الجزائر.. توقيف 24 مهاجرًا غير شرعي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أوقفت قوات حرس السواحل البحرية الجزائرية 24 مهاجرًا غير شرعي بالقرب من السواحل الجزائرية.
وأوضحت "الداخلية الجزائرية" في بيان لها أمس الخميس، أن المهاجرين كانوا يعتزمون بلوغ السواحل الأوروبية قبل إيقافهم، مشيرة إلى إيقاف منظمي عملية الهجرة غير الشرعية أيضًا البالغ عددهم 4 أشخاص.
أخبار متعلقة المغرب تنقذ 190 مهاجرًا بمياه المتوسط.. وتقبض عل شبكة للاتجار بالبشرالأمن التونسي يلقي القبض على إرهابيينبينهم 4 أطفال.. غرق 5 مهاجرين وإنقاذ 23 قبالة ساحل اليونانمباحثات هاتفية جزائرية أمريكية
تلقى وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف أمس الخميس، اتصالًا هاتفيًا من مساعدة وزير الدولة الأمريكي المكلفة بالشؤون الإفريقية مولي في.
واستعرض الطرفان خلال الاتصال تطورات الأزمة في النيجر، وآفاق تعزيز التعاون والتنسيق بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية للإسهام في إيجاد حل سياسي لها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الجزائر الجزائر أحمد عطاف مولي في
إقرأ أيضاً:
أستاذة طب شرعي: لا نستطيع الجزم دائما بسبب الوفاة
قالت الدكتورة دينا شكري، أستاذ الطب الشرعي والسموم بكلية الطب جامعة القاهرة، إن وجود نوع من الضرب أو المقاومة أمر من الممكن أن يظهر من خلال الكشف بعد وفاة الجثة.
وأضافت "شكري"، خلال حوارها مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن هناك حالات يتم قتلها ومن ثم إلقائها في الماء، لإيهام الشرطة بأنه الوفاة حدثت نتيجة الغرق، ويستطيع الطب الشرعي إثبات هذا الأمر.
وأشارت إلى أن الطب الشرعي قد يرفض فكرة إخراج الجثة من القبر لمعرفة سبب الوفاة، حال دفن الجثة لمدة طويلة، لأن الأنسجة تكون تحللت، ويستحيل أحيانًا معرفة سبب الوفاة الناتجة من تناول بعض العقاقير الطبية مثل المضاد الحيوي، ولكن هناك بعض السموم التي تترسب في العظام بعد الوفاة، وفي هذه الحالة من الممكن أن نعرف سبب الوفاة، حتى بعد دفن الجثة بمدة طويلة.
وقالت، إن الطب الشرعي يستطيع معرفة سبب الوفاة نتيجة الشنق باليد حتى بعد دفن الجثة بمدة طويلة، وهذا الأمر يحدث نتيجة إجراء بعض الفحوصات الطبية.
وأشارت إلى أن جريمة الاغتصاب قد تحدث نتيجة إيلاج جزئي أو كلي، مشيرة إلى أن الطبيب الشرعي يستطيع معرفة موافقة الفتاة على المعاشرة ام لا من خلال بعض التحاليل، مثل وجود مخدر في جسم الفتاة، بالإضافة إلى أن الفتاة التي تخضع للمعاشرة تحت عمر الـ18 حتى إذا كانت موافقة فهذا يعتبر اغتصابا، خلاف أن وجود كدمات في الجسم قد تكون دليلا على تعرض الفتاة للاغتصاب.
ولفت إلى أن الفتاة قد تتعرض لمشكلة ما، وعند عدم التصرف بشكل جيد مع هذه المشكلة فقد تتعرض للكثير من الانتهاكات الجنسية، مشيرة إلى أن الاغتصاب قد يحدث ولا يحدث فض لغشاء البكارة.
ونوهت بإن الطبيب الشرعي يكشف موضعيًا لإثبات وجود نوع من الاعتداء الجنسي، ويتم إثبات الاعتداء الجنسي من خلال أخذ عينات للسائل المنوي الموجود في الرحم.
وأوضحت أن الطبيب الشرعي من خلال خبرته يكون لديه العديد من المؤشرات التي تدل على صحة اغتصاب الفتاة أم لا، بالإضافة إلى إجراء بعض الفحوصات الطبية.