شارك حكمنا الدولي من قطر فهد محمد الكواري كحكم ميدان في كأس العالم لالتقاط الأوتاد  بجنوب افريقيا بجانب الحكم والمدرب الدولي عبدالله فالح الهاجري في دورة الحكام التي اقيمت خلال هذه البطولة وقد حصل على الشارة الذهبية في التحكيم.
وعلق الهاجري على ان هذه الرياضة من امتع الرياضات حيث انها رياضة الاباء والاجداد، واقامة البطولات المحلية في المواسم الرسمية كاليوم الوطني والرياضي وغيرها من المناسبات تعطي حافزاً للفارس على الاستمرار والتمرين المكثف وأخذ اساسيات التقاط الاوتاد من المدربين المعتمدين، وطريقة تمثيل منتخب قطر في البطولات الدولية تكون من حصاد الفارس من هذه البطولات المحلية حيث يتم فيها اختيار الفارس الأعلى نقاطاً في تلك البطولات.


واضاف أن هناك ثمانية فرق تتنافس على المراكز الاولى في البطولات المحلية ومن هذه الفرق ( فريق لخويا، فريق الحرس الاميري، فريق النصر، فريق العاديات، فريق اكاديمية الشرطة، فريق كلية احمد العسكرية.
ويعود مصطلح «التقاط الأوتاد» إلى ما كان يقوم به الفرسان وقت الحروب في مهاجمة معسكرات الأعداء على خيلهم وبسرعات عالية مستخدمين الرماح أو السيوف لاقتلاع أوتاد الخيام مما يتسبب في انهيارها.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر كأس العالم لالتقاط الأوتاد

إقرأ أيضاً:

التحكيم ونظرة الأندية

لا شك أن الجميع يدرك أن الرياضة عامة، وكرة القدم خاصة، رياضة مهمة للغاية، وهي مجال كبير للتنافس الحقيقي بين الأندية، والكل يريد الانتصار والفوز، والوصول إلى منصات البطولات- دون تأثر أو تأثير. ولكن يعلم الجميع- أيضًا-أن هناك الكثير من الأندية خسرت مباريات وبطولات؛ بسبب أخطاء التحكيم، أو سوء تقدير منهم، وحتى لو كان الحكم مميزًا، فقد يكون هناك تدخل من الغير- بطريقة ما؛ لتغيير النتيجة.
‎علامات استفهام كثيرة، نجد أنفسنا في حالة دهشة أمامها؛ مما يحدث.
‎التحكيم عنصر مهم في كل المباريات- إن لم يكن الأهم- وقد يكون سببًا في إخفاق فرق وابتعادها عن المنافسات، وها نحن نرى تلك المجازر التحكيمية، التي أودت بحظوظ كثير من الأندية- لا مجال لذكرها.
‎ما أود الحديث عنه أننا قد تناولنا في وقت سابق بعض الحكام وما صدر منهم في بعض المباريات، وتأثير قراراتهم العكسية على نتائج تلك اللقاءات ولكن ما حدث في مباراة الاتحاد والشباب في نصف مهائي كأس الملك، وماقاله وصرح به رئيس الشباب ضد التحكيم، وبأنه طلب حكام نخبة، ولكن لم يستجب لطلبه، وعليه نقول: إن جميع الأندية تريد حكام نخبة من الطراز العالي؛ لتعود المنافسة الحقيقية، وليعود لكرة القدم رونقها وجمالها. لست ضد التحكيم ولكنني ضد اختيار حكام غير مؤهلين لقيادة مباريات دوري، يعتبر الآن من أقوى دوريات العالم؛ لذا لابد من وقفة مهمة مع التحكيم، سواء المحلي أو الأجنبي. والنظر بحال الأندية وتضرر نتائجها؛ لأنه لن يكون هناك تقدم والتحكيم بهذا السوء، فأي متابع ومشاهد لكرة القدم يتمنى عدم ظُلم فريقه؛ بسبب أخطاء التحكيم، التي تؤثر سلبًا على فرص المنافسة على البطولات. وفق الله أنديتنا للوصول لمنصات البطولات بتميز واقتدار.

Gadir2244@gmail.com

مقالات مشابهة

  • شجون الهاجري في فيديو مؤثر مع والدها المريض في أحد المستشفيات
  • حماس: مجازر العدو الصهيوني تمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي
  • الموافقة على تنظيم الأردن لكأس العالم الخامسة
  • الأسوأ في العالم.. فريق يستقبل 123 هدفاً في 12 مباراة!
  • القوى يحرز 6 ميداليات.. والـيـد فــي الصدارة.. وتألق لالتقاط الأوتاد
  • بدور القاسمي تفتتح «مؤتمر الموزعين الدولي»
  • أزيد من 700 عارض خلال الدورة الـ 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط
  • بالفيديو.. زكي القاضي: ما يحدث في غزة غير نظرة العالم تجاه القانون الدولي
  • زكي القاضي: ما يحدث في غزة غيّر نظرة العالم تجاه القانون الدولي.. فيديو
  • التحكيم ونظرة الأندية