بالصور.. محمد عبد الشافي يتراجع عن الاعتزال
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تأكد تراجع محمد عبد الشافي الظهير الأيسر للزمالك، عن قرار الاعتزال بعد خضوعه مع الفريق للفحوصات الطبية والقياسات البدنية الخاصة بالاستعدادات للموسم الجديد.
وكان الجهاز الطبي بنادي الزمالك قام بتقسيم اللاعبين لثلاث مجموعات لبدء القياسات البدنية والطبية للاعبين قبل بدء فترة الإعداد للموسم الجديد، وهي القياسات التي خضع لها محمد عبدالشافي.
وأكد مصدر مقرب من الاعب داخل نادي الزمالك خلال الفترة الماضية رغبته في الاعتزال بنهاية الموسم المنقضي، والاكتفاء بما قدمه مع نادي الزمالك.
وحدد الجهاز الفني لنادي الزمالك يومي 7 و 11 سبتمبر لخوض مباراتين وديتين خلال المعسكر الداخلي استعدادا للقاء أرتا سولار بطل جيبوتي في ذهاب دور الـ32 لبطولة كأس الكونفدرالية.
وكان الكولومبي أوسوريو المدير الفني للزمالك، منح لاعبي الفريق راحة سلبية عقب المشاركة في البطولة العربية التي أقيمت بالسعودية خلال الفترة الماضية..
FB_IMG_1693505760290المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.