فرانس24:
2025-04-01@20:37:42 GMT

منصة إكس تعتزم إطلاق خدمة المكالمات الصوتية والمرئية

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

منصة إكس تعتزم إطلاق خدمة المكالمات الصوتية والمرئية

إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد

في خطوة ترمي إلى جعلها "تطبيقا شاملا"، أعلن مالك موقع "إكس" إيلون ماسك الخميس أن المنصة ستتيح إمكانية إجراء مكالمات صوتية ومرئية، لكنه لم يُشر إلى موعد إطلاق هاتين الوظيفتين الجديدتين.

وأوضح ماسك عبر منشور له على المنصة أن الخدمتين ستكونان متوافرتين على الأجهزة العاملة بأنظمة "أندرويد" و"آي أو إس"، إضافة إلى أجهزة "ماك" والكمبيوتر الشخصي (بي سي)، ولا يحتاج استخدامها إلى رقم هاتف.

ووصف "إكس" بأنها "دليل الهاتف العالمي".

وأعلن ماسك والمديرة العامة الجديدة للمنصة ليندا ياكارينو في تموز/يوليو الفائت تغيير اسم "تويتر" إلى "إكس"، مؤكدين أن الشبكة ستصبح تطبيقا شاملا متنوع الأغراض مستوحى من منصة "وي تشات" في الصين، تتيح لمستخدميها التواصل الاجتماعي وإدارة شؤونهم المالية في آن واحد.

وحصلت ذراع "إكس" للمدفوعات "تويتر بايمنتس" الاثنين من سلطات ولاية رود آيلاند الأمريكية على ترخيص "مهم" يجيز إرسال عملات، ما يخولها بـ"المشاركة في الأنشطة المتعلقة بالعملات المشفرة" كالتداول والمحافظ والمدفوعات، وفق ما أفاد هذا الأسبوع موقع "كوين واير" المتخصص في العملات المشفرة.

اقرأ أيضامنصة تويتر تستغني عن شعار الطائر الأزرق وتستبدله بحرف "إكس"

أوضح الموقع أن هذا الترخيص يمكّن "إكس" من "تخزين الأصول الرقمية ونقلها وتسهيل تبادلها بشكل آمن نيابة عن مستخدميها".

ومنذ أن اشترى ماسك "تويتر" في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تراجع النشاط الإعلاني للمنصة، إذ نأى المعلنون بأنفسهم عنها بسبب أسلوب إدارته وعمليات الصرف الجماعي للموظفين المعنيين بالإشراف على المحتوى.

ورد الملياردير على ذلك باعتماد نهج جديد يتمثل في توسيع قاعدة الاشتراكات لقاء رسم مالي.

وقابل عدد كبير من المستخدمين والمعلنين برد فعل سلبي فرضَ الموقع الرسوم الجديدة على الخدمات التي كانت مجانية سابقا، فضلا عن التغييرات في الإشراف على المحتوى وعودة الحسابات اليمينية المتطرفة التي كانت قد حُظرت سابقا. كذلك ألغى ماسك شعار "تويتر" الشهير، مستعيضا عن الطائر الأزرق بحرف "إكس" أبيض.

 

فرانس24/ أ ف ب

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الغابون النيجر ريبورتاج الولايات المتحدة أمريكا إيلون ماسك تويتر

إقرأ أيضاً:

تصاعد الجدل السياسي في كينيا حول شعار يرحل روتو

تعيش كينيا في خضم جدل سياسي متزايد بعد بروز شعار "روتو يجب أن يرحل" الذي أصبح رمزًا للاحتجاجات الشعبية المتزايدة ضد حكومة الرئيس الحالي وليام روتو.

وقد أثار حضور الرئيس روتو مؤخرًا مباراة تصفيات كأس العالم بملعب في نيروبي بين منتخبي كينيا والغابون حنق عدد من الجماهير التي استمرت في ترديد الشعار طوال المباراة، مما أثار جدلًا حول مشروعية المطالبة برحيل الرئيس.

يعكس هذا المطلب، الذي انتشر بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي وفي المظاهرات في شوارع العاصمة نيروبي وعدد من المدن الكبرى، حالة من الاستياء العميق بسبب السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي يرى العديد من الكينيين أنها فشلت في تحسين أوضاعهم المعيشية.

