قدم الإعلامي أحمد فايق، ببرنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «DMC»، لقاء حصريا مع «أم رحيم» مريضة السرطان، التي تابعت الاختبار الثاني لنجلها «رحيم» بملعب اختبارات «كابيتانو»، إذ فاجأها بقبول ابنها في كابيتانو مصر.

أحمد فايق لـ«أم رحيم»: أنت مثال حي على عظمة الأم المصرية

قال الإعلامي أحمد فايق، أثناء محادثة لـ«أم رحيم»، إنها تذكره بوالدته حينما كانت تقسو عليه أحيانًا لإظهار أفضل ما عنده ومعرفتها بقدراته وما يمكنه فعله، وإيمانها بأنه سيكون بمكانه كبيرة يومًا ما.

أضاف «فايق» خلال تقديمه برنامج «مصر تستطيع»، أنه فخور بقوتها وحنوها في الوقت ذاته، رغم الحالة المرضية التي تمر بها، وبإصرارها بوجودها بجانب ابنها أثناء تحقيق حلمه وحلمها أيضًا، قائلًا: «أنت مثال حي على عظمة الأم المصرية، وأنها موجودة عشان تتحمل الأذى مكان أبناءها وتخليهم أحسن».

وفاجئ الإعلامى أحمد فايق أم رحيم، بإهدائها عمرة مجانية من خلال البرنامج، لتحقيق حلمها، وقبول ابنها بمسابقة «كابيتانو»، وسط دموع من الفرحة العارمة والأمل والثقه بتحقيق الأحلام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برنامج مصر تستطيع أم رحيم السرطان محاربة السرطان الإعلامي أحمد فايق أحمد فایق

إقرأ أيضاً:

«الوطن» تحتفي بمرور 50 عاما على رحيل «كوكب الشرق» أم كلثوم.. «عظمة يا ست»

كراسى متراصة فى مصفوفة لها وقع خاص. يجلس عليها عدد كبير من الجمهور جاءوا بعد انتظار طويل لمقابلة السيدة الأسطورية، بطلة العرض الشهرى الذى يستعدون له بالفساتين السواريه والإكسسوارات الألماظ والبدل السموكى. فالخميس الأول من كل شهر بمثابة عيد قومى لمحبى الموسيقى والغناء. يجلس الدراويش ومريدو الست فى الصفوف الأولى، وما إن يُفتح الستار بإعلان خاص من مذيع الحفل، وتظهر السيدة أم كلثوم، حتى يعيش الجميع حالة خاصة لا يفهم تفاصيلها إلا من عاشها وجهاً لوجه مع كوكب الشرق أم كلثوم.

بخفة تتمايل الست فتذهب معها العقول «هل رأى الحب سكارى.. مثلنا؟». حوار يفهمه الجمهور الهائم المتيم بصوتها، قبل أن تعود لتضحك فيبتسمون معها «وضحكنا ضحك طفلين معاً وعدونا فسبقنا ظلنا». لم تكن تغنى الموسيقى وإنما تعيشها وتتنفسها وتستمتع بها، امتلكت المسرح واختزلت العالم كله فى تلك البقعة الصغيرة من الأرض، تغنى فيستمع لها الحاضر والغائب، الكل فى حضرة الست منصت ومستمع وتلميذ فى مدرسة «السلطنة».

أجيال كاملة تربت على أن هذا هو المعيار. صوت أم كلثوم هو الأساس الذى يقاس عليه كل شىء آخر. كفتها راجحة فى كل الأحوال، وكثير من التفاصيل حول تلك الشخصية القوية حفظناها عن ظهر قلب دون أن نعيشها. وبمناسبة مرور 50 عاماً على رحيلها نفتح خزينة الذكريات ونصول ونجول من نشأتها فى قرية طماى الزهايرة بالدقهلية، إلى رحيلها فى القاهرة، مروراً برحلة كفاح وموهبة نادرة وبطولة وطنية، شكلت أسطورة لم تتكرر.

وفى إطار دور الدولة لتكريم قوتها الناعمة، تحتفى وزارة الثقافة بذكرى رحيل كوكب الشرق، بتنظيم احتفالية كبرى، و«الوطن» أيضاً تحتفى بذكرى رحيل «كوكب الشرق»، وتفتح خزنة الذكريات، وتستخرج حكايات عاشتها الست مع جمهورها الممتد عبر الأجيال، وكيف بدأت من الإنشاد والتواشيح إلى الغناء والتمثيل، وكيف صنعت الاسم اللامع فى سماء الغناء «أم كلثوم».

 

مقالات مشابهة

  • تقتل ابنها لأنه لم يساعدها في الأعمال المنزلية
  • رحلة «طائر الإذاعة المصرية المهاجر» تصل لنهايتها.. من هو أحمد أبو زيد؟
  • غويري يرحب بانضمام بن ناصر إلى مارسيليا بطريقة خاصة
  • تصميم أدوات تعليمية مبتكرة.. "سها" حولت حلمها البسيط لمشروع يغير حياة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
  • المؤسسة العسكرية المصرية فى عصر الإمبراطورية ندوة بـ متحف سوهاج
  • «الوطن» تحتفي بمرور 50 عاما على رحيل «كوكب الشرق» أم كلثوم.. «عظمة يا ست»
  • «تعليم الغربية» تكافئ المعلمين المتميزين برحلة لمعرض القاهرة للكتاب
  • فيلم "6 أيام" يواصل نجاحه ويحقق إيرادات قوية في شباك التذاكر المصري
  • أنوسة كوتة تفجر مفاجأة جديدة عن محمد رحيم.. خاص
  • ساوثهامبتون يقلب الطاولة على إبسويتش تاون ويحقق فوزا ثمينا