أدت اشتباكات قبلية متواصلة في مديرية رداع بمحافظة البيضاء وسط اليمن، مساء أمس الخميس، إلى وقوع أربعة قتلى و3 جرحى .

وقالت مصادر محلية لـ " المشهد اليمني "،اليوم إن الاشتباكات القبلية بين آل السلمي وآل الغزي في منطقة الرياشية العليا برداع التابعة لمحافطة البيضاء توقفت مرجعة أسبابها إلى قيام قيادي حوثي بإطلاق النار بشكل عشوائي في قرية الخراب الرياشية متسببا بقتل أربعة أشخاص بينهم طالبان .

وأضافت المصادر إنه تم نقل القتلى إلى مسجد القرية وتم دفنهم في الساعات الأولى من فجر اليوم في مقبرة القرية ، وتوقف الاشتباكات .

وأكدت المصادر عن فرار القيادي الحوثي المتسبب في الاشتباكات، وإصابة أحد مرافقيه وتم احراق سيارته من قبل ابناء القبائل ثم توسع المواجهات بين ال السلمي وال الغزي بعد تعصب أقارب القيادي الحوثي مع ابن عمهم .

اقرأ أيضاً قتلى وجرحى في إشتباكات قبلية متواصلة وسط اليمن عاجل: اندلاع اشتباكات عنيفة بين قبائل همدان بالجوف ومليشيات الحوثي والأخيرة ترد بقصف عنيف ”فيديو” اشتباكات عنيفة بين قوات الانتقالي في شبوة بالتزامن مع هجوم حوثي على المحافظات الجنوبية عليه امر قبض قهري بسبب قتله مواطن في إب ..المليشيا توكل لقيادي حوثي إعداد قافلة عنب لجبهات القتال اندلاع اشتباكات مسلحة وعنيفة بصنعاء بين قيادات حوثية من الصف الأول بينها ”الرزامي” والسبب صادم قيادي حوثي: الراتب بدعة سيئة ابتدعها بني أمية قيادي حوثي يسيء إلى رسول الله ويفتري عليه بمزاعم الاحتفال بمولده انتشار مكثف لقوات الانتقالي في عدن وتطويق كريتر واستمرار الاشتباكات والمدرعات تدخل على الخط ورد الآن.. اندلاع اشتباكات جديدة بين قوات الانتقالي وفصيل آخر في عدن ”فيديو” قوات الانتقالي تقتحم ساحة الشهداء بعدن وتختطف قيادي في الحراك عقب اشتباكات مسلحة المليشيات تستيقظ على تمزيق صور كبار قتلاها في ذمار وتبدأ أول إجراء ضد معارضيها قيادي حوثي يصف السلالي ”حسين العزي” بمثير الفتنة ومشعل الحرائق وهذا ما قاله عن الإصلاح والمؤتمر ”فيديو”

وتعمل المليشيا الحوثية على تشجيع النزاعات القبلية في المحافظات الواقعة تحت سيطرتها بهدف أضعاف القبيلة اليمنية من أجل السيطرة عليها ونشر الفوضى من خلال عناصرها المتخلفة غالبيتهم أميين، وأطفال تم تعبئتهم بأفكار متطرفة.

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: قیادی حوثی

إقرأ أيضاً:

هدوء في جرمانا بعد اشتباكات بين قوات الأمن وفصيل مسلح

أفاد مراسل الجزيرة في سوريا أن هدوءا يسود مدينة جرمانا بريف دمشق، بعد ساعات من التوتر الأمني خلال الليلة الماضية؛ على خلفية شجار شخصي تطور بشكل غير متوقع إلى اشتباك عسكري بين قوات الحكومة وفصيل عسكري بالمدينة.

وقال أحد وجهاء حل الأزمة في جرمانا للجزيرة، إن الحكومة السورية الجديدة في دمشق طلبت تسليم المتورطين في مقتل أحد عناصر الأمن، على خلفية الشجار الذي وقع مساء أمس.

كما طلبت الحكومة السماح لقوات الشرطة والأمن العام التابعين لوزارة الداخلية العودة إلى مراكزهم داخل جرمانا، وضرورة أن تُسحب جميع الحواجز العسكرية التي أقامها فصيل "درع جرمانا" المُشكل من أبناء المدينة.

