YNP _ السعودية : 
أصدرت السعودية، إعلاناً بإخراج قياديين بارزين في المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، من المشهد السياسي ، مؤكدةً قرب إقالة نائب رئيس المجلس فرج البحسني .

وقال الباحث السياسي السعودي المقرب من الاستخبارات السعودية سعد العمري ، في تدوينة على (إكس) رصدها محرر (البوابة الإخبارية اليمنية ) معلقاً على إقالة الانتقالي أحمد بن بريك وأحمد لملس: "صدعوا رؤسنا بالصياح وترويج الأوهام للبسطاء وكانوا مخلصين مع المجلس الإنتقالي المناطقي".



وأضاف: " في عشية وضحاها تم طردهم وإخراجهم من المشهد كاملاً دون ضجيج أو إصدار قرار بإعفائهم وتوجيه الشكر لهم".

وتابع: " هم لايرونهم شركاء أو أصحاب قرار بل تابعين ينفذون الأوامر..".

وختم بالقول: "الدور جاي على البحسني والكثيري ".

السعودية الامارات المجلس الانتقالي الجنوبي فرج البحسني أحمد بن بريك أحمد لملس

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية الامارات المجلس الانتقالي الجنوبي فرج البحسني أحمد بن بريك أحمد لملس

إقرأ أيضاً:

لهذه الأسباب تأخّر حزب الله في تشييع نصرالله وإعلان خليفته

كتب ابراهيم بيرم في" النهار": ما برح "حزب الله" منذ اغتيال أمينه العام السيد حسن نصرالله، يعتصم بمبدأ الاستغراق في الغموض، ولا يفصح عن مستقبل وضعه الداخلي من جهة، ولا يميط اللثام عن توجهاته المستقبلية من جهة أخرى، حتى إن ثمة من يتهمه بأنه ترك قاعدته المصدومة في حال إرباك. ومن يومها غابت عن تلك القاعدة أي معلومات تتصل بأمرين يكتسبان صفة الإلحاح:
- مصير جثمان السيد نصرالله.
- من يكون خليفته في رأس الهرم القيادي للحزب؟
حيال الأمرين، قيل ابتداء إن ثمة رأيين يعتملان داخل القيادة، أولهما ينادي بنقل الجثمان إلى مقبرة السلام في النجف ليوارى إلى جوار الإمام علي، أو إلى كربلاء ليدفن قرب ضريح الإمام الحسين.
وينطلق أصحاب هذا الرأي من خلفيتين، الأولى أن السيد نصرالله أوصى بأن يكون مثواه الأخير في العراق، والوصية عند الشيعة مقدسة وواجبة التنفيذ مهما كلف الأمر. والثانية أن الظروف الحالية المعروفة الناجمة عن استمرار الغارات الإسرائيلية على الضاحية والجنوب تجعل من الصعوبة بمكان ضمان تشييع لائق للجثمان، علما أنه لا يمكن في أي حال إقامة جنازة متواضعة لرجل بمكانة نصرالله، وليس متاحا في المقابل تنظيم تشييع حاشد له.
وإذا كان الحزب ما زال يأخذ وقته لكي يحسم أمر دفن سيده ورمزه الأبرز، وصانع المكانة الكبرى له منذ تسلم قيادته، فإن ثمة معلومات تتحدث عن أن نهج الاستغراق في الغموض الذي يمارسه الحزب حيال دفن جثمان سيده ينطبق أيضا على تسمية خليفة له.
المعلوم أن بعض المتابعين اعتبروا فور نعي نصرالله أن المسالة محسومة، مشيرين إلى أن خليفته الشرعي هو ابن خالته السيد هاشم صفي الدين الذي يشغل منذ أكثر من ثلاثة عقود المنصب الثاني في الحزب، أي رئيس المجلس التنفيذي. فضلا عن ذلك، كان للرجل المعروف بشدته وسلوكه الصارم حضور منبريّ لافت.
بناء عليه، كان الجميع منتظرا المناداة العاجلة بمبايعة السيد صفي الدين بالولاية على قيادة الحزب قبيل دفن نصرالله، ولكن ما حصل أن كلا الأمرين المنتظرين تأجل تحقيقهما. وما زاد في عتمة المشهد وغموضه أن قيادة الحزب لم تقدم تفسيرا مقنعا يبدد الغموض ويقطع دابر التكهنات، لهذين التأجيلين. وواقع الحال هذا دفع المتابعين إلى استنتاج ان الحزب قرر العودة مجددا إلى شرنقة الغموض.

مقالات مشابهة

  • الصقري: إدارة الاتفاق لا تستطيع إقالة جيرارد.. فيديو
  • أول تعليق من مالك مانشستر يونايتد على أزمة إقالة المدرب
  • العطاس تنتقد بشدة عيدروس الزبيدي وقيادات الانتقالي وتصف سلوكهم بـ ”السفه والحركات الجوفاء”
  • إقالة رئيس جماعة في تطوان بعد تصويت أغلبيته ضده في دورة أكتوبر
  • قيادي استقلالي: انتخاب مضيان في اللجنة التنفيذية انتحار سياسي لحزب الإستقلال
  • لهذه الأسباب تأخّر حزب الله في تشييع نصرالله وإعلان خليفته
  • قيادي بارز في الانتقالي يعلن استقالته ويتهم قيادته بالخيانة!
  • خاص.. خبيرة أسرة تفجر مفاجأة: «التنمر يبدأ من سخرية الآباء.. ويقود الأطفال نحو الخطر»
  • خبر صادم لليمنيين المقيمين في لبنان .. وإعلان عاجل من السفارة في بيروت
  • فضيحة مدوية في حفل المجلس الانتقالي الجنوبي في شيكاغو