لأول مرة في إفريقيا.. خدمة جديدة من "أوبر" بهذه الدولة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أطلقت شركة أوبر لخدمات نقل الركاب، الخميس، خدمة الدراجات النارية الكهربائية في كينيا، وهي الأولى لها في إفريقيا، حيث تسعى إلى جعل منصتها العالمية خالية من الانبعاثات بحلول عام 2040.
وقال كاجيسو خاؤولي، المدير العام لشركة أوبر في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، إن إطلاق الخدمة في كينيا سيتبعه "إعلان محتمل" هذا العام لبقية الأسواق في المنطقة.
وأسواق أوبر الأخرى في إفريقيا جنوب الصحراء هي نيجيريا وساحل العاج وغانا وأوغندا وتنزانيا وجنوب إفريقيا.
ويشمل المنتج الصديق للبيئة الجديد لشركة أوبر في كينيا، والذي يطلق عليه اسم "إلكتريك بودا" باستخدام كلمة باللغة السواحيلية تعني دراجات الأجرة النارية، 3000 دراجة في غضون ستة أشهر.
وقالت الشركة إن السائقين سيلحظون انخفاضا بنسبة تتراوح بين 30 و35 بالمئة في تكاليف التشغيل، وإن مستخدمي الخدمة سيدفعون مبلغا أقل بنسبة تتراوح بين 15 و20 بالمئة بالمقارنة مع تكلفة الرحلة بدراجة نارية عادية من أوبر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إفريقيا نيجيريا جنوب إفريقيا كينيا أوبر أوبر شركات إفريقيا إفريقيا نيجيريا جنوب إفريقيا كينيا أوبر أخبار الشركات فی إفریقیا
إقرأ أيضاً:
نداء عاجل لتطبيق العدالة في تونس وإطلاق سراح حقوقيين
ناشدت عائلات أعضاء في منظمات حقوقية، موقوفين منذ أشهر في تونس، "نداء عاجلا" لتطبيق العدالة وإطلاق سراح أبنائهم. وطالبت بدعم منظمات المجتمع الدولي.
وأوقفت السلطات التونسية 10 نشطاء في منظمات غير حكومية، فضلا عن شخصيات. ومن هؤلاء الناشطة في مجال مكافحة العنصرية سعدية مصباح منذ مايو/أيار 2024.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2انطلق من سوريا.. قبرص تنتشل 7 جثث بعد انقلاب قارب مهاجرينlist 2 of 2غوتيريش "مصدوم" وتورك "فزع" من الغارات الإسرائيلية على غزةend of listوخلال مؤتمر صحفي بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري، قال رمضان بن عمر من "المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية" إن الجمعيات التي ينتمي إليها الموقوفون تقوم "بعمل إنساني"، وإن السلطات "جرّمت نشاطهم" بهدف جعل المهاجرين واللاجئين في تونس أكثر هشاشة لدفعهم لقبول العودة الطوعية.
وتمثل تونس إلى جانب ليبيا نقطتي عبور رئيسيتين في شمالي أفريقيا لآلاف المهاجرين واللاجئين القادمين من دول أفريقيا جنوب الصحراء، والذين يسعون لعبور المتوسط نحو أوروبا في قوارب متهالكة غالبا ما تكون سببا في حوادث غرق ومآس.
وفي العام 2023، وجه الرئيس قيس سعيّد في خطاب انتقادات شديدة للمهاجرين غير القانونيين، ووصفهم بـ"جحافل من جنوب الصحراء" تهدد "بتغيير التركيبة الديمغرافية للسكان".
وفي الأشهر التالية، ارتفعت حدة التوتر. وتم نقل مهاجرين غير نظاميين، وفقًا للمنظمات غير الحكومية، إلى مناطق صحراوية خلال العام 2024، واعتقال نشطاء يدافعون عن حقوقهم.
إعلانوقالت آمنة الرياحي لوكالة الصحافة الفرنسية "نطالب أوّلا بإطلاق سراح شريفة وأن يكون لها الحق في محاكمة في أقرب وقت ممكن".
وآمنة هي والدة شريفة الرياحي المسؤولة السابقة في جمعية "أرض اللجوء" في محافظة صفاقس (وسط شرق).
وأضافت "ليس هناك تهم تبرر سجنها"، مذكّرة بأن ابنتها أم لطفلين، أحدهما ذو أربع سنوات والآخر "رضيعة".
وتابعت "نناشد العدالة التونسية لأن الرئيس (قيس سعيّد) يقول إنه يجب الإيمان بالعدالة ونطلب من الاتحاد الأوروبي والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، التي كانت تعمل معها مؤسسة أرض اللجوء، التدخل".
وأعربت بنات مصطفى الجمّالي، المسؤول السابق بالمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في شمال أفريقيا ومؤسس المجلس التونسي للاجئين، عن قلقهن حيال وضع والدهن الذي يبلغ أكثر من 80 عاما و"المسجون ظلما" والمريض.
وعوّلت الشقيقتان على "الدبلوماسية الناعمة"، وطالبتا بـ"تسليط الضوء على القضية" لكي "يتحقق العدل".