أصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، قرارًا بتجديد الثقة في الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة لمدة عام آخر.

ونشر «عزمي»، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي: "الحمد لله، الحمد لله الذي لا يضيّع جهدًا، الحمد لله الذي يُعطي كرمًا، كل الشكر والتقدير للدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، على تجديد الثقة.

. ثقة غالية أعتز بها وأشرف".

وكان قد تولى هشام عزمي، رئاسة عدد من المناصب منها على سبيل المثال عميد كلية الإعلام والاتصال بالجامعة الأمريكية في الإمارات، وشغل منصب رئيس لدار الكتب والوثائق القومية 2018.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني المجلس الأعلى للثقافة

إقرأ أيضاً:

«هيئة الكتاب» تصدر «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب

أصدرت وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب، والذي يتناول اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، أنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.

ووفقا لبيان هيئة الكتاب، ويقول عزمي عبد الوهاب في المقدمة: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب «مذاهب غريبة» للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ«مذاهب غريبة».

حياة أغلب المبدعين تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل

تذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل «تراجم مصرية وغربية» وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.

هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما نجيب سرور مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: «اذكروا محاسن موتاكم» حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».

اللحظات الأخيرة في حياة أبرز المبدعين 

ويضيف عبد الوهاب: «يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل أبي حيان التوحيدي الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه في المياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار مثل الشاعر السوداني «أبو ذكري» الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق.

مقالات مشابهة

  • “دبي للثقافة” تنظم “ملتقى تعبير الأدبي “
  • وزير الثقافة يلتقي وزيرة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتقنية باليابان
  • أمين المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يلقي محاضرة بكلية التمريض بداغستان
  • أمين الأعلى للشئون الإسلامية يشارك في مؤتمر بداغستان لتعزيز القيم الروحية والأخلاقية
  • هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب
  • «هيئة الكتاب» تصدر «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب
  • الثقافة تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب بهيئة الكتاب
  • إليك أجمل 5 أدعية لحمد وشكر الله
  • تفاصيل الأمسية الشعرية «فن الواو» بالمجلس الأعلى للثقافة
  • الهيئة العالمية لتبادل المعرفة تكرم د. رشيد الحمد