الداخلية تكشف حقيقة ادعاء شخص احتجاز أشقائه له لخلاف على الميراث بأوسيم
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية حقيقة تداول مقطع فيديو على إحدى الصفحات عبر موقع التواصل الاجتماعى "توك توك" يظهر خلاله أحد الأشخاص ادعى خلاله قيام آخرين بلحتجازه داخل منزله بمنطقة أوسيم بالجيزة. بالفحص أمكن تحديد الشخص الظاهر بمقطع الفيديو وتبين أنه (مقيم بدائرة مركز شرطة أوسيم) وبسؤاله قرر بتضرره من أشقائه (3 أشخاص - مقيمون بعقار مجاور لسكنه) لوجود خلافات بينهم حول الميراث، ولاحظ تواجدهم أمام العقار سكنهم مما دعاه لعدم الخروج من منزله خشية تعديهم عليه، وباستدعاء المشكو فى حقهم أنكروا ما نسب إليهم، وأقروا يحدوث مشاجرة بينهم منذ عامين، وانتهت بالصلح والتراضى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاجهزة الأمنية وزارة الداخلية ادعاء شخص مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تكشف للعالم حقيقة وقوفها خلف جرائم الإبادة الجماعية لأبناء غزة (تفاصيل)
يمانيون /
عادت الولايات المتحدة لتعلن مجددا وبعلو الصوت حقيقة من يقف وراء جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة من عمليات التطهير العرقي بالقصف والتجويع على يد آلة القتل الصهيونية.
حيث قامت الولايات المتحدة اليوم الأربعاء، باستخدام حق “النقض الفيتو” ضد مشروع قرار تبنته الدول العشر غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي.
حركة المقاومة الفلسطينية حماس، اكدت أن الفيتو الأمريكي، في مجلس الأمن الدولي، ضد وقف إطلاق النار في غزة يمثل موقف عدائي من قبل الولايات المتحدة تجاه الشعب الفلسطيني.
وقالت حماس في بيان أصدرته اليوم أن “الفيتو الأمريكي موقف عدائي يلغي إرادة المجتمع الدولي ويعطي الغطاء لاستمرار حرب الإبادة والتطهير العرقي”.
وأضافت حماس: ندين بأشد العبارات استخدام واشنطن حق النقض في مجلس الأمن ضد قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار وانسحاب الاحتلال من قطاع غزة.
من جهتها اعتبرت حركة الجهاد الفلسطينية أن: استخدام واشنطن الفيتو بمجلس الأمن ضد وقف إطلاق النار بغزة يؤكد أنها تدير حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني.
وكانت الدول العشر غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي قد تقدمت اليوم بمشروع قرار كان يطالب بإطلاق سراح المحتجزين وتبادل الأسرى الفلسطينيين والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن الولايات المتحدة تدخلت باستخدام حق النقض الفيتو ضد مشروع القرار.
تجدر الإشارة إلى أن هذه المرة تعد السادسة منذ فبراير 2023 التي تستخدم فيها الولايات المتحدة “حق الفيتو” لإجهاض القرارات الساعية لوقف العدوان والحصار “الإسرائيلي” على قطاع غزة.
وكان مجلس الأمن الدولي قد نجح بعد جهود مضنية بسبب المواقف الأمريكية المتعنتة، من اصدار قرار في العاشر من يونيو الماضي يقضي بوقف اطلاق النار في غزة بشكل فوري، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي رفض القرار في تحد واضح للإرادة الدولية، وواصل جرائمه في غزة معتمدا على دعم أمريكي وغربي غير مشروط.