عمرو مصطفى يعلن عودته للتلحين
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلن الملحن عمرو مصطفى عودته للتلحين مرة أخري من خلال حسابه الشخصي على موقع فيسبوك.
منشور عمرو مصطفىكتب عمرو مصطفى:'بسم الله الرحمن الرحيم نظرا لظروف الصناعة القاسية وما شهدته الفترة الاخيرة.. لا تعليق احتراما للزملاء الرجوع للتلحين مرة اخرى مع الاستمرار في مشروعي الغنائي وانتظروا اعمال فنية جديدة خلال الفترة القليلة القادمة وذلك احتراما لجمهورى الغالي قوي.
أثار الملحن عمرو مصطفى، الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي عقب تصريحه الأخير بانتساب لقب صوت مصر له حيث كتب عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "صوت مصر = عدد ما قدمه الفنان لمصر".
وأضاف: "لو عايزين الحقيقيه انا صوت مصر، ليه بقى؟ علمونا في مدرستنا مشربتش من نيلها، طوبة فوق طوبة، بشرة خير، بصوا شوفوا مصر عاملة ايه، عشانك إنتي أتحدى أي مستحيل، وكتير جدا لو عديت محتاج صفحات. وكل الاغاني السابقه بعدد ما قدمه الفنان لوطنه صح ولا ايه يا بتوع المدارس؟ ولا العمر يروح هدر علشان شوية إعلام مغيب وشوية أشخاص بيوزعوا الألقاب علي مزاجهم".
وفي سياق منفصل، أعرب الإعلامي تامر أمين عن استيائه عقب تصريح عمرو مصطفى الأخير، الذي تحدث فيه عن أحقيته بلقب صوت مصر، وألقى باللوم في توزيع الألقاب الفنية دون حق على الإعلام المغيب.
وقال تامر أمين خلال تقديمه برنامج "آخر النهار" المذاع عبر قناة النهار: "نشيل من المضبطة يا أستاذ عمرو كلمة إعلام مغيب، إحنا بنتكلم عنك وبنقول موهوب، ليه تخبطنا رفسة ملهاش لازمة".
وأضاف: "أكيد مش قصدك إحنا، لكن مفيش حد يعمم ويقول إعلام مغيب، لإنها كلمة تعود على الإعلام المصري، والإعلام المصري مش مغيب، الإعلام المصري مستنير وأنقذ البلد في لحظات الضياع".
وتابع: "هو بالكم وبالكيلو يا عمورة؟ لأ طبعا. ومين قال إن المعيار هو الأغاني الوطنية وأكثر واحد غنى النشيد الوطني، لو كان اللقب بالأغاني الوطنية يبقى محمد ثروت صوت مصر، لإنه في الثمانينيات فقط عمل نحو 140 أغنية وطنية كلها كانت على مركب في النيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات عمرو مصطفى التلحين عمرو مصطفى صوت مصر
إقرأ أيضاً:
15 وسيلة إعلام ألمانية تطالب مصر والاحتلال بالسماح لها بدخول قطاع غزة
طالبت وسائل الإعلام الألمانية الكبرى الثلاثاء الاحتلال الإسرائيلي بالسماح لها بالدخول إلى قطاع غزة لتغطية حرب الإبادة الجماعية التي يقوم بها جيش الاحتلال ضد قطاع غزة، مشيرة إلى أن "استبعاد وسائل الإعلام الدولية بشكل شبه كامل يعد سابقة غير معهودة في التاريخ الحديث".
وجاء في رسالة مفتوحة من رؤساء تحرير نحو 15 وسيلة إعلامية، تشمل صحفًا وإذاعات وتلفزيونات ووكالات أنباء: "بعد مرور عام على الحرب، نطالب الحكومة الإسرائيلية بالسماح لنا بالدخول إلى قطاع غزة".
كما ناشدت الرسالة مصر السماح للصحفيين بالدخول إلى غزة عبر معبر رفح الحدودي. وأكدت وسائل الإعلام الألمانية أن "من يمنع التغطية الإعلامية المستقلة لهذه الحرب يضر بمصداقيته".
وأشارت إلى أن الرسالة، التي تم توجيهها إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، سُلّمت يوم الإثنين.
ويذكر أن صحيفة هآرتس العبرية٬ حثّت إسرائيل على السماح للصحفيين الأجانب بدخول قطاع غزة لتغطية الحرب بصفة مستقلة، متسائلة عما تخشاه إسرائيل من منع الإعلام الدولي من نقل الأحداث مباشرة من الميدان، وليس برفقة الجيش.
وفي افتتاحية بعنوان "لماذا تخشى إسرائيل دخول الصحفيين الأجانب إلى غزة؟ ما الذي تخفيه؟"، أشارت الصحيفة إلى أن الأسباب التي قدّمتها الحكومة الإسرائيلية لمنع دخول الصحفيين منذ اندلاع الحرب قبل 11 شهرًا لم تعد قائمة، مؤكدة أن الوقت قد حان للسماح بالتغطية الإعلامية المناسبة في غزة.
وأوضحت أن دخول أي مراسل أجنبي إلى القطاع أصبح مستحيلاً دون إذن رسمي إسرائيلي، خاصة بعد تشديد الحصار والسيطرة على معبر رفح.
وأكدت هآرتس أن منع الصحفيين الأجانب من العمل بحرية، باستثناء مرافقة الجيش الإسرائيلي، يقوّض الحق في التغطية المستقلة، ويحدّ من حق الإسرائيليين والعالم في معرفة حقيقة ما يحدث في القطاع.
ولفتت إلى أن مكان الصحفي الطبيعي هو الميدان، حيث يتواصل مع المشاهدين مباشرة، بدلاً من الاعتماد على المتحدثين الرسميين لنقل أجواء الحرب.
كما شددت الصحيفة على أن التغطية الميدانية المباشرة لا تُضاهى بتغطية من طرف ثالث أو عبر تحليلات تعتمد على تسجيلات الفيديو أو الصور.
مدبولي: برنامج الطروحات يهدف إلى تعظيم الاستفادة من أصول الدولة