السعودية تستجيب لنداء استغاثة من سفينة ترفع العلم الإيراني في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أفادت قناة “العربية” السعودية، اليوم الخميس، بأن المملكة العربية السعودية استجابت لنداء استغاثة أرسلته سفينة ترفع العلم الإيراني في البحر الأحمر بعد إصابة أحد أفراد طاقمها.
وطلبت السفينة المساعدة من المملكة العربية السعودية بعد إصابة أحد أفراد طاقمها.
وفي وقت سابق، استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان حيث استعرضا العلاقات بين المملكة والجمهورية الإسلامية الإيرانية، والفرص المستقبلية للتعاون بين البلدين وسبل تطويرها.
كما ناقشا الجانبان تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة تجاهها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المملكة المملكة العربية السعودية السعودية
إقرأ أيضاً:
العربية انقلبت عليهم.. إصابة 5 عمال في انقلاب نصف نقل بزراعي المنيا
أصيب 5 عمال زراعة بإصابات متفرقة بالجسم، إثر وقوع حادث انقلاب مروع لسيارة نصف نقل على طريق الصعيد الزراعي مصر-أسوان، بالقرب من قرية العباسية التابعة لمركز مغاغة شمال محافظة المنيا، تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، بينما باشرت جهات التحقيق تحقيقاتها لكشف ملابسات الواقعة.
تفاصيل الحادث:تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوقوع حادث انقلاب سيارة نصف نقل على الطريق الزراعي بمركز مغاغة، ووجود عدد من المصابين.
على الفور، انتقلت قوات الشرطة وسيارات الإسعاف إلى موقع البلاغ. وتبين من الفحص الأولي إصابة خمسة عمال يعملون في مجال الزراعة بإصابات تراوحت بين سحجات وكدمات وكسور مضاعفة في اليدين والساقين، بالإضافة إلى اشتباه في حالات ارتجاج بالمخ. وقد تم نقل المصابين على الفور إلى مستشفى مغاغة المركزي لتلقي الرعاية الصحية الضرورية.
التحريات الأولية تكشف السبب:كشفت التحريات الأولية التي أجراها فريق البحث الجنائي أن السبب الرئيسي وراء الحادث هو التهور والسرعة الزائدة من قبل سائق السيارة النصف نقل. وقد تمكنت الجهات المختصة من إزالة آثار الحادث وفتح الطريق أمام حركة المرور مرة أخرى.
في سياق متصل، تم تحرير محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة التي تولت بدورها مباشرة التحقيقات واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لكشف تفاصيل الحادث وتحديد المسؤوليات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا