تّوجهم ابن جلوي في ختام منافسة الـ “حقايق”.. رموز مهرجان ولي العهد.. سعوديان وبحريني وإماراتي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
متابعة – هاني البشر
تّوج الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد، نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، رئيس الاتحاد السعودي للهجن الفائزين برموز مهرجان ولي العهد للهجن لفئة الـ “حقايق” ضمن المرحلة الختامية من المهرجان، المقام حالياً على أرض ميدان الطائف التاريخي.
وفازت المطية “نبراس” لمالكها الشيخ ناصر بن حمد بن عيسى آل خليفة من مملكة البحرين بجائزة الشوط الثاني والرئيس “مفتوح” عقب قطعها مسافة السباق بزمن قدره 2:56.011 دقيقة، وذلك على أرض ميدان الطائف التاريخي للهجن. وحققت المطية “وقاد” لمالكها الإماراتي راشد محمد مروشد رمز الشوط الرابع إضافة لتسجيلها أفضل توقيت في فئة الـ “حقايق” خلال الأيام الثلاثة، بتوقيت بلغ 2:52.230 دقيقة. كما خطفت “سنداله” لمالكها سفر بن مبلش البقمي لقب الشوط الأول، وظفرت بأولى رموز المهرجان مسجلة 2:22.842 دقيقة، فيما ذهب الرمز الثالث للمطية “غرابيل” لمالكها فيصل بن شريم المري مسجلة 2:53.880 دقيقة. وشهدت منافسات اليوم إقامة أولى أشواط رموز المهرجان، التي يتنافس الملاك عليها بقوة لتحقيقها لرمزيتها المعنوية والمادية، حيث شارك فيها 107 مطايا من فئة الـ “حقايق”، قطعت فيها مسافة 8 كيلو مترات، بواقع 2 كيلو متر في كل شوط، ومجموع جوائزها 4.4 مليون ريال. الجدير ذكره أن منافسات الحقايق (بكار ـ قعدان) انطلقت الثلاثاء الماضي، بمشاركة 3805 مطايا، قطعت فيها 84 شوطًا، بمسافة 168 كيلو مترًا، مسافة كل شوط (2 كيلو متر) على مدار ثلاثة أيام، وقد بلغ مجموع جوائز الرموز 4.4 مليون ريال، فيما بلغ إجمالي جوائز أشواط الفئة 6.65 مليون ريال.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الطائف مهرجان ولي العهد للهجن
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. فتاة سودانية “مثقفة” تكشف القصة الحقيقية وراء تسميىة الفنانة باسم “قونة”.. قصة يعود تاريخها للعصر الأموي وقال فيها الشاعر أبو نواس: (أراك بقيّة من قوم موسى فهم لا يصبرون على طعام)
كشفت فتاة سودانية “مثقفة”, ومتابعة للأدب العربي القصة الحقيقية وراء إطلاق لقب “قونة” على المطربة والفنانة.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد كشفت المثقفة السودانية القصة في مقطع فيديو قامت بنشره وتم تداوله على نطاق واسع.
حيث قالت أن القصة يعود تاريخها للعصر الأموي, وكانت في ذلك الوقت هناك “قينة” أو مؤنسة لرجل عراقي معروفة في البلاط.
ووفقاً لما نقل محرر موقع النيلين, فقد كان الشاعر الكبير أبو نواس, من الذين يحرصون على الجلوس معها وكانت تظهر له أنها لا تحب أحد غيره.
وتفاجأ أبو نواس, في كل مرة يريد زيارتها بشاب يجلس معها, وهو ما جعله يكتب فيها أبيات من الشعر.
حيث قال الشاعر الكبير في أبياته: (ومظهرة لخلق الله ودّا … وتلقى بالتّحيّة والسّلام.. أتيت فؤادها أشكو إليه … فلم أخلص إليه من الزّحام فيا من ليس يكفيها خليل … ولا ألفا خليل كلّ عام أراك بقيّة من قوم موسى … فهم لا يصبرون على طعام).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب