يبحث العديد من المواطنين، عن كيفية استثمار أموالهم في الوقت الراهن من خلال البنوك المصرية، التي توفر عددا كبيرا جدا من الاختيارات المتاحة للجمهور بمختلف الأسعار عن طريق شهادات الاستثمار أو الادخارية بالعملة المحلية أو العملات الأجنبية.

النشرة الدينية.. دعاء سيدنا موسى لتحقيق الأمنيات.. أعمال الأشهر الحرم ومحظورات فيها.

. كيفية حساب زكاة المال على شهادات الاستثمار فتاوى تشغل الأذهان | كيف أخرج زكاة المال على شهادات الاستثمار .. حالات يجوز فيها قطع الصلاة .. وماذا أفعل عند الوقوع في الذنب كيف تحسب زكاة مالك على شهادات الاستثمار.. الإفتاء توضح تفاصيل الشهادات الادخارية ببنك مصر
شهادات الإدخار بالعملة المحلية


ينفرد بنك مصر بتقديم باقة من شهادات الإدخار متعددة المزايا تناسب جميع احتياجات العملاء من حيث المدة والقيمة وذلك بالعملة المحلية، ويمكن شراء الشهادة من أي فرع من فروع البنك المنتشرة بجميع أنحاء الجمهورية او من خلال الإنترنت البنكي وتطبيق الهاتف المحمول.

شهادة ابن مصر
تصدر الشهادة للأفراد الطبيعيين فقط.
مدة الشهادة: 3 سنوات.
الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 جنيه ومضاعفاتها.
عائد شهري بمعدل ثابت تنافسي يتناقص سنوياً خلال فترة الشهادة
يمكن استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها بعد مرور 6 أشهر من تاريخ إصدار الشهادة
يمكن استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها وفقاً لقواعد الاسترداد الخاصة بالشهادة
يمكن الاقتراض بضمان الشهادة

 

شهادة القمة
تصدر الشهادة للأفراد الطبيعيين فقط.
مدة الشهادة: 3 سنوات.
الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 جنيه ومضاعفاتها.
معدل عائد ثابت طوال فترة الشهادة يصرف شهرياً
يمكن استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها بعد مرور 6 أشهر من تاريخ إصدار الشهادة
يمكن استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها وفقاً لقواعد الاسترداد الخاصة بالشهادة
يمكن الاقتراض بضمان الشهادة
 

شهادات الإدخار بالعملة الأجنبية


ينفرد بنك مصر بتقديم باقة من شهادات الإدخار متعددة المزايا تناسب جميع احتياجات العملاء من حيث المدة والقيمة وذلك بالعملات الاجنبية، ويمكن شراء الشهادة من أي فرع من فروع البنك المنتشرة بجميع أنحاء الجمهورية او من خلال الانترنت البنكي وتطبيق الهاتف المحمول
 

شهادة ايليت بالدولار الأمريكي

تصدر الشهادة للأفراد الطبيعيين من المصريين والأجانب
مدة الشهادة 3 سنوات
الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها
معدل عائد ثابت طوال فترة الشهادة ويصرف ربع سنوياً بالدولار الأمريكي
يمكن استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها بعد مرور 6 أشهر من تاريخ اصدار الشهادة وفقاً لقواعد الاسترداد الخاصة بالشهادة
يمكن الاقتراض بضمان الشهادة بالجنيه المصري

شهادة القمة بالدولار الأمريكي

تصدر الشهادة للأفراد الطبيعيين من المصريين والأجانب
مدة الشهادة 3 سنوات
الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها
معدل عائد ثابت يمنح العائد بالدولار الأمريكي ويصرف مقدماً عن كامل مدة الشهادة بالمعادل بالجنيه المصري وفقاً لسعر صرف الشراء المعلن لدى البنك في تاريخ شراء الشهادة
يمكن استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها بعد مرور 6 أشهر من تاريخ اصدار الشهادة وفقاً لقواعد الاسترداد الخاصة بالشهادة

شهادات الادخار بالعملة المحلية من البنك الأهلي


 الشهادة البلاتينية 

لمدة 3 سنوات، بحد أدنى للشراء 1000 جنيه ومضاعفاتها، بعائد شهري 19%.

الشهادات البلاتينية ذات العائد المتدرج

 بحد أدنى للشراء 1000 جنيه ومضاعفاتها، لمدة 3 سنوات، بسعر عائد 22% بالسنة الأولى، و18% بالسنة الثانية، و16% بالسنة الثالثة.

 الشهادة الخماسية ذات العائد الشهري

 بحد أدنى للشراء 1000 جنيه ومضاعفتها، وبعائد 12.25% شهريًا.

شهادات البنك الأهلي بالعملات الأجنبية


 شهادة الأهلي فورًا

 بحد أدنى للشراء 1000 دولار أمريكي ومضاعفتها، لمدة 3 سنوات، وبعائد سنوي 9%، يصرف مقدما بالمعادل بالجنيه المصري عن الفترة كلها بواقع 27% من قيمة الشهادة عن إجمالي مدة الشهادة.

