يمن مونيتور/ (رويترز)

قال متحدث باسم وزارة التجارة الأمريكية، اليوم الخميس، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن “لم تمنع مبيعات الرقائق إلى الشرق الأوسط“.

جاء ذلك بعد أن تلقت شركتا رقائق الذكاء الاصطناعي إنفيديا وأدفانسد مايكرو ديفايسز إخطارات من مسؤولين أمريكيين بشأن متطلبات ترخيص التصدير الجديدة لشحن الرقائق إلى بعض الدول في الشرق الأوسط.

ولم تذكر أي من الشركتين إن كانت قد تلقت حتى الآن رفضا لترخيص إرسال الرقائق إلى تلك البلدان.

وأحجمت وزارة التجارة عن التعليق على الرسائل المرسلة إلى شركات بعينها.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: أمريكا الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط رقائق

إقرأ أيضاً:

«اتش آند إم».. علامة شهيرة هدفها الجودة والاستدامة

أبوظبي - «الخليج»
تأسست شركة «اتش آند إم»، العلامة التجارية السويدية الشهيرة عام 1947، ثم دخلت إلى أسواق الشرق الأوسط لأول مرة في عام 2006، حيث افتتحت محلها الأول في «مول الإمارات» بدولة الإمارات العربية المتحدة، وبعد دخولها للمنطقة عبر مجموعة «الشايع» شريكها في الشرق الأوسط، توسعت بسرعة وثقة في 9 أسواق أخرى، ويعد الأفراد الذين يعملون في أكثر من 100 محل أهم ما تركز عليه الشركة.
وفي عام 2018، قامت «إتش آند إم» بإطلاق أول موقع أونلاين بدولة الإمارات، ثم تبعه تطبيق «إتش آند إم» المذهل عام 2020، حيث يقدم هذا التطبيق تشكيلة واسعة من التصاميم والمقاسات.
وتؤمن الشركة بقوة بالشمولية والتنوع، حيث تجمع عائلة «إتش آند إم» أكثر من 3000 موظف وموظفة من جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمثّلون 60 جنسية مختلفة ويسعون لتحقيق هدف مشترك وهو تقديم الأزياء والجودة بأفضل الأسعار مع مراعاة الاستدامة أيضاَ.
كما تؤمن «إتش آند إم» أيضاً بأن الاستدامة لا تتعلق بمواد الملابس فحسب، بل هي مبدأ أساسي يعزّز الابتكار في مجال الأزياء عبر نظام العلامة التجارية، بدءاً من المواد وحتى الجودة التي تسهم في جعل الملابس بأفضل حالتها بعد الاستخدام الطويل.

مقالات مشابهة

  • ترامب وحقبة الشرق الأوسط الجديد
  • «اتش آند إم».. علامة شهيرة هدفها الجودة والاستدامة
  • إكمان الشرق الأوسط.. علامة مرموقة في التجارة العالمية
  • زار العراق بعد 17 سنة غياب.. نائب أمريكي: نحتاج للبقاء منخرطين في الشرق الأوسط
  • الرئاسة الدينية تنفي وجود حسابات للأئمة والخطباء وتحذر من مقاطع الذكاء الاصطناعي
  • أستاذ علوم سياسية: زيارة ترامب للشرق الأوسط محاولة لتصحيح الخلل في الاقتصاد الأمريكي
  • من غزة إلى الموصل ودمشق.. البابا فرنسيس في عيون سكان الشرق الأوسط؟
  • الرقائق.. والذكاء الاصطناعي تفتح أبواب الصراع العالمي بين أمريكا والصين
  • "فولكسفاغن" تعتزم تصدير سياراتها من الصين للشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط على المقاس الإسرائيلي!