أسباب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد وأعراضه
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أوضّح تجمع الرياض الصحي الأول أسباب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد وهو نوع شائع من الأنيميا.
فقر الدم الناتج عن نقص الحديد
وقال تجمع الرياض الصحي الأول في إنفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" أن فقر الدم الناتج عن نقص الحديد هو نوع شائع من الأنيميا، يحدّث عندما يفتقر الجسم إلى ما يكفي من عنصر الحديد، وقد لا يشعر الشخص بأعراضه إذا كان خفيفاً، أو معتدلاً، أما إذا كان شديداً، فإنه يشعر بها.
أعراض فقر الدم الناتج عن نقص الحديد
وبيّن تجمع الرياض الصحي أن أبرز الأعراض الناتجة عن فقر الدم هي:
- الإرهاق والتعب.
- ضيق النفس.
- آلام بالصدر.
- شهية غير عادية لبعض المواد غير الغذائية مثل:
الثلج.
النشا.
الأتربة.
الطلاء.
أسباب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد
- نزول دم بكميات كبيرة في أثناء الدورة الشهرية بصفة مستمرة.
- فقدان الدم من الجهاز الهضمي، بسبب تقرحات الجهاز الهضمي، والاستخدام المستمر لبعض الأدوية.
- بعد إجراء العمليات الجراحية.
- التبرع المستمر، وغير المنتظم بالدم.
- تناول كميات حديد أقل من احتياج الجسم اليومي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نقص الحديد فقر الدم
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد: الإمارات ستحافظ على نمو اقتصادي قوي في 2025
الاقتصاد نيوز - متابعة
توقعت بعثة مشاورات المادة الرابعة في صندوق النقد الدولي أن تحافظ دولة الإمارات على نمو اقتصادي قوي يبلغ حوالي 4 بالمئة في عام 2025، بقيادة النشاط غير النفطي الذي يعززه قطاعات السياحة والبناء والإنفاق الحكومي، فضلًا عن النمو المستمر في الخدمات المالية، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات "وام".
وأشارت البعثة في بيان أصدرته اليوم الخميس في ختام زيارتها لدولة الإمارات، إلى أن التدفقات الرأسمالية القوية الناتجة عن الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية الجاذبة تسهم في زيادة الطلب على العقارات وارتفاع أسعارها في مختلف المناطق، أما القطاع النفطي، فمن المتوقع أن يسجل نمواً يزيد عن 2 بالمئة خلال العام، مدفوعا بالزيادات التدريجية في حصص أوبك+.
وتوقعت البعثة أن يبلغ الفائض المالي نحو 4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025، في حين يُتوقع أن تشهد الإيرادات غير النفطية نمواً تدريجياً مع استمرار تطبيق ضريبة الشركات، كما يظل الدين العام مستقراً عند حوالي 30 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، بينما يتوقع أن يبلغ الفائض في الحساب الجاري نحو 7.5 بالمئة من الناتج المحلي، مع احتياطيات دولية قوية تكفي لتغطية أكثر من 8.5 شهر من الواردات.
ووفق "النقد الدولي" حافظت البنوك الإماراتية على رأس مال وسيولة كافية، مع تحسن جودة الأصول خلال عام 2024.
وساهم النشاط الاقتصادي القوي والطلب المستمر على الائتمان في تعزيز ربحية البنوك، رغم استمرار ارتفاع أسعار الفائدة.
ولفتت البعثة إلى انخفاض نسبة تعرض البنوك لقطاع العقارات بواقع 4 نقاط مئوية في إلى 19.6 بالمئة في سبتمبر 2024 مقارنة بديسمبر من العام 2021.
وأكدت بعثة الصندوق أن الإصلاحات الاقتصادية المستمرة تعزز الانتقال السلس في قطاع الطاقة ودعم النمو المستدام، كما تسهم الاستثمارات في البنية التحتية في تعزيز قطاع السياحة والنشاط المحلي، بينما تعمل اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة على دعم التجارة والاستثمار الأجنبي المباشر.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام