وزير الرياضة يهنئ منتخب السلة بالفوز الثاني بكأس العالم واقتراب التأهل للأولمبياد
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
تقدم وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، بالتهنئة القلبية إلي المنتخب الوطني الاول لكرة السلة، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، لفوزه علي شقيقه الأردني 85-69 محققًا الفوز الثاني على التوالي في كأس العالم لكرة السلة واقتراب حلم التأهل لأولمبياد باريس 2024.
وأثني الدكتور أشرف صبحي، علي دور الإتحاد المصري لكرة السلة وعمله الدؤوب مع المنتخبات الوطنية، واستضافة بطولات دولية في مختلف المراحل العمرية برئاسة الدكتور مجدي أبوفريخة وأعضاء المجلس، مشيدًا كذلك علي جهود سفير مصر بدولة الفلبين لتذليله مختلف العقبات التي تواجه بعثة منتخبنا الوطني.
وأشار الوزير إلي أن دعم القيادة السياسية سببًا رئيسيًا في تحقيق الإنجازات المتلاحقة التي تحققها الرياضة المصرية وخاصة على مستوى المنتخبات، والتي تُبشر بتحقيق طفرة ومكانة قارية وعالمية غير مسبوقة للمنظومة الرياضية المصرية.
وبهذه النتيجة يضمن منتخبنا التأهل للملحق العالمي المؤهل لأولمبياد باريس، وكذلك إذا حققت مصر على نيوزيلندا وهزيمة جنوب السودان أمام أنجولا، يتحقق التأهل مباشرًة إلى أولمبياد 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اشرف صبحي الفيديو كونفرانس كأس العالم لكرة السلة
إقرأ أيضاً:
أشرف صبحي: مصر قلب أفريقيا النابض.. وملتقى دائم للتعاون الرياضي القاري
تواجد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والمهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، في فعاليات منتدى التضامن الأولمبي، المقام حاليًا بالعاصمة الإدارية الجديدة بمشاركة 54 لجنة أولمبية وطنية أفريقية، ويستمر حتى 5 مايو المقبل.
حضر المنتدى، اللواء حازم حسني، السكرتير العام للجنة الأولمبية المصرية، واللواء شريف القماطي، أمين صندوق اللجنة الأولمبية المصرية، بالإضافة إلى الأستاذ أحمد أبو القاسم، الأمين العام لاتحاد اللجان الأولمبية الأفريقية (الأنوكا)، والسيد ياسين يوسفي، مدير وحدة التضامن الأولمبي في أفريقيا.
وحرص الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والمهندس ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، خلال الكلمة الترحيبية، أن مصر كانت وستظل قلب أفريقيا النابض، وتفتح ذراعيها دائماً للأشقاء من مختلف الدول، مؤمنين بأهمية تعزيز التعاون الرياضي بين اللجان الأولمبية الأفريقية من أجل مستقبل مشرق للرياضة في قارتنا السمراء.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا