رنا سماحة تكشف أجواء المصيف مع العائلة: “كرهوني في العوم”
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قالت الفنانة رنا سماحة، إنها تعتبر شواطئ البحر المتوسط هي المعنى الحقيقي للمصيف، وتفضل الرمال البيضاء على الزلط الصغير، مواصلة: "أحب البحر، لكني أخاف منه وحتى الآن لا أجيد العوم".
الصيف
وأضافت "سماحة"، خلال حديثها مع برنامج "الجزيرة"، المذاع على قناة إكسترا نيوز: "حضرت المصيف في العجمي وشواطئ المعمورة، وشواطئ البحر المتوسط تمثل لي ذكريات الطفولة والصبا".
وتابعت: "أخاف من قيادة أي مركبة بعجلتين، ولكني أعيش على السنّادات وأستخدمها حتى الآن.. أخري أركب لانش حد بيسوقه، عندي عقدة من المياه، لأن أبي وأمي ينتميان إلى المدرسة القديمة في تعليم العوم، كانا يرمياني في المياه حتى أتعلم العوم، لذلك، فقد كرهت العوم".
وأكدت أنها لا تخشى من الإفصاح بعمرها الحقيقي، وأن العمر بالنسبة لها «مجرد رقم»، ومصيف العيلة تحاول قدر الإمكان الحفاظ عليه، قائلة: «دائماً أحاول مع أسرتي أن نعيش يوماً من أجواء المصيف الذي تعودنا عليه».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رنا سماحة الفنانة رنا سماحة العائلة المصيف
إقرأ أيضاً:
26 مارس: يوم التحرير والاستقلال الحقيقي للسودان
اعتبار يوم 26 مارس “يوم تحرير القصر الجمهوري” يومًا وطنيًا للدولة السودانية هو الخيار الأمثل لتخليد تضحيات القوات المسلحة والمجموعات المشاركة معها، إلى جانب المستنفرين، وفاءً لذكرى شهداء حرب الكرامة من العسكريين والمدنيين. فكل دولة ذات سيادة تحتفي بيوم وطني يجسد لحظة مفصلية في تاريخها، حيث تستذكر عبره محطات الكفاح والتضحيات التي صنعت مجدها واستقلالها.
يمثل 26 مارس بالنسبة للسودان محطة فارقة، إذ لم يكن مجرد حدث عابر، بل كان انتصارًا على واحدة من أخطر المؤامرات التي استهدفت الدولة السودانية في العصر الحديث. كان يومًا تجسدت فيه الإرادة الوطنية في أبهى صورها، حيث امتزجت دماء الأبطال من العسكريين والمدنيين دفاعًا عن سيادة البلاد وكرامتها.
إن ترسيخ هذا اليوم في الذاكرة الوطنية لا يعني فقط الاحتفاء بالماضي، بل يعزز روح الانتماء ويذكّر الأجيال القادمة بقيمة النضال والتضحيات في سبيل الوطن، تمامًا كما تفعل الشعوب الحرة التي جعلت من أيام تحريرها منارة تضيء مستقبلها.
ضياء الدين بلال