محتجون كينيون على سياسة حكومة الرئيس روتو (الأناضول)

ومع تصاعد حدة الاحتجاجات وتفاقم الأزمة الاقتصادية، أصبح هذا الشعار من أكثر العبارات تداولًا بين معارضي الحكومة.

المتظاهرون الذين رفعوا هذا المطلب على لافتاتهم خلال المظاهرات الأخيرة طالبوا برحيل الرئيس، معتبرين أن حكومته لم تتمكن من الوفاء بتعهداتها الاقتصادية ولم تقدم حلولًا فعّالة للأزمات التي يعاني منها المواطنون، مثل ارتفاع الأسعار وتدهور الوضع الاقتصادي.

ردود الأفعال الحكومية والمعارضة

تصاعد الجدل حول هذا المطلب دفع الحكومة الكينية إلى اتخاذ موقف حازم ضد من يرفعونه، معتبرة إياه تهديدًا لاستقرار البلاد.

إعلان

فقد طلب المدعي العام الكيني جاستن موتوري من الشرطة فتح تحقيق رسمي ضد الناشطين الذين يرفعون هذا الشعار، مؤكدًا أن ذلك يشكل انتهاكًا للقوانين التي تحظر التحريض على الفتنة والإزعاج العام.

ومع ذلك، أصدرت المعارضة ردودًا قوية على هذه الإجراءات. فقد اعتبر رئيس الوزراء السابق رايلا أودينغا أن هذه الخطوات تمثل محاولة لتقييد حرية التعبير في البلاد، وأكد أن "الاحتجاجات والمطالب الشعبية هي جزء من الديمقراطية".

وأضاف أودينغا أن الحكومة يجب أن تتعامل مع هذه الاحتجاجات بشكل بناء بدلًا من قمع الأصوات المعارضة.

السياسات المالية لحكومة الرئيس روتو أدت إلى احتجاجات أسفرت عن قتلى في سنة 2024 (رويترز) التأثيرات الاقتصادية وأسباب الاحتجاجات

من جهة أخرى، يظل التدهور الاقتصادي في كينيا أحد المحركات الرئيسية للاحتجاجات الشعبية.

فمع الارتفاع المستمر في أسعار السلع الأساسية، إضافة إلى أزمة البطالة التي يعاني منها الشباب، يجد المواطنون الكينيون أنفسهم في مواجهة صعوبات متزايدة لتلبية احتياجاتهم اليومية.

ورغم أن الحكومة قد أعلنت عن خطط للإصلاح الاقتصادي، فإن كثيرين يرون أن هذه الخطط ليست كافية للتعامل مع الأزمة الحالية.

المستقبل السياسي لكينيا

مع استمرار التصعيد في الاحتجاجات، يُتوقع أن يكون المستقبل السياسي لكينيا محط اهتمام داخلي ودولي، وسط تحذيرات من عواقب العنف.

وقد حذرت بعض المنظمات الدولية من مغبة التصعيد في التعامل مع الاحتجاجات، مشيرة إلى أن العنف قد يؤدي إلى أزمات أعمق داخل المجتمع الكيني.

وأمام هذا المشهد، تبدو الحكومة الكينية في موقف حرج؛ بين الحاجة إلى الحفاظ على النظام واستقرار البلاد وبين ضرورة الاستجابة لمطالب المواطنين التي لا يمكن تجاهلها.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون وقوع غارات أمريكية جديدة.. وترامب: الألم الحقيقي لم يأت بعد
  • «ملكية الرياض»: سيتم إطلاق منصة لاستقبال طلبات الأراضي
  • تصاعد الجدل السياسي في كينيا حول شعار يرحل روتو
  • إيلون ماسك يعلن إطلاق خدمة “ستارلينك” في دولة خليجية
  • خيط الجريمة.. دليل المكالمات يقود النيابة لكشف ترزى قتل عشيقته فى الهرم
  • «إنستغرام» يضيف ميزة جديدة.. هل ينجح في جذب مستخدمي «تيك توك»؟
  • فاي هال.. ما قصة الأميركية التي أطلقت طالبان سراحها؟
  • من أجل استعمار المريخ.. ماسك يريد إطلاق ثورة في ناسا
  • إنستجرام يستنسخ ميزة مهمة من تيك توك
  • مرة أخرى.. "إنستغرام" يستنسخ ميزة مهمة من "تيك توك"