موقع 24:
2025-01-31@02:47:57 GMT

ميغ رايان في أول فيلم رومانسي لها منذ 20 عاماً

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

ميغ رايان في أول فيلم رومانسي لها منذ 20 عاماً

في أول فيلم كوميدي رومانسي لها بعد غياب 20 عاماً عن الأعمال الرومانسية، تعود الممثلة الأمريكية ميغ رايان للوقوف أمام وخلف الكاميرا في فيلم "ماذا يحدث لاحقاَ What Happens Later".

الفيلم الجديد ينهي فترة 8 سنوات من مقاطعتها لهوليوود

لعبت أدواراً صعبة ما سبب لها ضغوطاً نفسية شديدة

وظهرت ميغ رايان (61 عاماً) في البوستر الدعائي للفيلم جالسة على مقعد انتظار، وإلى جوارها زميلها الممثل ديفيد ديشوفني، بينما تتساقط حبات الثلج عليهما.

. وفي أسفل البوستر كتب: "فقط في السينما هذا الخريف"، كما ذكر في التعليق أن الفيلم من إخراج ميغ رايان.

ونشر  موقع "روتين تومايتو" لتقييم الأفلام عبر حسابه على يوتيوب البرومو الترويجي للفيلم، والذي تيلغ مدته نحو دقيقتين ونصف الدقيقة.. ويقدم لمحة عن أحداث الفيلم الذي يدور حول حبيبين سابقين التقيا صدفة في المطار، ثم تتطور الأحداث مع انهمار الثلوج وتوقف عمليات الإقلاع والهبوط، واضطرار الثنائي للبقاء في المطار، ما يعيد رويداً رويداً فتح أوراق الماضي، في قالب من الرومانسية ممزوج بالكوميديا.

عودة إلى الرومانسية 

ويأتي الفيلم الجديد بعد 20 عاماً على مشاركتها في"كايت وليوبولد" الذي يعتير آخر فيلم كوميدي رومانسي، لعبت فيه ميغ دور البطولة أمام هيو جاكمان، وفقاً لمانقلته صحيفة "إكسبرس".

لكن لا يمثل هذا الفيلم عودة إلى الكوميديا ​​​​الرومانسية لميغ فحسب، بل ينهي فترة 8 سنوات من مقاطعتها لهوليوود، بعدما قدمت أمام توم هانكس عام 2015 فيلم Ithaca، بطولة وإخراجاً.

أسباب الابتعاد

وكانت ميغ رايان تحدثت في لقاء نادر  عام 2019 مع صحيفة "نيويورك تايمز" عن سبب ابتعادها عن هوليوود، كاشفة أن أسلوب حياتها كان متعباً للغاية، واصفة نسفها بأنها "شمعة تحترق".

وعبرت عن تعرضها لضغوط نفسية شديدة بعد تجسيدها شخصيات استنفذت طاقاتها، مؤدية أدوراً صعبة مثل كابتن طائرة مروحية، صحافية، مدمنة كحول.. وأكدت أنها في سبيل اكتشاف نفسها، قررت الابتعاد لمنح حياتها الخاصة فرصة من الراحة، وإعطاء أولوية لحياتها العائلية.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة الأمراض المهملة حول العالم

قادت دولة الإمارات على مدار 35 عاما الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة ، وتحديدا منذ عام 1990 الذي بادر فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، بالتبرع بمبلغ 5.77 مليون دولار لمركز "كارتر"، دعماً لجهود استئصال مرض دودة "غينيا". 
وتشارك الإمارات غدا بإحياء "اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة" ، الذي تم اعتماده بفضل جهود الدولة الدبلوماسية بالتعاون مع شركائها وهو اليوم الذي تم الإعلان عنه في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي ، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسميا به في عام 2021.
ويعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" ، الفضل في إطلاق أهم مبادرة لمكافحة الأمراض المدارية المهملة حول العالم، ففي عام 2017 وبمبادرة من سموه تم إنشاء صندوق بلوغ الميل الأخير.
وشهد مؤتمر الأطراف "COP28" الذي استضافته دولة الإمارات في ديسمبر 2023 الإعلان عن زيادة حجم صندوق بلوغ الميل الأخير من 100 مليون دولار إلى 500 مليون دولار، وذلك بهدف رفع قدرة الصندوق على الوصول إلى المناطق المتأثرة، من سبع دول إلى 39 دولة في جميع أنحاء إفريقيا، إضافةً إلى اليمن. 
ويهدف "اليوم العالمي للأمراض المدارية" إلى إشراك المجتمع الدولي في جهود مكافحة هذه الأمراض، وتعزيز الوعي العام بها، والتأكيد على إمكانية استئصالها، والحاجة الماسة إلى الشراكات والاستثمار المستدام لمكافحتها خاصة الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وقال سايمون بلاند، الرئيس التنفيذي للمعهد العالمي للقضاء على الأمراض المعدية "غلايد"، إن الأمراض المدارية المهملة تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، ما يظهر الحاجة الملحّة إلى تنسيق الجهود العالمية لوضع حد لهذه الأمراض وتسريع القضاء عليها، مؤكدا التزام "غلايد" ببناء الشراكات، وتعزيز القدرات، وتوسيع قاعدة المعرفة لدفع تلك الجهود.
من جانبها قالت الدكتورة فريدة الحوسني، نائب الرئيس التنفيذي لـ"غلايد" إن المعهد الذي يتخذ من أبوظبي مقرا له يفخر بالبناء على إرث دولة الإمارات في ريادة المبادرات الصحية العالمية للمساهمة في تحسين حياة ورفاهية مليارات الأشخاص حول العالم، بما في ذلك الجهود المبذولة للقضاء على الأمراض المدارية المهملة.
وأضافت أن القضاء على الأمراض المدارية المهملة يعد واجبا أخلاقيا يستند تحقيقه إلى قوة العمل الجماعي للدول والمجتمعات ما يتماشى مع إعلان دولة الإمارات بتخصيص عام 2025 ليكون "عام المجتمع" ومن هذا المنطلق يجدد "غلايد" التزامه بالوقوف إلى جانب شركائه في جميع أنحاء العالم في مسيرة القضاء على هذه الأمراض وتحقيق مستقبل أكثر صحة للجميع.
كانت منظمة الصحة العالمية قد وضعت خطة تهدف إلى خفض عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى علاج ضد الأمراض المدارية المهملة بنسبة 90% بحلول عام 2030، وتحقيق خفض بنسبة 75% في سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة والمتعلقة بأمراض المناطق المدارية المهملة، وتحقيق الهدف المتمثل في قضاء 100 دولة على مرض مداري مهمل واحد، والقضاء على اثنين من الأمراض المدارية المهملة عموما.
جدير بالذكر أن "الأمراض المدارية المهملة" هو اسم لمجموعة من 21 مرضا تؤثر على أكثر من 1.6 مليار شخص على مستوى العالم ، وتسبب هذه الأمراض تحديات صحية، وإعاقات، وتشوهات وتصيب ضحاياها بالعمى في بعض الأحيان وتعد تهديدا لمستقبلهم على المستوى البدني، والاقتصادي، والاجتماعي.

أخبار ذات صلة «الشارقة للكتاب» تضيء على المشهد الأدبي الإماراتي في «القاهرة للكتاب» رئيس الدولة يبحث مع رئيس وزراء المجر سبل دعم التعاون المشترك المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من نيمار بعد عودته إلى سانتوس
  • بين الرومانسية والتشويق.. ياسمين عبد العزيز تتألق في "وتقابل حبيب" رمضان 2025
  • حل لغز جريمة قتل بعد 50 عاما من وقوعها
  • من أمام منزل السنوار… حماس تطلق سراح 3 أسرى
  • مدمنة مخدرات بعمر 14 عاماً.. واقعة صادمة تهز بغداد (صور)
  • الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم
  • وفاة المعمر اليمني العزعزي عن 120 عاما
  • الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة "الأمراض المهملة" حول العالم
  • الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة الأمراض المهملة حول العالم
  • إصابة 11 شخصا في١١ تصادم سيارتين أمام قرية الشيخية بقنا