويح في المنزل؟.. الإفتاء توضح
  • هل يجوز قراءة القرآن من المصحف في صلاة التراويح والقيام؟.. الإمارات للإفتاء يجيب
  • صلاة التراويح.. جسر غفران الذنوب
  • دعاء بعد الفجر في رمضان.. 3 آيات من سورة البقرة تعجل زواجك
  • هل صلى النبي التراويح؟
  • مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب
  • صلاة التراويح في رمضان.. اعرف أحكامها وعدد ركعاتها
  • كيفية صلاة التراويح في البيت منفردا وجماعة كما صلاها رسول الله
  • بث مباشر.. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين
  • بث مباشر.. صلاتي العشاء والتراويح من الجامع الأزهر ليلة 2 رمضان