صورة نادرة لسوسن بدر برفقة حفيدتها.. والجمهور: شبهك جدا
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
شاركت الفنانة سوسن بدر جمهورها صورة جديدة برفقة حفيدتها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام".
وعلقت سوسن بدر علي الصورة قائلة: انا و ملك روحي .. حفيدتي.
و جاءت بعض التعليقات كالآتي : يخلق من الشبهة اربعين ،شبهك جدا، نسخة منك.
وقالت الفنانة سوسن بدر إنها قامت بأدوار فنية من أجل الأموال فقط ولم يكن بها مجاملات فنية مثلما يفعل بعض الفنانين، مشيرة إلى أنها لم تشعر في أي دور قامت به بأنه سهل أو لا يحتاج تعب.
وأضافت سوسن بدر، خلال تصريحات تليفزيونية علي قناة "تن" الفضائية، أن هناك أدوارًا لم تكن تعجبها ولكنها قامت بها من أجل الحصول علي الأموال والعمل في نفس الوقت، موضحة أنها قامت بجميع أدوارها بإتقان تام ولم تقصر في أي عمل فني.
وتابعت سوسن بدر، أن أي عمل فني قبلت به لم تستسهله وقامت بمراجعته جيداً حتى تتقن الشخصية التي تكون بداخل الدور حتي يظهر للمشاهدين بالشكل الجيد الذي تريده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
أبوظبي للكتاب.. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي
وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت.
وتعرض "بيتر هارينجتون"، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالميًا، خلال مشاركتها في المعرض مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي.
وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر - المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقًا "المطبعة الوطنية" بعد انتقالها إلى القاهرة)، بالإضافة إلى مطبعة بولاق - أول مطبعة حكومية في مصر، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي.
ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة استراتيجية للتأثير.
أخبار ذات صلة
كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب "ألف ليلة وليلة" عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، بالإضافة إلى معجم فرنسي-عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها.
وأكد بوم هارينجتون، مالك دار "بيتر هارينجتون"، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 بالمائة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة.
وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.