نصائح قد تغير حياتك.. اتبع هذه الخطوات الـ “7” لتكوين ثروة مناسبة في الثلاثينيات من عمرك
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يتطلب بلوغ مرحلة الثراء أو الأمان المادي اتباع عادات معينة وبذل جهود حثيثة،
وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن اتباع العادات التالية في سن مبكرة يمكن أن يساعد على تكوين ثروة مناسبة عند بلوغ الثلاثينيات من العمر:
1. تحويل الطموحات إلى واقع ملموس يمكن أن يكون من الصعب تضمين كل هذه الطموحات التي يحلم المرء بتحقيقها، لكن يُحتمل من خلال تغيير التصور للحياة تدريجيًا والتركيز على الوصول إلى هدف طالما رغب فيه الشخص فإنه النجاحات ستتوالى.
2. وضع هدف في الاعتبار يجب أولًا أن يكون هناك هدف يريد الشخص تحقيقه. وأن يعمل الشخص بجدية ومثابرة على تحقيق الهدف الذي حدده لنفسه. فعلى سبيل المثال، يجب أن يفكر مليًا بشكل واقعي في المبلغ الذي يريد كسبه في عمر معين وكل ما يريد القيام به قبل سن معينة. إن التخطيط لهذه الأهداف سيعطي منظورًا لما يريد الشخص وما ينبغي عليه القيام به لتحقيقه.
3. نفقات أقل من الإيرادات يحصل الشخص على مبلغ معين من المال لقاء وظيفته أو حرفته، وهو أساس بقائه على قيد الحياة.
وتبدأ قصة النجاح في تحقيق الحلم من خلال الالتزام بإنفاق نسبة معينة فقط من تلك الأموال. إذا أنفق المرء كل ما يكسبه على حاضره، فستظل هناك فرصة ضئيلة لأن يتمكن فعليًا من ادخار أي شيء للمستقبل.
4. البدء في الادخار مبكرًا في عالم اليوم، يوجد الكثير من أوجه الإنفاق والتي يمكن أن تستنزف الدخل في الحاضر بشكل فوري.
ولكن إذا كان الشخص يرغب في الحصول على مبلغ كافٍ من المال في أيامه الأولى، فإنه سيكون بحاجة إلى إعادة التركيز على وضع مبلغ معين في المدخرات أو استثماره بحكمة، بما يساعده على تأمين حياة ثرية في المستقبل القريب.
5. ضوابط صارمة للميزانية الشخصية إن اكتساب عادة تحديد ميزانية شخصية تغطي الاحتياجات الأساسية للحياة وتضع في الاعتبار عدم المساس بالنسبة المخصصة للادخار، سيؤثر بشكل إيجابي على حياة الشخص لاحقًا.
يساعد إنشاء الميزانية على تصميم خطة للنفس ويتيح للشخص معرفة نفقاته ويساعده على تحليل المواضع التي يمكنه أو لا يمكنه إجراء تعديلات على مستويات الإنفاق فيها أو التخلي عنها مؤقتا. تساعد الميزانية الشخصية المرنة على توفير أموال أكثر مما يمكن تحقيقه بشكل عشوائي.
6. صقل المهارات إن السبيل الرئيسي الذي يساعد على كسب المال هو المهارات والمعرفة. لذاـ فكلما زادت مهارات الشخص المتقنة، كان أداؤه أفضل في حياته. يجب السعي لتعلم مهارات مختلفة واكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة. لا يتم إهدار أي مهارة تم تعلمها على الإطلاق
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
إعلامي: اتحاد الكرة المُخطئ في أزمة «جرديشار».. والأهلي اتبع الإجراءات القانونية في قيده
أكد الإعلامي أمير هشام، أن النادي الأهلي قام بالإجراءات السليمة تمامًا في قيد نجيك جرديشار، الوافد الجديد لصفوف الفريق الأحمر خلال يناير الجاري، بعدما خاطب بيراميدز الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على شاشة قناة النهار الفضائية: "أي نادٍ يقوم بضم لاعب جديد، يقوم بالاستعلام عنه على نظام TMS، ومن الصعب أن يقوم أي نادي بالاستعلام عن أي لاعب بدون جواز السفر الخاص به، وهو ما قام به النادي الأهلي بالفعل".
وأضاف: "بعد الاستعلام، النادي المجري والاتحاد المجري لكرة القدم يؤكدوا قيده في السيستم لديهم، وبالتالي الأهلي يقوم برفع عقد اللاعب على السيستم، وبالتالي يطلب الأهلي البطاقة الدولية للاعب، والبطاقة الخاصة باللاعب وصلت يوم 24 يناير الجاري، قبل يومين من لقاء بيراميدز، وتم إنهاء الإجراءات سريعًا".
وواصل: "الأهلي أتم الإجراءات القانونية الخاصة بقيد جرديشار، فيما يستند نادي بيراميدز إلى أن الإجراءات الخاصة باتحاد الكرة المصري غير مكتملة، ولم يتم غلق صفحة تلك الصفقة بالموافقة approve، من أجل غلقها على السيستم، واتحاد الكرة بالفعل قام بذلك ولكن بعد مواجهة الأهلي وبيراميدز وتحديدا في الحادية عشر والثلث، وهو ما يراه مسئولي بيراميدز إجراء خاطئ، وأن إجراءات القيد غير مكتملة".
وزاد: "بناءً على وجهة نظر ورؤية مسئولي بيراميدز، قاموا بمخاطبة الفيفا بالفعل للاستفسار حول الموقف الخاص بقيد جرديشار، وبالتالي سيكون رد الاتحاد الدولي أما أنه إجراء تكميلي لا يفسد إجراءات القيد وأي أخطاء تكون من الاتحاد المحلي، أو يكون الرد الثاني أن القيد لم يتم بالشكل الصحيح".
وتابع: "في حالة رؤية الاتحاد الدولي بأن إجراءات القيد غير صحيحة، فبالتالي تكون مشاركة اللاعب غير قانونية ونقاط المباراة تذهب لبيراميدز".
وأضاف: "الأهلي لا يُلام مجددًا في تلك الأزمة، والنادي سبق وقام بقيد لاعبين كثيرين من الخارج، وتم اتباع نفس الإجراءات في قيد العديد من اللاعبين، والنادي ليس له علاقة بالأزمة، والأهلي لم يخطأ مطلقا في إجراءات القيد".
وأوضح: "اللوم هنا يقع على اتحاد كرة القدم، والذي كنا نأمل في تلافي تلك الأخطاء بعد قدوم المهندس هاني أبوريدة على رأس الاتحاد الحالي، وهناك أخطاء من جانب بعض الموظفين، ومعلوماتي أن هناك موظف أو اثنين تم تحويلهما إلى التحقيق، تلك الأخطاء حدثت لأن مع قدوم الاتحاد الجديد هناك موظفين سابقين تم إعادتهم للاتحاد أعمارهم تتخطى الـ70 عاما فيما فوق، وأحدهما وصل لسن الـ90".
وأتم: "الأخطاء التي تم ارتكابها من جانب موظفين، وممكن تكلف هذه الأخطاء نادٍ لم يخطئ مطلقا خسارة مباراة، أو يتم توقيع عقوبة ضد اتحاد الكرة يكون هناك لفت نظر أو توبيخ لهم".