بتصلي في السيدة زينب .. بسمة وهبة تكشف حالة طليقة أحمد سعد بعد الانفصال
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشفت المذيعة بسمة وهبة، عن موقف غريب تعرضت له مع علياء بسيوني، طليقة الفنان أحمد سعد، في منشور جديد لها عبر تطبيق انستجرام.
وكتبت بسمة وهبة قصة لقائها بطليقة أحمد سعد في مسجد السيدة زينب قائلة:" من عجائب الأقدار إني أروح أصلي المغرب في مسجد ستنا زينب النهارده.. ألاقي قدامي واحدة لابسة عباية بيضا جميلة ساجدة بتبكي وبتدعي.
وكانت مساعي الصلح بين أحمد سعد وعلياء بسيوني قد توقفت، بعدما أعلنت مصممة الأزياء انفصالهما واتهمته بترك ابنته مصابة في حادث، والتفرغ لحفلاته في الساحل الشمالي.
وعلم صدى البلد ان سبب انفصال أحمد سعد عن زوجته علياء بسيوني بسبب العديد من الخلافات الاسرية، وأن آخر مشكلة بينهما قبل الطلاق ان مولودته الجديدة تعرضت لحادث في الوقت الذي كان احمد سعد في الساحل الشمالي ولم يعد للقاهرة.
وللمرة الرابعة له.. انفصل الفنان أحمد سعد عن زوجته مصممة الأزياء علياء بسيوني، وذلك رغبة منه في إنهاء العلاقة، عقب إعلان علياء بسيوني عن طلاقهما عبر خاصية "الاستوري" بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام".
وكتبت علياء بسيوني: "الحمد لله على كل شيء، تم الطلاق بيني وبين أحمد من شوية بناءً على رغبته، حابة أشكر أحمد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السيئ، وحابه أقوله شكرًا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة، اللي أنا حقيقي تعبت فيها لوحدي تمامًا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علياء بسيوني أحمد سعد بسمة وهبة أحمد سعد وعلياء بسيوني الساحل الشمالي علیاء بسیونی أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
الكاتبة ريم بسيوني: الذنوب بين العباد «أصعب» من معصية الله
أكدت الكاتبة الروائية الدكتورة ريم بسيوني، أستاذة اللغويات بالجامعة الأمريكية، أن الإنسان كما يصلي ويصوم، لابد أن يطهر القلب من أي فساد يمكن أن يؤثر عليه، متابعة: «اللي الإنسان هيقابل بيه ربنا هو القلب، لابد أن يكون هذا القلب صحيح وسليم».
تعريف القلب السليموشددت على أن أبو حامد الغزالي يعرف «القلب السليم»، بأنه القلب الذي ليس بداخله إلا الله، منوهة بأنه تعريف صعب على الإنسان أن ينفذه، مضيفة: «الغزالي قال: إنه لا يبقى مع العبد عند الموت إلا 3 صفات، صفاء القلب وحبه لله».
الذنوب والمعاصيوأشارت الكاتبة ريم بسيوني إلى أن هناك بعض الأشياء في الأخلاق هي من المعاصي ولا نركز عليها، مؤكدة أن هناك نوعين من المعاصي والذنوب، أولهما المعاصي والذنوب بين العبد وربه كشرب الخمور وترك الصلاة، وهناك نوع آخر من المعاصي بين العباد في حقوق العباد، متابعًا: «أبو الغزالي بيقول إن الذنوب بين العباد أصعب، لأن الحل له علاقة بالشخص الآخر، ولابد أن يسامحك الشخص الآخر».
وأوضحت أن «الغزالي» يعرف الغيبة بأنها أن يذكر الإنسان شخصا آخر بأي شيء يجعله بالضيق والغضب، سواء كان هذا في شكله وأفعاله وفي بدنه ودنياه ودينه، مؤكدة أنه لا يجب التحدث في شيء لا يعنينا وهو ما يتسبب في ضياع الوقت في شيء غير صحيح.