 شهادة الأهلي بلس

 لمدة 3 سنوات بحد أدنى للشراء 1000 دولار أمريكي ومضاعفتها، بسعر عائد 7% ربع سنويًا.


 الشهادة الذهبية الجديدة

بحد أدنى للشراء 500 دولار أمريكي أو يورو ومضاعفتها، بسعر عائد 5.30% بالدولار سنويًا، و5.25% بالدور نصف سنويًا، و5.20% بالدولار ربع سنويًا، و5.15% بالدولار شهريًا، و0.75% باليورو ربع سنويًا.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البنك الأهلى المصرى البنك المركزي العملة المحلية العملات الاجنبية الشهادات الادخارية بنك مصر شهادات البنك الأهلي شهادات الادخار شهادات الاستثمار شهادات البنك الاهلي المصري شهادات الاستثمار جنیه ومضاعفاتها بالعملة المحلیة شهادات الإدخار دولار أمریکی لمدة 3 سنوات ربع سنوی سنوی ا

إقرأ أيضاً:

جَرْد سنوي!

 

فاطمة اليمانية   

 

"عندما يقولون لك: بأنّك ستصل لمرحلة من الوَعي؟! لمرحلة ماذا؟ لأيّ مرحلة يجب أنْ نصل لنعيش بسلام؟"

***

 

ديسمبر... شهر الجَرْد السَنِوي... جَرْدُ الملابس والمقتنيات، والعلب الفارغة، والعلاقات المزيفة! وأشباه القناعات! وحسم الجدل القائم بين ضرورة الاحتفاظ ببعض الأشياء، والأمتعة، أو وجوب التخلّص منها! والسؤال الشائك المستفز للأعصاب، أمام الأكوام:

-هل أبقي عليها؟ أم ستظلّ عبئًا على مساحة المكان؟!

فيتم الاختيار بنفس نمط العام المنصرم، وبنفس آلية الانتخاب! وبنفس العقلية التي تعتقد بأنّ غرضًا ما – ربّما- سيكون مفيدًا في مناسبة ما! فيجب الاحتفاظ به!

***

 

(ديسمبر... جِرْذ الذاكِرة)!

-جَرد الذاكرة؟ ...أو جرْذها؟!

في ديسمبر اخترعتُ مصطلحًا جديدًا مُوَائمًا لحالةِ العَطِب التي تربط شبكة، أو أسلاكَ دِماغي!

إذ يبدو لي أنّ العامَ المقبل مليءٌ بالفرح، والعَطَب! ولا شكّ بأنّهما متلازمان، فلا شعور بالفرح والسعادة؛ إلّا في وجود ذاكرة خاوية من الماضي!

ذاكرة قادرة على الصِدَام مع عقلية عقيمة تؤمن بقيمة الذكريات القديمة! وهي بالتالي تعطي كلَّ ما تكدّس، ومرّ عليه غبار الزمن، سعرًا وثمنًا يفوق قيمته الحقيقية!

وإلّا ما معنى الاحتفاظ بأوراق لمناسبات عقيمة، ومسوّدات لإثبات مواهب كاذبة، ومقالات ركيكة ساذجة أُوْكِلَت لي مهمّة تغيير بنيتها؛ لتصلح للنشر في المجلّات، والمطبوعات المحرّرة باسم المجموعة، أو من يشرف عليها!

وكتابات استهلَكَت وقتي، ولم أحصل بعد كتابتها على كلمة شُكْرٍ واحدة!

-لم يشكرني أحد على جهودي المبذولة، ووقتي المهدور! وتحرير صفحاتٍ طويلة؛ بأسماء الآخرين، ونسبتها لهم! تحت ذريعة التعاون، والمساعدة، ومكارم الأخلاق!

والكثير من الدفاتر القديمة المكوّمة التي تغيّرت ألوان أغلفتها بعد أنْ أكل َ الدهرُ عليها، وشرب!

ولا حرج في تخيّل شيخٍ طاعنٍ بلحية طويلة شديدة البياض، يتكئُ على كومةِ الدفاتر، ممسكًا قرصَ شعيرٍ بالكاد يمضغه!

إنّما الحرج في أنْ يتمكن جرذ النسيان من العبث بدماغي، ويقرض نصف الذاكرة، وبعض الصور المركونة، والانطباعات المبهمة، لأشخاص كانوا جزءًا من عالمي -كما تحكي الأوراق- ويتركني عاجزة عن استعادة أسمائهم، طباعهم، وملامحهم الحقيقية كما في الواقع!

قد أتذكر لون العيون، وأنسى بقية تفاصيل الوجه! أو تتراءى أمامي صورة ضبابية لأشباه بشر، أو أشباح؟!

-متى التقيتُ بهم؟ كيف عرفتهم؟ متى تحدّثت إليهم؟

-لا شيء غير ذاكرة خالية، خاوية الوفاض!

 

(مذكّرات الطفولة)

 

تصفّحت شقيقتي -بعد أنْ استأذنتني – دفتر مذكّرات الطفولة، وأخفَت دهشتَها من موافقتي على تصفّحه؛ بعد أنْ كان من الدفاتر المُحَرّم لمسها!

