ابين (عدن الغد) خاص

أطلعت الأستاذة جيهان حيدرة مديرة الشؤون الاجتماعية بانتقالي محافظة أبين أمس خلال زيارتها إلى منطقة شقرة الساحلية بمديرية خنفر على سير نشاط عمل مركز الصحة الانجابية.

 

واستمعت جيهان حيدرة من مديرة المركز إلى الخدمات الطبية التي يقدمها المركز لنساء المنطقة وأبرز الصعوبات التي تواجه سير العمل.


وناقشت مديرة الشؤون الاجتماعية جيهان حيدرة آلية استقبال النازحين وأهمية العمل على وضع استمارة استبيان تحدد عملية النازحين والمواليد حتى يتسنى للجميع تسهيل عملية أماكن تواجدهم وكثافتهم السكانية.


وأكد اللقاء على أهمية التواصل والتنسيق المشترك لما فيه مصلحة أهالي منطقة شقرة وتكثيف الجهود لدعم القطاع الصحي في المنطقة

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

منطقة الساحل الأفريقي.. مركز الإرهاب العالمي للعام الثاني على التوالي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

للعام الثاني على التوالي، تبرز منطقة الساحل الأفريقي كبؤرة رئيسية للإرهاب العالمي، حيث شهدت أكثر من نصف الوفيات الناتجة عن الإرهاب على مستوى العالم خلال عام 2024. وفقًا لتقرير مؤشر الإرهاب العالمي، سجلت المنطقة حوالي 3885 حالة وفاة مرتبطة بالإرهاب، وهو ما يمثل 51% من إجمالي الضحايا عالميًا.

وتعد بوركينا فاسو ومالي والنيجر من بين الدول الأكثر تضررًا، حيث تصدرت بوركينا فاسو القائمة بتسجيلها 1532 حالة وفاة. كما شهدت النيجر زيادة ملحوظة بنسبة 94% في عدد الوفيات مقارنة بالعام السابق، مما يعكس تصاعدًا خطيرًا في أعمال العنف.

والتوترات السياسية، و ضعف الأداء الحكومي، والصراعات العرقية، جميعها عوامل ساهمت في تفاقم الوضع. 

بالإضافة إلى ذلك، استغلت الجماعات الإرهابية مثل "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" وتنظيم "داعش" في الساحل هذه الفوضى لتعزيز نفوذها وتنفيذ هجمات مدمرة.

التداعيات الإقليمية والدولية

ولذلك هناك العديد من التداعيات منها ، امتداد تأثير الإرهاب إلى المناطق المجاورة، مما يهدد الاستقرار الإقليمي، كما يتسبب في  قلق دولي متزايد حول تأثير هذه الأعمال على الأمن العالمي.

الأسباب

ارتفاع الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي يعود إلى مجموعة من العوامل المعقدة والمتشابكة، منها ..

منها  الفراغ الأمني والسياسي، وضعف الحكومات المركزية في السيطرة على المناطق النائية، مما يتيح للجماعات الإرهابية استغلال هذا الفراغ لتوسيع نفوذها.

وكذلك هناك الصراعات العرقية، والتوترات بين المجموعات العرقية المختلفة تُستخدم كأداة لتجنيد الأفراد وزيادة الانقسامات.

 و هناك سبب  آخر مثل ، التدهور البيئي، و تغير المناخ والتصحر ، اللذان يؤديان إلى نزاعات على الموارد مثل المياه والأراضي الزراعية، مما يزيد من التوترات.

و هناك التدخلات الخارجية، ووجود قوى دولية وإقليمية تتنافس على النفوذ في المنطقة، مما يعقد الوضع الأمني.

و الاقتصاد  الهش، و الفقر والبطالة يدفعان الشباب للانضمام إلى الجماعات المسلحة كوسيلة للبقاء.

هذه العوامل مجتمعة تجعل الساحل الأفريقي بيئة خصبة لنمو الإرهاب. 

 

مقالات مشابهة

  • وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والمنظمة الفنلندية للإغاثة توقعان اتفاقية ‏تعاون
  • روسيا تعلن السيطرة على 12 بلدة و100 كيلومتر بمنطقة كورسك
  • مركز حمد لإصابات الحوادث في قطر يحصل على اعتماد منظمة الصحة العالمية
  • أمير منطقة الجوف يستقبل عددًا من أطفال مركز جمعية الأطفال ذوي الإعاقة
  • تسبب بوفاة شخصين الدفاع المدني يخمد حريقاً في مركز تجاري بمنطقة الحتارش بأمانة العاصمة
  • مدفع شرطة دبي المتنقل يصل إلى منطقة «وصل 1»
  • مدفع شرطة دبي المتنقل يصل منطقة «وصل 1»
  • وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل تطلق منصة الإحصاء لتحديد ‏الفئات ‏الضعيفة وذوي الاحتياجات الخاصة
  • منطقة الساحل الأفريقي.. مركز الإرهاب العالمي للعام الثاني على التوالي
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 400 سلة غذائية بمنطقة بوغرا في مدينة دكا بجمهورية بنغلاديش