اجتماع لإعداد الحوار العربي الياباني على المستوى الوزاري
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تدعو إلى إعادة صياغة السياسات والبرامج الاقتصادية العربية "تويوتا" تستأنف الإنتاج بعد إغلاق تام لعملياتها في اليابانعُقد أمس في جامعة الدول العربية الاجتماع التنسيقي العربي الثاني على مستوى المندوبين الدائمين للدول العربية الأعضاء برئاسة مصر، للإعداد والتحضير للدورة الثالثة للاجتماع الوزاري للحوار السياسي العربي - الياباني المقرر عقده الثلاثاء المقبل على هامش أعمال الدورة 160 لمجلس الجامعة على المستوى الوزاري.
وأشار منزلاوي إلى أن الحوار السياسي العربي - الياباني على المستوى الوزاري يهدف بالأساس إلى تعميق الشراكة بين الدول العربية واليابان، منوهاً أنه تأسس عام 2013 استناداً إلى مذكرة التعاون الموقعة بين الخارجية اليابانية وجامعة الدول العربية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة الدول العربية اليابان الجامعة العربية
إقرأ أيضاً:
كتلة الحوار: كلمة الرئيس السيسي في قمة العشرين حملت أبعادا سياسية وتنموية
قال عادل زيدان، نائب رئيس كتلة الحوار، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين حملت أبعادًا سياسية وتنموية شديدة الأهمية، إذ جاءت في سياق عالمي يعاني من تحديات متشابكة تتطلب جهودًا جماعية لمواجهتها، وتناولت قضايا الشمول الاجتماعي ومكافحة الفقر والجوع، وهي قضايا تقع في صلب الأهداف التي يسعى المجتمع الدولي لتحقيقها عبر أجندة التنمية المستدامة 2030.
مشاركة مصر بقمة العشرين تؤكد التزامها بدورها الاقليميوأكد في بيان له، أن اختيار مصر للمشاركة في هذه القمة يعكس تقديرًا لدورها الإقليمي والدولي، كما يبرز رغبة القيادة المصرية في تقديم نموذج للتعاون الدولي، الذي يركز على بناء شراكات متوازنة تستند إلى العدالة والمساواة.
وتابع: «الرئيس بدأ كلمته بالإشادة بجهود الرئاسة البرازيلية لمجموعة العشرين، مشيرًا إلى إطلاق التحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع، ما يؤكد حرص مصر على الانخراط الفاعل في المبادرات الدولية التي تهدف إلى تحقيق التنمية العادلة.
تحديات تواجه الدول الناميةوأوضح نائب رئيس كتلة الحوار، أن إعلان انضمام مصر لهذا التحالف يعكس التزامها بمسؤولياتها تجاه المجتمع الدولي، ووعيها بحجم التحديات التي تواجه الدول النامية، وخاصة في ظل الفجوات التنموية المتزايدة التي تعاني منها، وهذه الخطوة تعبر أيضًا عن إدراك مصر لأهمية التعاون الدولي في التصدي لهذه التحديات التي تتجاوز حدود الدول لتصبح أزمة عالمية تستدعي حلولًا جماعية.
وأشار إلى أن التحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع يسعى إلى استثمار الموارد المالية والمعرفية، لتعزيز الابتكار في إنتاج الغذاء المستدام، والتوزيع العادل له، ما يعكس تحولاً من النهج التقليدي إلى نهج أكثر شمولية واستدامة، وهذه الجهود تتطلب تضافر الحكومات، والمؤسسات الدولية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني.