وزير النقل والخدمات اللوجستية يتفقد مقر برنامج “ندلب”
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
المناطق_واس
تفقد معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية نائب رئيس لجنة برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية “ندلب” المهندس صالح بن ناصر الجاسر، مقر برنامج “ندلب” للاطلاع على سير الأعمال في البرنامج.
ونوه بالإنجازات التي يشهدها القطاع اللوجستي بالمملكة، مشدداً على أهمية العمل التشاركي لمواصلة المزيد من النجاحات على جميع المؤشرات المحلية والدولية، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي تعد إحدى محاور وبرامج رؤية المملكة 2030م.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير النقل والخدمات اللوجستية والخدمات اللوجستیة
إقرأ أيضاً:
بافتتاح “باكسوود” البريطانية… الرياض تواصل جذب المدارس العالمية
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض، الخميس، عن افتتاح مدرسة باكسوود البريطانية -إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في المملكة المتحدة- في العاصمة الرياض، ضمن «برنامج استقطاب المدارس العالمية»، بالتعاون مع وزارتَي «التعليم» و«الاستثمار».
تأتي هذه الخطوة بهدف جذب المؤسسات التعليمية الرائدة من جميع أنحاء العالم؛ بما يتماشى مع أهداف «رؤية السعودية 2030»، لتعزيز قطاع التعليم، وتحسين جودة الحياة عبر استقطاب المدارس العالمية.وستُقدم مدرسة باكسوود الرياض البريطانية برامج تعليمية، تشمل جميع المراحل الدراسية من الروضة حتى الثانوية.
وتهدف الهيئة عبر البرنامج إلى الإسهام في تنمية القطاع بالرياض مع الجهات المعنية؛ لاستقطاب المدارس العالمية، بما يُحقق الاستفادة من تجاربها المتميِّزة، وخبراتها التراكمية، وتنويع فرص التعليم للسكان؛ تعزيزاً لجودة الحياة في المدينة بصفة عامة.
أخبار قد تهمك “هيئة العقار” تُعلن عن بدء أعمال السجل العقاري لـ 4 أحياء بمدينة الرياض و13 حيًا بمحافظة الدرعية 27 سبتمبر 2024 - 3:20 مساءً برنامج “الأراضي البيضاء” يصدر فواتير الدورة السابعة للمرحلة الأولى في مدينة الرياض 24 يناير 2023 - 1:09 مساءًوتسعى لتوفير بيئة تعليمية عالية الجودة وجاذبة للمواهب تدعم الإبداع والتفكير النقدي، وتُقدّم فرص تعلّم وعمل مميزة وطموحة، تواكب الرؤى التطويرية لمدينة الرياض، في طريقها لتكون واحدة من أكبر اقتصادات المدن في العالم.
ويأتي «استقطاب المدارس العالمية» ضمن برنامج «جذب المقرات الإقليمية للشركات العالمية»، الذي يُسهم في إضافة نحو 67 مليار ريال للاقتصاد المحلي، ويوفر نحو 30 ألف فرصة عمل جديدة بحلول عام 2030، ويهدف في الوقت نفسه إلى تحفيز الشركات على افتتاح مقرات في السعودية.