عارفين في كم زول مات بدافع عن بيته وعرضه؟
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
عارفين في كم زول مات بدافع عن بيته وعرضه
عارفين في كم زول مات بدافع عن هجوم المليشيا على قواعد البلد العسكرية و المواقع الاستراتيجية
في كم بت اغتصبتا المليشيا و كم بت بتاجرو بيها
في كم زول مات ساي بدافع عنصري
الواحد فينا بمشي عينه مكسورة لانه في سفيه رافع سلاحه فيه ساي بشوفني غنيمة أو بستخدمني كدرع لحربه حقت الهمبتة دي
و بلا خجل بتقول لي ما امارس استعلاء معرفي عليه
و ما اقول ليهم أوباش و وقت استباحته ليا دافن راسك زي النعام !
و بتساوي بينه و بين جندي شريف مرابط في خطوط الدفاع بلاقي اهله بالصدفة و لا بحفر قبره بيده و لا ببكي لانه ما اختاروه للعمليات العسكرية لانه مؤمن بعدالة قضيته
جايبنكم من وين انتو ؟؟
إسراء عبد ربه Esraa Abdrbu
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الخارجية تدين تمادي المليشيا المتمردة في ارتكاب المجازر
أصدرت وزارة الخارجية بيانا السبت أدانت فيه تمادي مليشيا الدعم السريع الإرهابية في ارتكاب المجازر وتوجيه آلتها العسكرية نحو المدنيين العزل، بعد هزائمها المتتالية في المواجهات العسكرية.وفيما يلي نص البيانجمهورية السودانوزارة الخارجيةمكتب الناطق الرسمي وإدارة الإعلامبيان صحفيفي جريمة إرهابية بشعة، ارتكبت مليشيا الجنجويد اليوم مجزرة فظيعة بقصف سوق صابرين بمحافظة كرري، أثناء ازدحامه بالمتسوقين، حيث بلغت الحصيلة حتي الآن أكثر من 60 شهيدا من المدنيين من بينهم أطفال ونساء، وعدد كبير من الجرحى. ومن الواضح أن استهداف السوق تم بطريقة متعمدة قصد منها إيقاع أكبر عدد من القتلى المدنيين.تأتي هذه المجزرة الشنيعة بعد اسبوع واحد من المذبحة المماثلة التي ارتكبتها المليشيا الإرهابية في المستشفى السعودي للولادة بالفاشر، وقتل خلالها 70 مريضا معظهم نساء وأطفال، وكذلك بعد أيام قلائل من جريمة مشابهة اخرى في ريفي ام كدادة، وعشرات المجازر التي ارتكبتها في قرى الجزيرة.تتمادي المليشيا الإرهابية في ارتكاب تلك المجازر، وتوجه آلتها العسكرية نحو المدنيين العزل، بعد هزائمها المتتالية في المواجهات العسكرية مع القوات المسلحة والقوات المشتركة والقوات المساندة، وذلك للابتزاز وتوظيف النهج الخاطئ للأطراف الدولية التي تتحدث عن طرفي صراع، كي تعتبر طرفا سياسيا يتم التعامل معه بدلا عن كونها مجموعة إرهابية لا بد ان يتوحد المجتمع الدولي ضدها للقضاء علي خطرها.لهذا فإن مجلس الأمن والقوى الغربية يتحملون المسؤولية عن استمرار المليشيا في ارتكاب المذابح، لأنهم يكتفون بالإدانات اللفظية لمذابحها الى جانب تغاضيهم عن رعاة المليشيا الإقليميين، الذين يزودونها بالمدفعية بعيدة المدى والمسيرات الاستراتيجية لارتكاب المجازر.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب