الغرف التجارية تعلن موعد انطلاق معارض «أهلا مدارس».. تضم كل احتياجات الأسرة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعلن الدكتور علاء عز الدين، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، عن انطلاق معارض «أهلا مدارس» يوم 15 سبتمبر المقبل، التي تستمر حتى نهاية الشهر، مشيرًا الى أنها ستتيح بيع كل احتياجات الطلاب من أدوات المدارس في منافذ متوافرة في كل محافظات الجمهورية، ويمكن أن يقوم شخص واحد بالشراء لكل قاطني العقار معه، مما يوفر تكلفة النقل.
وأضاف عز الدين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم» على فضائية الحياة، من تقديم الإعلامي محمد مصطفي شردي، أن منافذ أهلا مدارس ستطرح كل ما تحتاجه الأسرة للمدرسة وليس الكراريس والأقلام فقط، ولكنها ستطرح الكتاب المدرسي والحاسب الآلي والأغذية الأساسية والملابس والأحذية والحقائب.
توفير كل تلك الاحتياجات بأقل من أسعار الجملةوتابع «سيتم توفير كل تلك الاحتياجات بأقل من أسعار الجملة لأننا سنأخذ من المنتج والمستورد مباشرة الى المنفذ وبالتالي الأسعار ستكون أقل».
وأكد على وجود شراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، ووزارة التموين ووزارة التجارة والصناعة، ووزارة التنمية المحلية، والمحافظين والغرف التجارية، في كل المحافظات، موجهًا الشكر للموردين والمنتجين.
المنافذ ستكون في أماكن متميزةوأشار الى أن المنافذ ستكون في أماكن متميزة، يسهل الوصول إليها، كما أن المحافظات تقوم بتقديم الأماكن التي ستقام بها المنافذ بالحراسة والنظافة في مكان متميز سهل الوصول ليه، كما أنه سيتم مد الأوكازيون وحتى نهاية شهر سبتمبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتحاد الغرف التجارية وزارة التجارة معارض اهلا مدارس أهلا مدارس أهلا مدارس
إقرأ أيضاً:
«ميتا»: الذكاء الاصطناعي يحقق تقدّماً ملحوظاً في فهم احتياجات المستخدمين
أكدت بسمة عمّاري، مديرة السياسات العامة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة «ميتا» أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً بارزاً من حياتنا اليومية، وهو يسهم في تحقيق تطورات ملحوظة على كافة الصعد ويرتقي بتجاربنا المهنية والشخصية على حدّ سواء. وقالت: تتجّه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تقلّ أعمار نصف سكانها عن 30 عاماً، نحو تسريع وتيرة تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأنه من المتوقع أن تسهم استثمارات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي بنسبة 14% من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2030.
وأضافت: يسهم إطلاق خاصية «ميتا» للذكاء الاصطناعي «Meta AI» مؤخراً على مستوى المنطقة في تمكين مثل هذه القاعدة السكانية الشابة والمفعمة بالحياة، لا سيّما في دولة الإمارات التي تحتلّ المرتبة الخامسة عالمياً على صعيد قدرتها التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي وتسريع وتيرة تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي في كلّ من القطاعين الحكومي والخاص.
وأشارت إلى أنه في ظلّ نمو المنافسة العالمية في هذا المجال، من المتوقع أن يحقّق الجيل الجديد من أدوات المساعدة القائمة على الذكاء الاصطناعي تقدّماً ملحوظاً على صعيد فهم احتياجات المستخدمين، بفضل قدرتها المتنامية على التعلّم وتلبية احتياجات كلّ مستخدم.
وتابعت بسمة عمّاري: في الوقت نفسه، يجب أن تلعب المعايير الأخلاقية دوراً محورياً في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لذلك تهدف مبادرات «ميتا» المسؤولة للذكاء الاصطناعي إلى ضمان استفادة الأفراد والمجتمع على حدّ سواء من تقنيات الذكاء الاصطناعي، ولطالما كانت «ميتا» حريصة على تطوير واختبار أساليب جديدة من شأنها أن تضمن التصميم والاستخدام المسؤول لأنظمتها الخاصّة بالتعلّم الآلي، وذلك من خلال التعاون مع الخبراء وصنّاع السياسات وأصحاب التجارب العملية.
وأضافت: ساعدتنا عقود طويلة من الخبرة في دمج الإجراءات الوقائية ومعايير السلامة الضرورية بمنتجات الذكاء الاصطناعي في المراحل الأولية، فقد قمنا بتدريبات مكثّفة باستخدام سيناريوهات تحاكي الواقع مع خبراء خارجيين وداخليين، لاختبار النماذج بدقّة والكشف عن أيّ استخدامات غير متوقعة لها، بعد ذلك، قمنا بتحسين هذه النماذج للإسهام في معالجة نقاط الضعف التي تمّ تحديدها قبل أن تتحوّل إلى مشاكل فعلية.
وقالت: نحرص كلّ أسبوعين على تحسين وتحديث نماذجنا القائمة على الذكاء الاصطناعي، بالاستناد إلى الملاحظات التي نتلقاها ونتائج الاختبارات التي تخضع لها تلك النماذج.