الكورسية يوضح حقيقة حمل بوسي (صور)
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
خضعت المطربة الشعبية بوسي لجلسة تصوير جديدة مستعرضة اهتمامها بعالم الموضة و الأزياء لتتباهى بقوامها الممشوق ووزنها المثالي.
وبدت بوسي بإطلالة ناعمة، حيث ارتدت فستان قصير مجسم، ينتمي لقصة ألوان شولدر، صمم الفستان من قماش ناعم بلون الاصفر الفاتح ولكن حدث خطا في ارتدئها الكورسية الذي ظهر من نعومة الفستان حول منطقة الخصر، مما عكر صفو أناقتها المعتاده، يحسم الامر حول حقيقة حملها، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.
اما من الناحية الجمالية، اختارت تسريحة شعر ناعمة ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
بوسي
بوسي (الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان)، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.
وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي
إقرأ أيضاً:
إدريس يتفقد أنشطة الدورات الصيفية في مديرية ذي ناعم بمحافظة البيضاء
يمانيون/ البيضاء تفّقد محافظ البيضاء عبدالله إدريس اليوم أنشطة الدورات الصيفية في عدد من المدارس بمديرية ذي ناعم.
واستمع المحافظ إدريس، من القائمين على مدارس مالك الاشتر، في المنقطع والشهيد القائد في الرباط و فاطمة الزهراء للبنات في الدقيق، إلى شرح عن آلية سير الدورات ومستوى التفاعل والإقبال من قبل الطلاب وأولياء الأمور.
وأكد محافظ البيضاء، أهمية الدورات الصيفية، في تزويد الطلاب العلوم والمعارف النافعة وحفظ وتلاوة القرآن الكريم إلى جانب الأنشطة الثقافية والرياضية وغيرها بما يعزز من عوامل الصمود والثبات في مواجهة العدوان وإفشال مخططاته الرامية إلى إفساد الشباب.
ولفت إلى ما تقدمه الدورات الصيفية من أنشطة مفيدة للأجيال الناشئة وللأسرة والمجتمع وتعزيز الارتباط بالقرآن الكريم وتوسيع مدارك الطلاب وتنمية مواهبهم.
وأشاد المحافظ إدريس بمستوى المشاركة والإقبال من قبل الطلاب والجهود المبذولة من قبل القائمين على الدورات الصيفية في تنمية قدرات الشباب وإكسابهم العلوم والمعارف المستمدة من القرآن الكريم.. معتبرا الدورات الصيفية فرصة مناسبة لتقوية المستوى الدراسي وحماية الأجيال من الحرب الناعمة التي تشنها الصهيونية العالمية على الأمة الإسلامية.