الجيش الأردني يعلن عودة قواته المساهمة ضمن مهام الأمم المتحدة في مالي
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعلن الجيش الأردني، عودة الدفعة الثانية والثالثة (الأخيرة) من قوة الانتشار السريع الأردنية (مالي/3) ووحدة الإسناد الأرضي (مالي/5)، إلى الأردن عبر مطار الملكة علياء الدولي، بعد انتهاء مهامهما في جمهورية مالي.
وجاءت المشاركة الأردنية مع القوة الدولية المشتركة في إطار الواجب الإنساني الذي تنفذه القوات المسلحة الأردنية في مختلف بقاع العالم، ضمن مهام الأمم المتحدة ومساهمتها الكبيرة في إعادة الأمن والاستقرار، وتقديم مختلف أشكال الدعم والمساعدات الإنسانية للدول التي تشهد حروبًا وكوارث أو أزمات تحت مظلة الأمم المتحدة.
يشار إلى أن القوات المسلحة الأردنية شاركت ضمن قوات حفظ السلام العاملة في مالي منذ يوليو 2018 من خلال تقديم خدمات الإسناد الأرضي في مطار غاو شمالي مالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الأردني مالي
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني يعلن استخدامه طائرات ميراج 2000 الفرنسية للمرة الأولى لصد الضربات الروسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الأوكراني استخدام طائرات ميراج 2000 الفرنسية لصد الضربات الروسية لأول مرة منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "الجيش الأوكراني يعلن استخدامه طائرات ميراج 2000 الفرنسية للمرة الأولى لصد الضربات الروسية"، إذ يأتي اعتماد أوكرانيا على الأسلحة الفرنسية في أعقاب إحجام الولايات المتحدة عن تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا.
ووصلت طائرات ميراج 2000 الفرنسية المعدلة إلى كييف في خطوة جديدة نحو تعزيز القدرات العسكرية لأوكرانيا ولهدف يتجاوز قتال روسيا على الجبهة إلى ضرب عمق روسيا، حيث إنها محملة بأحدث الأسلحة مثل صواريخ سكالب إيه جي التي يصل مداها إلى أكثر من 500 متر.
وفقا لمحللين، يتجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نحو دعم وفير لكييف في مواجهة روسيا، حيث قال إن أوروبا تعيش لحظة حاسمة وصعبة وأنها اختارت في النهاية دعم أوكرانيا، مؤكدا على تسريع حزم المساعدات المخصصة لكييف وزيادتها.
ودعا ماكرون إلى ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي بسبب التهديد الوجودي الذي تشكله روسيا على أوروبا.
وأكد خبراء عسكريون أوكرانيون أن تسليم هذه الطائرات يتماشى مع الاستراتيجية العامة لفرنسا، التي تسعى إلى تعزيز القدرات العسكرية الأوكرانية بعيدًا عن المواجهة المباشرة على خطوط المواجهة، حيث تركز الطائرات الفرنسية على استهداف البنية التحتية العسكرية الروسية لتخفيف الضغط على الأوكرانيين.