عمر كمال بعد حفله في مهرجان العلمين: «هغير من نفسي»
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعرب الفنان عمر كمال، عن سعادته البالغة بردود فعل الجمهور، حول حفله بمدينة العلمين الجديدة، الذي أقيم ضمن فعاليات الدورة الأولى من مهرجان العلمين، تحت شعار العالم علمين.
وقال عمر كمال، لـ«الوطن»، إنّ القائمين على المهرجان، يدفعون المطرب للدخول في منافسة مع نفسه، قائلًا: «المطرب مش بيستفاد أنه بيقف أدام قطاع ضخم من الجمهور فقط، كمان هناك دعاية جيدة جدًا خلال الفترة التي تسبق موعد الحفل، فضلًا عن عرضه عبر قنوات التليفزيون وكذلك منصات التواصل الاجتماعي، حيث إنّ ذلك يدفع المطرب، لبذل قصارى جهده، لتقديم حفل غنائي مميز».
وأشار إلى نجاح حفله في العلمين، وكذلك حفله في كندا، وحضور أكثر من 15 ألف من الجاليات المصرية والعربية، يحمله مسؤولية كبيرة تجاه جمهوره خلال الفترة المُقبلة، «عاهدت نفسي أني أتغير وأغير من سلوكي ونفسي، وأكون في أفضل حال، ومعملش حاجة تغضب الجمهور مرة تانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر كمال حفل عمر كمال مهرجان العلمين مدينة العلمين
إقرأ أيضاً:
سلوت يكشف عن أسباب عدم سعادة صلاح مع ليفربول خلال الفترة الحالية
كشف المدير الفني لفريق ليفربول أرني سلوت، عن أسباب عدم سعادة، جناح الفريق محمد صلاح، خلال الفترة الحالية مع ليفربول.
وقال المدير الفني الهولندي خلال تصريحات لصحيفة "ليفربول إيكو" اليوم الأحد:"أعتقد أنه أصبح أقل ابتساما (مؤخرا) لأننا خرجنا من دوري أبطال أوروبا وخسرنا النهائي، لذا كانت ابتسامات جميع اللاعبين أقل مما كانت عليه عند التأهل إلى الدور التالي.. الأمر لا يتعلق بعدم تسجيل هدف".
وأضاف: "بالنسبة لي، الأمر بسيط. أحيانا يكون جدول المباريات أكثر صعوبة من فترات أخرى من الموسم، لذلك تواجه باريس سان جيرمان، ونيوكاسل في النهائي. لم يسجل في ثلاث مباريات، ولهذا السبب عليه أن يسجل اليوم لكي تعود ابتسامته المعهودة".
وينتهي عقد صلاح بنهاية الموسم، على الرغم من استمرار المفاوضات مع ليفربول بشأن تجديد عقده، على أمل التوصل إلى حل يسمح للمهاجم بتمديد إقامته الممتدة ل(8) سنوات في أنفيلد.
وفاز صلاح بجائزة الحذاء الذهبي في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال موسمه الأول مع ليفربول في موسم 2017/2018، ثم تقاسمها في عامي 2019 و2022. ولم يسبقه في هذا التتويج سوى هنري، أسطورة أرسنال، الذي نالها مرات أكثر.
وأضاف سلوت: "صلاح مثله تماما، لكنني أعرف محمد، وربما تعرفونه أيضا، فهو يعيش من أجل الأهداف. سيكون من الغريب أن يقول أنا سعيد لأنني لم أسجل، لكنه ليس مشتتا أو يقول لا أستطيع لعب كرة القدم بعد الآن".
واختتم: "بالطبع، يشعر بخيبة أمل لعدم فوزنا بالنهائي، ولعدم تأهلنا إلى أوروبا، لهذا السبب يسجل كل هذه الأهداف، لأنه يتمنى ذلك بشدة. لذا، نعم، ربما كانت هناك فترات هذا الموسم ابتسم فيها أكثر، لكن هذا ليس هو فقط، بل ينطبق على فيرجيل، وعلى جميع اللاعبين".