وزيرة الهجرة للشباب المصريين بالخارج: أرى فيكم المستقبل
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، إن شبابنا بالخارج خير سفراء للوطن، لافتة إلى أهمية إطلاعهم على الإنجازات وجهود التنمية التي تحدث في الدولة ليكونوا على دراية بالمستجدات والحقائق.
وأضافت وزيرة الهجرة للشباب: "أرى فيكم المستقبل، باجتهادكم وطموحاتكم واختلافاتكم وتميزكم، موضحة أن بناء كل دولة يقوم على العلم والعلماء".
وتابعت وزيرة الهجرة أننا نضع نصب أعيننا انضمام أفضل العناصر في مختلف التخصصات، مؤكدة أن مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب المصريين بالخارج نافذة لنا على العالم، بما يتميز به الأعضاء من مهارات وقدرات وتميز علمي ومهني وطموح لأبنائنا بالخارج.
جاء ذلك على هامش زيارتها للمتحف المصري الكبير، بصحبة 50 شابا مصريا من الدارسين والباحثين بالخارج أعضاء مركز وزارة الهجرة لشباب المصريين بالخارج " "MEDCE.
وأوضح الشباب أنهم مستعدون للمشاركة بما اكتسبوه من معرفة سواء في خدمة المجتمع، أو ما يتعلق بالتحول الرقمي والخدمات الطبية، وغيرها من لجان المجلس الاستشاري للباحثين، والتي سيتم الاتفاق عليها خلال الاجتماعات المقبلة.
وتابع الشباب أنهم يسعون لعمل محاضرات تعريفية للدارسين الجدد بالخارج وكيفية التغلب على مختلف المشكلات التي تواجههم، وثقافة البلد المضيف، وما يمتاز به النظام التعليمي في كل بلد، وكيفية معادلة الشهادات للعائدين وغيرهم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الاستفادة من التربصات بالخارج لحاملي شهادة التكوين المتواصل..وزارة التعليم العالي توضح
أوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من خلال مراسلة لها حول الاستفادة من تربص قصير المدى. بالخارج الحاملي شهادة التكوين المتواصل، وهذا بعد تلقي مصالحها العديد من الاستفسارات بخصوص هذا الموضوع.
وأكدت الوزارة أنه طبقا لأحكام المادة 04 من المرسوم التنفيذي رقم 80-140 المؤرخ في 20 ماي 1900 المتضمن إنشاء جامعة التكوين المتواصل وتنظيمها وعملها، فإن المهام الأساسية المسندة الجامعة التكوين المتواصل في التكوين العالي. وعليه فإن الشهادات التي تمنحها جامعة التكوين المتواصل في شهادات صادرة عن مؤسسة جامعية بصفتها إحدى الجامعات المشكلة لشبكة مؤسسات التعليم العالي.
مما سبق، فإن الموظفين الإداريين العاملين الشهادات الممنوحة من قبل جامعة التكوين المتواصل يمكنهم الاستفادة. من تريص قصير المدى بالخارج وهذا طبقا لأحكام المرسوم الرئاسي سالف الذكر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا