وسائل إعلام عبرية تكشف فضيحة جديدة في الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشف وسائل إعلام إسرائيلية عن حادثة غير عادية بالجيش الإسرائيلي في قاعدة "تساليم" الجوية، لافتة إلى أنه تم فتح تحقيق بشأنها.
وأفادت "القناة 14" الإسرائيلية بسرقة مدفع رشاش من نوع "ماغ" كان مثبتا على مدرعة من نوع "تايغر" بينما الجنود في داخلها نائمين.
وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في الحادثة.
وفي يونيو، أعلن الجيش الإسرائيلي عن وقوع عملية سطو على قاعدة للجيش وسرقة مدفع رشاش من طراز "ماغ".
وقالت إذاعة الجيش في تغريدة على "تويتر": "حادثة أخرى لسرقة ذخيرة من قاعدة الجيش الإسرائيلي في النقب جنوبي إسرائيل".
وأضافت أنه تمت سرقة مدفع رشاش من نوع "ماغ" الأسبوع الماضي، من قاعدة جفعاتي الجوية.
وذكرت أن الجنود نصبوا المدفع بالقرب من ناقلة جنود مدرعة، حيث تدربوا، ليقوم اللصوص هناك بسرقته، لافتة إلى أن القوات الإسرائيلية فتحت تحقيقا في الحادثة.
وأوضحت الإذاعة العبرية أن المتحدث باسم الجيش أكد التفاصيل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي تل أبيب تويتر سرقات غوغل Google فيسبوك facebook الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
فضيحة تكشف تستر جيش الاحتلال على قتله أسراه بغزة
كشفت صحيفة نيويورك تايمز ناقلة عن مصادر لعسكريين إسرائيليين أن الجيش خلص في مارس 2024 إلى تحقيق بشأن غارة قتلت رهائن إسرائيليين، وهو ما يقول بأول اعتراف يؤمد اجرام الاحتلال.
وذكرت الصحيفة أن الاحتلال والقوات العاملة في غزة تسترت على الامر وتكتمت على الحادثة لأشهر.
يكشف تحقيق نيويورك تايمز عن خرائط عسكرية تظهر أن موقع مقتل الأسرى وإنه يقع ضمن مناطق العمليات المحدودة.
وذكرت الصحيفىة ان جيش الاحتلال قال عندما نشر تحقيقه بشأن مقتل المختطفين الستة إنه لم يكن يعلم بوجودهم في المنطقة.
قالت حركة المقاومة (حماس) الفلسطينية إن الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم قد يُقتلون إذا استأنفت إسرائيل القتال في قطاع غزة .
وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية، فإن التنظيمات في غزة لا تزال تحتجز 24 رهينة و35 جثة لمختطفين.
وقال المتحدث باسم حركة حماس إن "أي تصعيد للعدوان" ضد الشعب الفلسطيني سيؤدي إلى مقتل عدد من المختطفين.
وأكدت الحكومة الأميركية أنها أجرت محادثات مباشرة مع حماس بشأن إطلاق سراح الرهائن الذين يحملون الجنسية الأمريكية، وهو ما يشكل تغييرا في السياسة الأمريكية المتبعة منذ فترة طويلة بشأن التحدث إلى الجماعات المصنفة كمنظمات مخالفة.