ريهام عبدالغفور تعتمد فستان الكورسية وسط الزهور
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
خضعت الفنانة ريهام عبدالغفور لجلسة تصوير جديده وسط الزهور لتشرق كالزهرة وسطهم بإطلالة ناعمة مفعمة بالأنوثة والجاذبية دون تكلف.
وبدت ريهام عبدالغفور بإطلالة جذابة للغاية تشبه عارضات الأزياء في الرقة والنعومة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم مواكب لأحدث صيحات الموضة بقصة الكورسية، الكب، صمم من قماش الساتان باللون الكناري، وتزينت ببعض الاكسسوارات الناعمة.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة ذيل الحصان بشكل ناعم ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
ريهام عبدالغفور
ريهام عبد الغفور (6 سبتمبر 1978 -)، ممثلة مصرية، ابنه الفنان اشرف عبدالغفور.
هي ابنة الممثل أشرف عبد الغفور، تخرجت من كلية التجارة قسم لغة إنجليزية. كان الجزء الثاني من مسلسل «زيزينيا» بالعام 2000 باكورة أعمالها، اشتهرت في الأدوار المركبة.
حياتها الأسرية
تزوجت رجل من خارج الوسط الفني وأنجبا ابنهما يوسف، وبعد طلاقهما تزوجت من «شريف الشوبكي» وأنجبا ابنهما «فاروق».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موضة فاشون ریهام عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
الاستراتيجية الخمسية المقبلة لـ «بيئة أبوظبي» تعتمد الذكاء الاصطناعي
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلة الإمارات تتصدر العمليات الإغاثية في شمال غزة تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. «مهرجان العين للكتاب 2024» يحلق بجناحي الثقافة والتراثتركز هيئة البيئة - أبوظبي في استراتيجيتها الخمسية الجديدة للأعوام 2026 إلى 2030 على الذكاء الاصطناعي، لتشكل الاستراتيجية نقطة تحول محورية في أدائها، بما يؤهلها لأن تصبح أول جهة حكومية بيئية تطبق الذكاء الاصطناعي في جميع عملياتها الأساسية.
ومن خلال الاستراتيجية الجديدة تسعى «الهيئة» إلى قيادة حقبة جديدة من الابتكار التكنولوجي في العمليات البيئية الحكومية والتحول المؤسسي عبر دمج الذكاء الاصطناعي في كافة الأنشطة والاستثمار الأمثل للموارد بحلول عام 2030.
وتنفذ هيئة البيئة - أبوظبي حالياً 7 مشاريع وبرامج مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ما أهلها لأن تنضم إلى قائمة أفضل المؤسسات العالمية في تطبيق الذكاء الاصطناعي ووفرة البيانات البيئية.
وتعمل «الهيئة» على بناء توأمة رقمية للنظم البيئية في إمارة أبوظبي وأصول «الهيئة»، والتي تتضمن عدداً من التطبيقات الذكية التي تعمل «الهيئة» على إدراجها ضمن عملياتها لإيجاد نسخ افتراضية توفر إمكانات هائلة لدعم الاستدامة البيئية، وذلك من خلال إنشاء محاكاة تسمح بمراقبة استهلاك الموارد الطبيعية، والتنبؤ بآثار السياسات المقترحة وتحسينها قبل تطبيقها على أرض الواقع.
ومن ضمن التطبيقات الذكية المعتمدة حالياً وتسهم في التوأمة الرقمية، تطبيق كشف التسرب النفطي الذي يعمل على تحديد مواقع التسربات النفطية في البيئة البحرية، ما يمكّن الاستجابة السريعة وتخفيف الأضرار لحماية الموائل الطبيعية الحيوية في إمارة أبوظبي، إضافة إلى تطوير تطبيق لمراقبة مصبات مياه الأمطار باستخدام صور الأقمار الصناعية بشكل مستمر لضمان الامتثال للقوانين البيئية ومنع التلوث.
ومن التطبيقات الذكية الأخرى تطبيق التعرف على أنواع الأسماك وعددها بدقة من مقاطع الفيديو والصور تحت الماء، إضافة إلى تطوير تطبيق لرصد التغيرات البيئية باستخدام الصور الجوية وصور الأقمار الصناعية للكشف عن التغيرات البيئية للموائل والنظم البيئية.
وتطور «الهيئة» منصة مركزية للبيانات البيئية ستدمج من خلالها البيانات كافة المستقاة من التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي ،وتنفذ هيئة البيئة - أبوظبي أكبر برنامج بحثي في المنطقة لمراقبة حالة الغطاء النباتي والمراعي في إمارة أبوظبي باستخدام تقنيات الذكاء الصناعي.
أكبر برنامج بحثي
يعتبر هذا البرنامج أكبر برنامج بحثي ميداني يتم تنفيذه على مستوى المنطقة، حيث تمكنت «الهيئة»، على مدى أكثر من 6 أشهر، من تغطية مساحة إجمالية تبلغ 11 ألف هكتار موزعة على مجموعة من المناطق كعينة مساحية، ممثلة للغطاء النباتي الحرج والأكثر عرضة للتهديدات البيئية الناجمة عن الاستخدامات البشرية والتغيرات المناخية.
وبالشراكة بين هيئة البيئة والقابضة وشركة ديندرا المتخصصة في مجال التكنولوجيا البيئية، تم استخدام الطائرات المسيّرة وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتقييم وإعادة تأهيل النظم البيئية البرية والساحلية في إمارة أبوظبي.
ويجري حالياً في إطار هذا المشروع، تنفيذ أول تجربة لإعادة تأهيل المناطق الجافة في منطقة الظفرة، باستخدام طائرات مسيّرة للقيام بنثر البذور جوياً في الأراضي الصحراوية، متجاوزين العوائق المرتبطة بأساليب نثر البذور بالطرق التقليدية، وبما يحقق تسريعاً لمعدّل الزراعة وتمكين الوصول إلى المناطق النائية، بالإضافة إلى السماح بإعادة إدخال الأنواع النباتية المحلية إلى نظام بيئي جافّ دون استخدام الريّ، من خلال اختيار المناطق المستقبلة لأكبر كميات من هطول الأمطار سنوياً.