«وحوش ذائعة الصيت» على شاشة الوثائقية قريبا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعلنت قناة «الوثائقية»، عرض الفيلم الوثائقي «وحوش ذائعة الصيت»، عبر شاشتها، خلال شهر سبتمبر، ضمن مجموعة جديدة من الأفلام، التي ستُعرض تباعًا على مدار الشهر المقبل.
ويستعرض «وحوش ذائعة الصيت» على شاشة القناة الوثائقية، مشروعات بحثية نفسية قام بها عدد من كبار أطباء النفس العالميين، مثل الطبيب الأسكتلندي الأصل يوين كاميرون، الذي أجرى كثيرًا من التجارب عن تأثير الاضطرابات النفسية، وتأثير مسببات التوترات النفسية، مثل الإيهام بالغرق، والحرمان من النوم، واللجوء إلى بعض الوضعيات الجسدية المرهقة في استنطاق الخاضعين للاستجواب.
وهو ما جعل يوين كاميرون- من وجهة نظر مخرج العمل- وحشًا بشريًّا خائنًا لشرف مهنته كطبيب، بعدما أنشأ وأدار- سنوات طويلة- مؤسسة آلن التذكارية للصحة النفسية، في حين أنها كانت في حقيقتها وكرًا لإجراء تجارب غير شرعية على المرضى النفسيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوثائقية فيلم وثائقي المرضى النفسيين
إقرأ أيضاً:
بالقانون.. كيف توفر الدولة الرعاية النفسية والتأهيل والتمكين للمسن؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يهدف القانون رقم 19 لسنة 2024، بإصدار قانون رعاية حقوق المسنين إلى حماية ورعاية المسن، وكفالة تمتعه بجميع الحقوق الاجتماعية والسياسية والصحية والثقافية والترفيهية وغيرها من الحقوق، وتوفير الحماية اللازمة له وتعزيز كرامته وتأمين حياة كريمة له.
فخصص القانون الباب الثاني منه لتوفير الرعاية النفسية والتأهيل والتمكين للمسن، فألزمت المادة (14) الوزارة المختصة بشئون الصحة بالتنسيق مع الجهات المعنية بتوفير الرعاية، وتقديم الدعم النفسي للمسن، وتعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة لإزالة ما قد يتعرض له من اضطراب نفسي أو عقلي.
كما ألزمت المادة (15) الوزارة المختصة بالتنسيق مع الوزارة المختصة بالصحة بتصميم وإدارة برنامج استجابة وتأهيل للمسن الذي تعرض لأزمات أو لاضطرابات نفسية أو عقلية ناتجة عن ممارسات سوء المعاملة أو الإهمال أو الاستغلال أو التمييز، وذلك لإعادة تأهيله وتعافيه ومساعدته على الدمج في المجتمع الخارجي.
فيما نصت المادة (16) على أن تلتزم وحدات الجهاز الإداري بالدولة بإيجاد برامج لإعداد العاملين وتأهيلهم لمرحلة الانتقال من مرحلة العمل إلى مرحلة التقاعد ولتوعيتهم بحقوقهم وبالأنشطة التي تسهم في دمجهم في المجتمع والاستفادة من خبراتهم.
وعرّف القانون المسن في مادته الثانية بأنه كل مصري بلغ سن الخامسة والستين ميلادية، والأجنبي الخاضع لأحكام هذا القانون.
فيما عرف المسن الأولى بالرعاية بأنه كل مسن غير قادر على أن يؤمن لنفسه أو بمعرفة أحد من أسرته ما يكفيه لسد الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية للحياة.