حلت الفنانة سلوي عثمان، ضيفة ببرنامج التاسعة والمذاع عبر قناة الأولى المصرية، للحديث حول تفاصيل بداية دخولها عالم الفن وتفاصيل من حياتها الشخصية.

وأضافت:"جيلي ليلى علوي وإلهام شاهين وآثار الحكيم، وأنا كنت أتمنى أن أكون بطلة أولى منذ فترة طويلة، ولم يتحقق ذلك، وكان كل المخرجين يمنحونني أدوار أكبر من سني".

وتحدثت عن دورها في مسلسل "سجن النسا" وكيف كان يتطلب عدم وضع مكياج وهذا أثر عليها، لكن المخرج كان يرى أن هذا يلائم الشخصية التي تجسدها والقصة بشكل عام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاولي المصرية إلهام شاهين برنامج التاسعة

إقرأ أيضاً:

مخيلة الخندريس . . رواية غير

كلام الناس

نورالدين مدني

noradin@msn.com

*لاأخفي إعجابي بروايات عبد العزيز بركة ساكن المثيرة للجدل، فهو يتمتع بإسلوب خاص في كتابة الرواية، يغوص في أعماق النفس البشرية - الأمارة بالسوء-،ويكتب بلغةالذين يعيشون في قاع المدينة أو على أطرافها، وإن إعتذر عن بعض مفرداتهم الجارحة إلا أنه يوردها كماهي.
*لا أدري لماذا في روايته"مخيلة الخندريس - ومن الذي يخاف عثمان بشرى" قدم المؤلف إقراراً قال فيه أن أحداث هذه الرواية تجري في دولة خيالية، رغم أنه لم يخرج من مجريات بعض ما يجري في قاع المدينة وفي قاع النفس البشرية، حيث تقل الضوابط الدينية والأخلاقية إن لم نقل تنعدم.
*عندما تحدث عن شخوص الرواية، سلوى عبد الله وأمها وعبد البافي الخضر وادريس والفقية المتشرد وغيرهم، قال في الفصل الأخير بعنوان"ذاكرة المؤلف" أن بعض هذه الشخوص من الواقع وبعضها شخصيات متخيلة بحتة أسماها شخصيات "حبرية".
*لن أحدثكم عن مجريات الرواية التي قال مؤلفها أنها ليست رواية بوليسية مثل روايات أجاثا كريستي التي تعلمنا عبر رواياتها وروايات أرسين لوبين وشرلوك هولمز حب القراءة، كما أنها ليست بحثاً أكاديميا حول مادة الميثانول، وإن كانت الرواية بكل تفاصيلها المثيرة كانت تدور حول هذا العالم السفلي الذي تديره عصابات الإتجار بالبشر، الذين يستثمرون في المتشردين ويحولونهم إلى "إسبيرات" بشرية أي قطع غيار إنسانية للبيع!!.
*يستعين عبد العزيز بركة ساكن ببعض الأحداث الحقيقية في حبك روايته، ويذكر في مواقف أخرى أسماء شخصيات حقيقية وأماكن معروفة ليست مقصودة لذاتها، لكنه يحاول عبر كل ذلك السرد الهجين بين الواقع والعالم المتخيل الغوص في قاع المدينة وفي دواخل شخوص روايته الذين يتعاطون الميثانول ومشتقاته أو يتعاملون فيه.
*أوضح لنا المؤلف أن بعض أبطال روايته إنما يعملون في منظمة مجتمع مدني تعمل في مجال حماية الطفولة، وهم الباحثة الإجتماعية سلوى عبد الله وأمها وعبد الباقي الخضر والصحفي احمد باشا وحكمة رابح ذات الخلفية القانونية، وأورد حادثة وفاة 76 متشرداً في يوم من أيام يوليو2011 التي نشرتها صحف الخرطوم حينها، وكيف كانت مغامرتهم البحثية وسط المتشردين أنفسهم.
*في تجربة إنسانية لاتخلو من مغامرة إحتضنت سلوى وأمها ما يمكن أن نطلق عليهم مجازاً أسرة من المتشردين، هم الفقيه المتشرد الذي يدعي أنه زوج الصغيرة نونو وأنجب منها حسكا وجلجل، قادتهم هذه التجربة إلى إكتشاف بعض خيوط الشبكة الإجرامية التي تتاجر في الأعضاء البشرية.
*من الإشارات الإيجابة التي توصلت لها الباحثة الإجتماعية سلوى عبد الله أن الفضل يرجع للمؤسسة الأسرية في التقليل من عدد المتشردين والأطفال خارج الرعابة الوالدية.
*ألم أقل لكم إن "مخيلة الخندريس" لعبد العزيز بركة ساكن، رواية غير.  

مقالات مشابهة

  • أبرزهم ليلى علوي وأمينة خليل.. إطلالات مميزة لنجمات الفن في ختام القاهرة السينمائي
  • الجرأة تصيب ذوق ليلى علوي في حفل جولدن جلوب (صور)
  • ليلى علوي بخسارة وزن ملحوظة وتختار إطلالة جريئة في مهرجان القاهرة
  • ليلى علوي.. «ماما حلوة»
  • ليلى علوي تخطف الأنظار بفستان جريء في القاهرة السينمائي
  • مش غالي.. سعر فستان ليلى علوي في مهرجان القاهرة السينمائي يثير الجدل|شاهد
  • أحمد حافظ: مروان حامد صديق مقرب.. وكنت أتمنى تقديم «إبراهيم الأبيض» معه
  • مخيلة الخندريس . . رواية غير
  • ليلى علوي: حسين فهمي لازم يتعمل له تمثال وعلينا دعم مهرجان القاهرة السينمائي
  • ليلى علوي وإلهام شاهين يدعمان فيلم "سلمى" لسلاف فواخرجي