وأفاد مصدر أمني للجزيرة أن مفاوضات تجري بين وجهاء المدينة وإدارة الأمن العام بشأن تسليم السلاح وإنشاء نقاط أمنية داخل المدينة، إضافة إلى تسليم مطلوبين في جريمة قتل عنصر من الأمن العام وآخر مدني يوم أمس بالمدينة.

وتابع المصدر أن الأمن العام منح مهلة مدتها 5 أيام لتنفيذ مطالبه.

وأفاد مراسل الجزيرة، أن وفدا من السويداء وصل إلى مدينة جرمانا جنوب دمشق لاحتواء التوتر.

وكان شجار وقع بين شابين من جرمانا، نقل على إثره أحدهما إلى أحد مستشفيات دمشق بعد إصابته في يده، لكن الأحداث تطورت هناك بعد خلاف بين مرافقي الشاب وقوات الأمن، مما أدى إلى استنفار المرافقين لأهالي جرمانا والقوة العسكرية داخلها وحدوث اشتباكات مع الأمن العام التابع للحكومة.

إعلان

بيان للدروز

وفي السياق نفسه، أفاد بيان صادر عن "الهيئة الروحية لطائفة المسلمين الموحدين الدروز في مدينة جرمانا"، بأنها "قررت رفع الغطاء عن جميع المسيئين والخارجين على القانون، والعمل على إعادة تفعيل مركز ناحية جرمانا وبأسرع وقت وبكفاءات قادرة على إدارة الواقع بحكمة واقتدار".

وبحسب بيان الهيئة الروحية، فإن جرمانا وعبر تاريخها لم تكن يوما إلا جزءا من غوطة دمشق، ولن يكون لها عمق آخر يوما ما غير العمق الدمشقي السوري.

وأكدت أنها كانت ولا تزال جزءا أصيلا من هذه البلاد، ودعت إلى محاسبة جميع الأفراد والجهات التي تسعى إلى بث الفتنة والتفرقة وتأجيج الخلافات أو "الارتهان إلى أجندات معادية"، بحسب تعبير البيان.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أفاد أن بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أصدرا تعليمات للجيش بحماية سكان جرمانا جنوب العاصمة السورية دمشق.

وقال المكتب، إن إسرائيل لن تسمح لما سمته "النظام الإسلامي المتطرف" في سوريا بالمساس بالدروز. وأن إسرائيل ستضرب النظام السوري في حال مساسه بالدروز في جرمانا.

وقد أوضح المحلل العسكري العميد أسعد الزعبي -في تصريح للجزيرة نت- أن نتنياهو يسعى للتعامل مع بعض الجهات التي تثير الشغب، مؤكدا أنه لا يملك القدرة على دخول الجنوب السوري.

وأضاف، أن نتنياهو يهدف إلى خلق توتر وافتعال اشتباكات عسكرية هنا وهناك، ليستخدمها ذريعةً في تبرير سياساته، لكن في جميع الأحوال، هناك فصائل في درعا والسويداء مستعدة للتصدي له بكل إمكاناتها.

مقالات مشابهة

  • لحج.. وفاة وإصابة 20 عنصرا في مليشيا الانتقالي جراء حادث مروع
  • قتيل ومصابين في اشتباكات دامية بمحافظة شبوة
  • قيادي حوثي يتوعد بحرب شاملة على المصالح الأمريكية
  • تشييع جثامين 4 من ضحايا اشتباكات نجع الموالك بالفيوم وسط تشديدات أمنية
  • العطيشان يروي تفاصيل قصف منزله واحتلال الخفجي خلال الغزو العراقي.. فيديو
  • لهذا السبب.. قوات الانتقالي تغلق ملعب الحبيشي بـ عدن
  • توزيع أدوية ومستلزمات طبية لنزلاء الإصلاحيات المركزية بمحافظة البيضاء 
  • قيادي حوثي يعتدي على مواطن في الجعفرية بريمة
  • هدوء في جرمانا بعد اشتباكات بين قوات الأمن وفصيل مسلح
  • السلطة المحلية بمحافظة البيضاء تلتقي عددا من المسؤولين وقيادات الدولة