4 طرق لصرف معاشات شهر سبتمبر 2023 اليوم
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تبدأ وزارة التضامن الاجتماعي اليوم، صرف معاشات شهر سبتمبر بالزيادة المقررة بنسبة 15%، بحد أقصى 1635 جنيها، وبحد أدنى 170 جنيها للشهر السادس على التوالي، تنفيذا لتوجيهات الرئيس الفتاح السيسي، منذ شهر أبريل الماضي.
طرق صرف المعاشاتوعن طرق صرف معاشات شهر سبتمبر، أوضحت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، أن الصرف يكون عن طريق عدة طرق، وهي:
- ماكينات الصراف الآلي التابعة لبنك ناصر الاجتماعي.
- منافذ شركات فوري.
- المحافظ الإلكترونية للهواتف المحمولة.
- مكاتب البريد.
اللائحة التنفيذية لقانون التأمينات الاجتماعيةوتلزم اللائحة التنفيذية لقانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات، الصادرة برقم 2437 لسنة 2021، الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، بإنشاء ملف تأمين اجتماعي لكل مؤمن عليه من الخاضعين لأحكام القانون.
كيفية الاستعلام عن الرقم التأمينيوكشفت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، عن طرق الاستعلام عن الرقم التأميني للشخص المؤمن عليه، وهي من خلال طرق سهيلة، عليك اتباعها، وهي:
- الدخول إلى موقع هيئة التأمينات الاجتماعية من هنـــــــــا.
- كتابة الرقم القومي.
- استخدام اسم الأم الأول باللغة العربية.
- وضع علامة في مربع «أنا لست روبوت».
- النقر على أيقونة «أنا لست روبوت».
- اضغط على مفتاح «إرسال الطلب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صرف المعاشات التأمينات المعاشات التضامن الاجتماعي التضامن
إقرأ أيضاً:
فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين
الجديد برس|
أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.
وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.
وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».
خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.
وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.
وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.
وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.