بيان هام للأساتذة المرسّمين الراغبين في التنقل لولاية اخرى
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلمت وزارة التربية الوطنية، اليوم الخميس، الأساتذة المرسّمين، الذين سجّلوا طلب المشاركة في التنقل إلى ولاية أخرى، أنه يتعيّن عليهم الولوج إلى الأرضية الرقمية على الحساب (https://ostad.education.gov.dz) ، في الفترة الممتدة من الثلاثاء 5 سبتمبر الى الخميس 7 سبتمبر 2023 منتصف النهار.
وذلك للقيام بما يلي:
– التأكد مرّة أخرى من صحة المعلومات المحجوزة على الأرضية الرقمية،
– التأكد من صحة الوثائق التي تم رفعها على الأرضية الرقمية،
– سحب الاستمارة في حالة تعديل وتصحيح المعلومات،
– سحب وثيقة الالتزام والقيام بتوقيعها والمصادقة عليها،
– إيداع وثيقة الالتزام المصادق عليها والاستمارة في حال التعديل على مستوى مديرية التربية الأصلية (مكان العمل الحالي).
وأضاف ذات البيان، أنه يعتبر تاريخ 07 سبتمبر 2023 منتصف النهار (12:00) أخر أجل لإيداع هاتين الوثيقتين على مستوى مديرية التربية، وتلغى تلقائيا طلبات المشاركة في طلب الدخول الولائي للأساتذة الذين لا يقومون بعملية الإيداع في الفترة المحددة أعلاه.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «الطاقة والبنية التحتية» و«باكت كربون»
أبوظبي/ وام
أعلنت وزارة الطاقة والبنية التحتية، توقيع اتفاقية مع شركة «باكت كربون»، تهدف إلى تنفيذ وتطوير مشروع تجريبي للتوسع في استخدامات الدراجات الكهربائية، فضلاً عن إعداد دراسة لاستكشاف آفاق التوسع في الشراكة مستقبلاً، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية لدولة الإمارات نحو التحول إلى التنقل الأخضر والمستدام.
وأكد المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، أن الاتفاقية تعد خطوة مهمة في مسيرة تحقيق التنقل المستدام وخفض البصمة الكربونية في قطاع النقل، وتعزيز التحول إلى وسائل نقل صديقة للبيئة، بما يواكب توجهات القيادة الرشيدة ورؤية الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وقال العلماء إن الوزارة تعمل على تحفيز التحول إلى منظومة التنقل الأخضر، وتحقيق الحياد المناخي، من خلال خفض البصمة الكربونية في قطاع النقل، وتشجيع استخدام وسائل النقل المستدامة المتمثلة في الدراجات الكهربائية، وذلك انسجاماً مع مستهدفات تصدُّر مؤشرات التنافسية العالمية ورؤية نحن الإمارات 2031، ودعم السياسة الوطنية للمركبات الكهربائية.
وأوضح أن الاتفاقية تعكس توجه الوزارة نحو تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص والاستفادة من الخبرات والإمكانات المتاحة لتطوير حلول تقنية مبتكرة تخدم قطاع النقل، وأن الوزارة تتطلع إلى أن يكون هذا المشروع نموذجاً ناجحاً للتعاون المستقبلي، يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية في مجال الاستدامة.
وأشار إلى أن المشروع التجريبي للدراجات الكهربائية لا يهدف فقط إلى خفض الانبعاثات الكربونية، بل يسعى أيضاً إلى تعزيز ثقافة التنقل الأخضر بين أفراد المجتمع وتشجيع الابتكار في قطاع النقل، مؤكداً التزم الوزارة بالعمل مع شركائها لتحقيق رؤية الإمارات الطموحة في مختلف القطاعات بما يضمن مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً للأجيال المقبلة.
وأكد العلماء أن الاتفاقية تجسد التزام الوزارة بتشجيع الابتكار والاستدامة، وتعكس رؤية الإمارات لتعزيز الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص من أجل تحقيق تنمية شاملة ومستدامة.
من جانبه قال أوليغ بالتين الرئيس التنفيذي لشركة باكت، إن توقيع اتفاقية تطبيق المشروع التجريبي المشترك مع وزارة الطاقة والبنية التحتية، يعتبر خطوة مهمة في إيجاد حلول فعالة للتحول نحو التنقل الأخضر، وستعمل الشركة على تكثيف جميع جهودها لضمان نجاح المشروع التجريبي، ما يسهم في التوسع المستقبلي للشراكة مع الوزارة.