قرأَت، وتأثّرت! ثم ضحكت على بعض القصص القصيرة التي كتبتها لأحداث قديمة حدثت في الماضي، حتى نزلت دموعها، ولم أشاركها الضحك!

كنتُ منهمكة في تمزيق دفاتر مشابهة!

وسألتني عن اسم إحدى فتيات الحارة التي كتبتُ قصّتها دون ذكر اسمها!  ولم أستطع تذكراسمها!

أنا كاتبة القصّة نسيت البطلة تمامًا!

لكنّ شقيقتي تذكّرتها، وسخرَت من ذاكرتي المتشنّجة، وقالت:

-فلانة... ألا تذكرينها؟!

-الطويلة الشقراء؟!

-أنتِ كتبتِ عن فتاة في الحارة، وليس في رواية من روايات "إليف شافاك"!

-فعلا... أنتِ تتحدثين بمنطق؟! من أينَ لنا بفتاة طويلة شقراء في تلك الحارة البائسة؟!

رغم ذلك ما زلتُ أذكر الحارة جيدًا...بيوتها المتواضعة... طرقاتها الضيّقة... قربها من شاطيء البحر... ورائحة الغرق التي رسخت في ذاكرتي؛ رغم أنّني لم أغرق مسبقًا!

-لكنّه الشعور!

الخوف من الغرق في الواقع؛ جعلني أغرق في الحلم عشرات المرّات! وأبتلعُ ماءَ البحر المالح؛ لأصحو وطعم الملح يملأ فمي، ورئتي!

والذعر من تهديد الأمّهات المستمر باختطاف جنيّات البحر لنا، إِنْ سُمِع صوتنا بعد التاسعة مساءً؟!

 فكرهنا النومَ، والبحرَ الذي يدفع الجنيّات للشاطئ عند حلول المساء، ليتفرقن على البيوت باحثات عن أطفال يمارسون فطرتهم الطبيعية في البكاء؛ لاختطافهم، والتهامهم؟!

وعندما يحين موعد النوم؛ نتمدد في فراشنا…

وبعد أنْ يُغْلَق الباب علينا؛ وتنام شقيقاتي - ولا أعرف كيف يستطعن النوم، بعد سماع تلك القصص التي تبددُ النعاسَ، والرقاد؟! - كنتُ أنسَلّ بهدوء من فراشي؛ وأتلصصُ على البحر من النافذة!

أترقبُ خروج جنيّات البحر، ومجيء واحدة؛ لاختطافي... إيمانًا منّي بأنّي لا أصلح لهذا البيت، ولا لهذه الحارة!

-لكنّ ذلك لم يحدث مطلقًا!

وفي جانب آخر؛ لأعرف ماذا يدور في عالم الجنيّات الخفي، في البحر؟ ماذا يفعلن بالأطفال؟!

فالقصص تأتي متناقضة، هل يتم استعبادهم؟ أو قتلهم؟ أو يتم الاحتفاء بهم؛ فيتحولون إلى ملوك وأمراء، ويرتدون جواهر نادرة مما يجود به قاع البحر؟!

كنتُ أستمتع وأنا أستمع إلى القصص، وأكتبها في مذكرات الطفولة، وأطالب بسماع المزيد رغم التناقض السَافِر حول عالم الجنيّات، هل هو مخيف أو جميل؟ وهل هو مصدر الشر المطلق؟ أو الخير الذي يغير الواقع المرير، ويحوّله إلى واقع مغايرٍ مليء بالمال والثراء؟!

لكن ذلك الانبهار بقصص الطفولة لم يُقَيّد يدي عن تمزيق دفتر المذكّرات، والقصص الطفولية، وما كنتُ أعتقده واقعيًا، ومنطقيًّا، لأكاذيب صِيغَت لنا بطريقةٍ صادِقَةٍ، ومُدهِشَة!

 

 

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • منها فيلم «من المسافة صفر».. تعرف على القائمة القصيرة لجوائز الأوسكار 2025
  • جَرْد سنوي!
  • اوكرانيا تشغل حرب الاغتيالات .. وروسيا تطلق هجوما مضادا كثيفا في منطقة كورسك
  • أسعار العملات بالبنوك اليوم الثلاثاء 17-12-2024
  • بلدية دبي تحصل على 3 شهادات مواصفات دولية جديدة منها شهادة معالجة الحمأة التي تمنح لأول مرة على مستوى العالم في 2024
  • أفضل شهادات الادخار في البنوك المصرية لعام 2024: عوائد مرتفعة وفرص استثمارية مميزة
  • قيمة استثنائية مقابل سعر .. تعرف على أفضل شاشات ألعاب في الأسواق
  • أخنوش: المغرب يتوفر على أفضل بنية تحتية في أفريقيا و حوض المتوسط
  • أعلى 5 شهادات ادخار في البنوك المصرية.. استثمار مضمون بأعلى فائدة
  • مع قرب 2025.. أعلى 5 شهادات ادخار في البنوك المصرية (عائد 39%)