سعرها 130 ألف جنيه فقط.. مواصفات أشهر سيارة ألمانية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
تعتبر السيارة اوبل فيكترا أحد أشهر السيارات الألمانية المستعملة في السوق المصري للسيارات المستعملة، نظراً لما تتميز به من مواصفات في فئتها.
شهدت السيارات المستعملة إقبالاً كبيراً على شرائها مؤخراً، بسبب ارتفاع أسعار السيارات الجديدة بصورة غير مسبوقة منذ بداية غزو روسيا لأوكرانيا، وما صاحبها من أزمات في نقص أشباه الموصلات وتوقف سلال الإمداد والتوريد عالمياً.
تتوفر السيارة أوبل فيكترا موديل 1994 بناقل حركة يدوي "مانيوال" خماسي السرعات، كما تتوفر بعض النسخ بعلبة تروس أوتوماتيكية تتألف من 4 سرعات، ونظام جر أمامي وحقن الكتروني للوقود "انجكشن، فيما تبلغ قوة المحرك 74 حصانا، بسعة 1600 سي سي، رباعي الأسطوانات.
الطول الكلي: 4.480 متر
العرض الكلي: 1.710 متر
الارتفاع الكلي: 1430 متر
قاعدة العجلات: 2.800 متر
وزن السيارة: 1185 كيلومتر
سعة خزان الوقود: 45 لتر
وبلغت قراءة العداد في السيارة أوبل فيكترا موديل 1998 نحو 150 ألف كيلومتر وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتتوفر برش خارجي وداخلي.
تبدأ أسعار السيارة اوبل فيكترا موديل 1994 في سوق المستعمل من 130 ألف جنيه، وقد تختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر سوق المستعمل اوبل
إقرأ أيضاً:
قزي رئيسًا لنقابة مستوردي السيارات المستعملة لولاية جديدة
أجرت نقابة مستوردي السيارات المستعملة انتخابات لمجلسها التنفيذي، وفازت بنتيجتها لائحة رئيس النقابة إيلي قزي بالتزكية.
وعقد المجلس التنفيذي الجديد للنقابة اجتماعا له، تم خلاله توزيع المهام على الشكل الآتي: إيلي سليم قزي رئيسا، رفيق مشاري أبو فخر نائبا للرئيس، روبير أسعد جوزف أبو غزالة أمينا للسر، روني إلياس غنيمة أمينا للصندوق، علي أحمد حمزة مسؤول علاقات عامة - الشمال، إيلي أنطوان القوبا مسؤول علاقات عامة - جبيل، داني إلياس عقل مسؤول علاقات عامة – البقاع وسعيد محمد شومان مسؤول علاقات عامة – الجنوب، كما تم تعيين السيد سطام أبو زيد مستشارا للنقابة لدى الدوائر الحكومية.
الى ذلك، شكر قزي أعضاء النقابة على ثقتهم "الغالية"، مؤكدا أن "النقابة ستكون دائما في خدمة الجميع، وستكون رأس حربة في الدفاع عن مصالح القطاع وكل العاملين فيها".
وقال: "بعد الإنهيار المالي والإقتصادي الكبير الذي حصل في لبنان في الربع الأخير من العام 2019، وما تبعه من تعثر للمصارف وتوقف عمليات الإقراض، دخل قطاعنا في نفق مظلم، وقد عملنا بتكاتف وتضامن في ما بيننا لتقوية صمود مؤسساتنا، وقد نجحنا حتى الآن في إجتياز المرحلة الدقيقة".
وتابع: "على الرغم من ذلك فإننا لا نزال في قلب الأزمة الإقتصادية في ظل فشل السلطة السياسية في إتخاذ الإجراءات الفعلية للعودة الى طريق التعافي، وهذا ما يبقي قطاعنا في دائرة الشلل والخطر".
وأكد قزي "إزاء ذلك، فإن المجلس التنفيذي للنقابة سيبقى مستنفراً لمتابعة أوضاع القطاع والدفاع عنه، وسيكون على تواصل وتشاور دائمين مع الهيئات الإقتصادية لمساندتنا في أي خطة سنتخذها حماية للقطاع والعاملين فيه"، مشددا في الوقت نفسه على "ضرورة إعادة هيكلة القطاع المصرفي لأنه يشكل المحرك الأساسي للعمل الإقتصادي في البلد وخصوصاً تنشيط قطاع السيارات".